18 مخبأ في البيت يستهدفها اللصوص عادةً.. إياكم أن تخفوا أموالكم ومقتنياتكم فيها
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
ربما سبق لكم وأن تساءلتم إن كان عليكم أن تحتفظوا بمالكم في المنزل بدلاً من المصرف؟.. يجب أن تكونوا حذرين، فهنا مشكلتان تنتجان عن هذا التصرّف. حتى لو كان بحوزتكم أفضل نظام إنذار في العالم، سيجد بعض اللصوص الوسيلة كي يسطوا على منزلكم.
ما يجب أن تعرفوه هو أن اللصوص أصحاب خبرة واسعة ويعرفون كافة المخابئ التقليديّة ويمكنهم العثور على المال والأغراض القيّمة.
إلى جانب أن أنّ بعض أماكن التخبئة معروفة بما يكفي ما يجعلها خطرة. عليكم إذاً أن تجدوا مكاناً آمناً لحفظ مالكم وأغراضكم الثمينة في المنزل. لكن توخوا الحذر، قد يخفي الناس مالهم والأغراض القيّمة خلف جدار أو في زوايا سريّة وينسونها تماماً عندما ينتقلون من منزل إلى آخر.
عندئذ، يكتشف المالكون الجدد هذه الكنوز المخبأة “التي أتتهم من السماء” أثناء أعمال الصيانة والتجديد.
المخابئ التي يبحث فيها اللصوص غالباً عن المال المخفي
هل تعلمون ما هي المخابئ التي يعرفها اللصوص؟ تشير الشرطة إلى أنّ هذه الأماكن تشمل:
أوعية الحفظ مثل أوعية القهوة أو الشاي أو البسكويت
خلف الأغطية وأغراض الزينة
داخل الفرن
تحت بلاط حوض الاستحمام
المزهريات وأحواض الأزهار أو النباتات
الكتب على الرفوف، في المجلات والدفاتر
علب الأقراص الممغنطة
الثلاجة أو قسم التجميد (الفريزر)
علب المأكولات الفارغة كعلب البسكويت أو علب أدوات التنظيف
في الوسائد
في الخزائن
في المصابيح
تحت الفراش
في حاوية ذات دواليب أو أدراج مقفلة
في علب المجوهرات
تحت السجادة
تحت ألواح الأرضيّة وفي تجويفات الجدران
في خزان المرحاض
في حال كنتم قد كدّستم المال أو الأغراض الثمينة في المنزل، فننصحكم بأن تستثمروا في خزنة مناسبة فمن شأنها أن تحمي مقتنياتكم.
كما من المهم أن يكون لديكم حماية جيدة من عمليات السطو، كالنوافذ والأبواب المقاومة للخلع، وقفل باب آمن ومزلاج للباب.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
دراسة: عمل الأم في المنزل يعادل وظيفة بدوام كامل
#سواليف
#وظيفة بلا أي يوم #عطلة، بلا أي راحة، بلا أي توفير للجهد، وبكامل التركيز على مستوى الأحاسيس والمشاعر.. باختصار هي #الأمومة، فالأمهات يقضين أياما في مهام الأمومة التي تتجاوز أوقات دوام الوظائف النمطية، وهن أشبه بالأبطال الخارقين ولكن في #الحياة_اليومية.
دراسة حديثة تكشف عن #الجهود الهائلة التي تبذلها #الأمهات في رعاية أطفالهن وما ينطوي عليه ذلك من تضحيات. الدراسة الاستقصائية شملت 2000 أم يقمن بتربية أطفال في سن المدرسة تتراوح أعمارهم بين 5 و18 عاما.
هذه الدراسة أظهرت أن الأمهات يعملن أكثر من ضعف ساعات العمل التقليدية للأسبوع، مما يعني أن أكثر من نصف الأمهات، نحو 53% يضحين بالنوم في سبيل رعاية أطفالهن، بينما تتخلى 47% منهن عن الهوايات وقضاء وقتهن مع الأصدقاء.
مقالات ذات صلة
بالإضافة إلى ذلك، تركز الأمهات بشكل كبير على تغذية أطفالهن إلى الحد الذي يتجاهلن معه احتياجاتهن الغذائية الخاصة.
وفقا للدراسة، فإن الأمهات يقمن بمهام تقدر قيمتها براتب سنوي قدره 100,460 دولار إذا تم دفع مقابل لهذه الجهود على الرغم من أن 70% من الأمهات المشاركات في الدراسة يعمل في وظائف بدوام كامل أو جزئي، إلا أن دورهن كأمهات يضيف عبئا كبيرا على كاهلهن.
وأوضحت الاختصاصية النفسية والاجتماعية براءة بني عمر خلال حوارها مع برنامج “الصباح” على سكاي نيوز عربية، أن مصطلح الأمومة يحتوي على مجموعة من المعاني المختلفة والمتعددة، بخلاف الكثير من المصطلحات الأخرى.
الأمومة.. مهنة 24 ساعة
تعتبر الأمومة مزيجاً من المشاعر والانفعالات، والغرائز، والمخاوف والتضحيات.
تتنوع الآراء حول دور الأمومة ومهنة ربة المنزل، فهناك من يعتبر هذا الدور جزءاً طبيعياً من مهام المرأة كأم، في حين يرى البعض الآخر أنه مهنة مقدسة وعظيمة تستحق التقدير والدعم.
يجدر القول بأن ربة المنزل هي امرأة عاملة ولا يمكن اعتبارها عاطلة عن العمل.
ينص قانون العمل على مجموعة من الأحكام التي تنظم حقوق الموظف، مثل تحديد ساعات العمل بثماني ساعات يومياً، وتوفير العطلات وفترات الراحة، في المقابل، تتطلب مهنة الأمومة التزاما كاملاً بالعمل على مدار 24 ساعة يومياً دون إجازات أو استراحات.
الأمومة هي حالة عاطفية معقدة تتضمن تفاعل مجموعة من الأحاسيس والمشاعر، إضافة إلى كونها تجمع بين أدوار متعددة تشمل التمريض والتعليم وإدارة المنزل.
على الرغم من تعدد الأدوار الهامة التي تقوم بها الأم، إلا أن البعض قد يعتبرها غير منتجة وغير فاعلة في المجتمع.
الأم تفتقر إلى بيئة داعمة لمهامها وإلى التقدير المناسب للعمل الذي تقوم به في المنزل.
تُعدُّ الأمومة جزءاً اقتصادياً مستقلاً يسهم إسهاماً كبيراً في الاقتصاد الوطني، بشكلٍ يفوق أي وظيفة أخرى.
توجد مفاهيم خاطئة حول دور المرأة ومهنة الأم داخل المجتمع.
ضرورة الوعي بالدور الهام الذي تقوم به المرأة وإنصاف مهنة الألم داخل المجتمع.
من الهام تحسيس الأم بأهميتها ومكانتها عبر تثقيف المحيطين بها بدورها.
بوساطة إماراتية.. روسيا وأوكرانيا تتبادلان 150 أسير حرب