أسباب اختيار وزير الخارجية الصينية الجديد أنقرة لأول زيارة خارجية يقوم بها
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أسباب اختيار وزير الخارجية الصينية الجديد أنقرة لأول زيارة خارجية يقوم بها، عرب جورنال ترجمة خاصةقام وانغ يي، المعين حديثًا في منصب وزير خارجية جمهورية الصين الشعبية بعد إقالة تشين قانغ المفاجئة من هذا المنصب، بأول .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أسباب اختيار وزير الخارجية الصينية الجديد أنقرة لأول زيارة خارجية يقوم بها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عرب جورنال: ترجمة خاصةقام وانغ يي، المعين حديثًا في منصب وزير خارجية جمهورية الصين الشعبية بعد إقالة تشين قانغ المفاجئة من هذا المنصب، بأول زيارة له إلى تركيا. خلال المحادثات التي جرت في أنقرة مع الرئيس رجب طيب أردوغان ووزير الخارجية التركي هاكان فيدان، نوقشت، على وجه الخصوص، الأحداث في أوكرانيا وإمكانية نقل الحبوب عبر البحر الأسود. وكما يتضح من التقارير الإعلامية للبلدين، فهما لم يتبنيا موقف الغرب الذي يتهم روسيا بتعطيل الصفقة. لكن لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن سبل الخروج من المأزق.وفي الصدد، قال المدير العلمي لمعهد الصين وآسيا الحديثة التابع لأكاديمية العلوم الروسية، ألكسندر لوكين، لـ "نيزافيسيمايا غازيتا": "من الممكن استعادة صفقة الحبوب. للقيام بذلك، ينبغي القضاء على تلك العوامل التي لم تمدد روسيا الصفقة بسببها. لقد وفت روسيا بشروط الصفقة، بينما لم تفعل ذلك الدول الغربية. إذا تمكنت بكين وأنقرة من تحقيق الامتثال لشروط روسيا، فستستمر إمدادات الحبوب. لكن من غير المرجح أن يتحقق ذلك. أما بالنسبة للحديث عن الصراع في أوكرانيا، والذي نوقش أيضًا في أنقرة، فالغرب يحاول منذ فترة طويلة تشجيع الصين على اتخاذ موقف أقل قربًا من روسيا. أظن أن ما قيل عن محاولة أردوغان إقناع الصينيين بتغيير نهجهم هي إشاعات ومعلومات مضللة. لقد طرحت الصين خطتها للسلام المكونة من 12 نقطة. وهي تقول بوجوب إعلان هدنة ثم التفاوض. الغرب يرفض ذلك. أعتقد بأن أي أحد لن ينجح في إقناع الصين بتغيير مسارها. الصين تقرر كل شيء بمفردها".
الكاتب: فلاديمير سكوسيريفصحيفة: نيزافيسيمايا غازيتا
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أسباب اختيار وزير الخارجية الصينية الجديد أنقرة لأول زيارة خارجية يقوم بها وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عرب جورنال
إقرأ أيضاً:
وزيرة خارجية كوريا الشمالية: ندعم روسيا في الدفاع عن سيادتها
أكدت وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون هوي، اليوم السبت، أن بلادها تدعم حق روسيا في حماية سلامة أراضيها وسيادتها.
وقالت سون هوي خلال اجتماع مع نظيرها الروسي سيرجي لافروف: "الخيار الاستراتيجي وإرادة حكومة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية هو الدفاع عن سياسة روسيا في حماية سيادة الدولة وسلامة أراضيها ودعمها دون قيد أو شرط وبشكل ثابت".
وأضافت أن بيونج يانج تدعم موسكو في "معارضة المؤامرات المهيمنة للإمبرياليين، واستعداد حكومة بلادنا لتنفيذ جميع بنود الحوار الدولي الجديد بجدية".
وفي السياق نفسه أشاد لافروف، بمشاركة عسكريين من كوريا الشمالية إلى جانب روسيا في الحرب الأوكرانية.
وأكد لافروف خلال زيارته إلى بيونج يانج أن العلاقات بين روسيا وكوريا الشمالية تتسم بطابع الأخوة، مضيفا أن مشاركة جنود كوريين شماليين في تحرير منطقة كورسك تؤكد "الأخوة التي لا تُقهر" بين الجانبين.
وقال وزير الخارجية الروسي، خلال زيارته إلى مدينة وونسان الكورية لإجراء محادثات مع نظيرته تشوي سون هوي، أن مشاركة جنود من كوريا الشمالية في تحرير مقاطعة كورسك الروسية تُعد دليلاً مباشرًا على عمق العلاقات بين البلدين.
ووصل وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إلى كوريا الشمالية، أمس الجمعة، في زيارة رسمية تستمر ليومين من 11 إلى 13 يوليو الجاري للمشاركة في المحادثات التي ستُعقد في إطار الجولة الثانية من الحوار الاستراتيجي بين كبار الدبلوماسيين.
تأتي زيارة لافروف في وقت حاسم للعلاقات الروسية الكورية الشمالية، حيث تستعد بيونج يانج لنشر ما بين 25 ألفًا و30 ألف جندي إضافي؛ لدعم هجوم موسكو الموسع على أوكرانيا، وفقًا للمخابرات الأوكرانية، بالإضافة إلى ما يُقدر بنحو 11 ألف جندي أرسلتهم بيونج يانج العام الماضي.
كما تأتي الزيارة، في وقت يتزايد فيه إحباط الولايات المتحدة من روسيا، فقد اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين بـ"التلاعب بمحادثات السلام"، وتعهد بتقديم المزيد من الدعم لأوكرانيا.
وقد تُعزز هذه الزيارة تحالفًا لديه القدرة على إعادة تشكيل ليس فقط الحرب في أوكرانيا، بل أيضًا الديناميكية الأمنية في آسيا.