كيف تحسب الاشتراكات لعمال اليومية؟.. «التأمينات» توضح
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
يرغب العديد من الأشخاص الذين يعملون بنظام اليومية في معرفة الاشتراكات التي يُحسب على أساسها أجر عمال اليومية، وفقًا لقانون التأمينات الاجتماعية.
مراعاة الحد الأدنى لأجر الاشتراكوحدد قانون التأمينات الاجتماعية رقم 148 لسنة 2019، الاشتراكات بالنسبة لعمال اليومية على أساس ما استحقه المؤمن عليه من أجر خلال كل شهر على قدر عدد أيام العمل، مع مراعاة الحد الأدنى لأجر الاشتراك.
وأكدت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، خضوع عمال اليومية لقانون التأمينات وتتمثل خطوات التأمين عليهم في الآتي:
1- صورة من بطاقة الرقم القومي المُكون من 14 رقمًا.
2- صورة شهادة الميلاد المميكنة.
3- تقديم طلب اشتراك مؤمن عليه بالنسبة للعاملين بالقطاع الخاص.
4- بيان بتدرج المهنة صادر من مصلحة الأحوال المدنية.
5- بيان من المؤمن عليه بمدد الاشتراك السابقة أو مدى استحقاقه معاش آخر.
6- شهادة الملكية أو الحيازة الزراعية الصادرة من الجمعية الزراعية أو الجهة المختصة.
7- تقرير اللياقة الطبية الصادر من الجهة الطبية المختصة عند بدء الاشتراك أو صورة منه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التأمينات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية المعاش المعاشات
إقرأ أيضاً:
التعليم تلزم معلمات رياض الأطفال بشهادات الإسعافات الأولية والإنعاش
الرياض
قررت وزارة التعليم، إلزام المعلمات في مرحلتي رياض الأطفال والحضانات حصولهن على شهادة نافذة المفعول في الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي للأطفال من الجهة المعنية.
وأوضحت الوزارة في الدليل التنظيمي للحضانة ورياض الأطفال الذي سيتم العمل به اعتباراً من العام الدراسي الجديد 1447هـ ضرورة حصول من يباشر العمل في الروضة والحضانة على شهادة صحية صادرة من الجهة المعتمدة، يتم تجديدها دوريا، تثبت خلوّهن من الأمراض المعدية، أو المعيقة عن أداء الواجبات اليومية.
وشملت التنظيمات مراعاة التدابير الصحية اللازمة وفق معايير الجودة للوقاية من الأمراض، والإصابات، والعدوى، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية والجهات المختصة، والالتزام بتحديث ملف الطفل لمتابعة صحته ونموه، ويشمل ذلك التطعيمات المعتمدة، والفحوصات الروتينية، والملاحظات المتعلقة باحتياجاته الصحية مثل الأمراض المزمنة والحساسية، وغيرها والالتزام بالإجراءات الصحية للتعامل مع أي حالات مرضية أو أمراض معدية، أو الحالات التي تتطلب عناية خاصة.
ويأتي ذلك لحماية الطفل والمحيطين به واتخاذ جميع التدابير اللازمة عند حدوث أي مستجدات في الحالة الصحية للطفل والمحافظة على البيئة الصحية داخل المبنى، والعناية بالنظافة والتعقيم، والتخلُّص السليم من النفايات وتمكين الأطفال من ممارسة اللعب والأنشطة البدنية الملائمة لخصائصهم النمائية، في الملاعب الخارجية والداخلية.