جهاد جريشة: لجنة الحكام ليست شئونا اجتماعية.. وبيريرا لا يقوم بتطوير التحكيم
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
كشف جهاد جريشة الحكم الدولى السابق عن أن لجنة الحكام ليست مثل الشئون الاجتماعية بسبب الاحتفاظ بمهام العمل فقط ولكن لابد من تقيم الحكام وإسناد الأنسب لإدارة المباريات الهامة.
الخميس.. ندوة حول المواطنة ونبذ ثقافة الكراهية بالأعلى للثقافة واشنطن: أوضحنا موقفنا لإسرائيل بشأن الاجتياح واسع النطاق لرفحوأوضح جهاد جريشة خلال تصريحات إذاعية لبرنامج 10 و 10 مع محمد الليثى عبر إذاعة أون تايم سبورت إف ام على موجات 93.
وتابع جهاد جريشة: استبعاد الحكام من المباريات لفترات كبيرة يضعف مستوى الحكم وهناك مباريات فى القسم الثانى لابد من إسنادها لحكام أصحاب خبرات بسبب قوتها وحسم التأهل.
وأشار جهاد جريشة إلى أن محمود البنا حكم جيد للغاية وبعض الأخطاء التى وقع فيها خلال مباراة الزمالك وسموحة غير متعمدة حيث غاب التوفيق عنه فى إدارة اللقاء ".
واختتم جهاد جريشة حديثه " هناك بعض الحكام الشباب على تقنية الفار تخاف أن تستدعى حكام الساحة بسبب الخوف من فارق السن والخبرة ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جهاد جريشة جهاد جریشة
إقرأ أيضاً:
بحضور مستشار رئيس الوزراء محمد البريكي عضوًا في لجنة تحكيم جواهريون في بغداد
شارك مدير بيت الشعر في الشارقة الشاعر محمد عبدالله البريكي ضمن لجنة التحكيم في مسابقة جواهريون المقامة برعاية الاتحاد العام للأدباء والكتّاب في العراق، في بغداد.
وتكونت لجنة التحكيم من الشاعر محمد البريكي والشاعر منذر عبد الحر والشاعر مضر الألوسي والشاعرة الدكتورة ناهضة ستار، بمشاركة ٣٠ شاعرًا وشاعرةً، أضاء البريكي خلالها بتعليقات نقدية دقيقة أضافت للمسابقة بعدًا جماليًا، وفتحت مساحات التأويل للنصوص المشاركة.
أبرز الحاضرين في لجنة التحكيم في مسابقة جواهريون
واختتم البريكي نشاطه بأمسية خاصة في مؤسسة نخيل عراقي، بدعوة من عضو مجلس المفوضين في هيئة الإعلام والاتصالات العراقية ورئيس مؤسسة نخيل عراقي الثقافية الشاعر الإعلامي مجاهد أبو الهيل، وحضرها الشاعر الدكتور عارف الساعدي مستشار رئيس الوزراء للشؤون الثقافية، وجمهور نخبوي ضم كبار الشعراء والمثقفين العراقيين، وقرأ البريكي مجموعة من النصوص التي حملت الهم الإنساني والتواصل الثقافي.
ومن قصيدة "سادن في الأساطير"،قرأ:
لا يُصَلّي وظلُّ عينيهِ صلّى
سادنٌ صارَ في الأساطيرِ ظِلّا
سَرَقَ الوقتُ طفلَهُ فتناسى
أنَّهُ صارَ بعدَ ما شابَ طِفْلا
يحرثُ الحقلَ دمعُهُ ويُغَنّي:
يا لدمعي وقَدْ تَحَوّلَ حَقْلا
أخذوا التمرَ من يديهِ وغابوا
ورمى الجوعُ حولَ كفّيهِ نَخْلا
وقرأ قصيدة "نخلة النهرين" التي شارك بها في مهرجان مئوية نازك الملائكة، وحملت إحالات عروبية وإنسانية، منها:
وَمِنْ أجْلِ حُبِّ الناسِ جِئْتُ وَحُبِّها
أُنَثِّرُ أشواقي على كلِّ مَنْ سَأَلْ
فإنَّ عراقًا تُكْرِمُ النخلَ أرضُهُ
على حبِّهِ للنَّخْلِ تَحْسِدُهُ الدُّوَلْ
وَمَنْ لَمْ تكُنْ بغدادُ أمًّا لشعرِهِ
فكيفَ على هذي البسيطةِ قَدْ نَزَلْ؟!
تكريم محمد عبدالله البريكي
هذا وكُرِّمَ الشاعر محمد عبدالله البريكي بدرع الإبداع من قبل الاتحاد العام للأدباء والكتّاب في العراق.