يمن مونيتور/ بروكسل/ خاص:

أعلن الاتحاد الأوروبي، يوم الثلاثاء، تخصيص 125 مليون يورو للفئات الأكثر ضعفاً في اليمن.

جاء ذلك في تصرح مفوض إدارة الأزمات بالاتحاد الأوروبي يانيز لينارسيتش، الذي ترأس الاجتماع السادس لكبار المسؤولين بشأن اليمن في بروكسل.

وقال لينارسيتش: إن اليمنيين لا يستطيعون الانتظار.

وحسب إعلان الاتحاد الأوروبي –الذي أطلع عليه “يمن مونيتور”- فإن التمويل يستهدف الاحتياجات الأكثر إلحاحًا للشعب في اليمن، بما في ذلك الأمن الغذائي وسوء التغذية والصحة وخدمات الحماية المتخصصة وأنشطة إزالة الألغام.

ويواجه اليمن أزمة إنسانية حادة وطويلة الأمد، حيث يحتاج أكثر من نصف سكانه، أي حوالي 18.2 مليون شخص، إلى المساعدة الإنسانية وخدمات الحماية.

وأدت سنوات الصراع والنزوح ونقص التمويل إلى تفاقم هذا الوضع. ولذلك، هناك حاجة إلى تدخلات إنسانية فورية ومستدامة لتلبية الاحتياجات الحرجة للناس في اليمن.

ويقول الاتحاد الأوروبي إنه ساهم منذ 2015 بحوالي 1.5 مليار يورو للمساعدة في معالجة الأزمة. وقد تم تخصيص أكثر من مليار يورو من هذا المبلغ للمساعدات الإنسانية.

يمن مونيتور7 مايو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام كيف يعطل "نزاع الصلاحيات" بين عدن وصنعاء إصلاح كابلات الانترنت في البحر الأحمر؟! مقالات ذات صلة كيف يعطل “نزاع الصلاحيات” بين عدن وصنعاء إصلاح كابلات الانترنت في البحر الأحمر؟! 7 مايو، 2024 البيت الأبيض: “إسرائيل” أبلغتنا بأن عملية رفح ستكون محدودة 7 مايو، 2024 مجلة عبرية: مجموعة ضخمة من المخطوطات اليمنية تسلم إلى “المكتبة الوطنية الإسرائيلية”! 7 مايو، 2024 أمير الكويت يلتقي أردوغان في أولى زياراته لتركيا منذ توليه السلطة 7 مايو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية “يونيسف”: الحرب وتعطّل التعليم تركا تأثيراً بالغاً على النمو الإدراكي لأطفال اليمن 7 مايو، 2024 الأخبار الرئيسية 125 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي للفئات الأكثر ضعفاً في اليمن 7 مايو، 2024 كيف يعطل “نزاع الصلاحيات” بين عدن وصنعاء إصلاح كابلات الانترنت في البحر الأحمر؟! 7 مايو، 2024 مجلة عبرية: مجموعة ضخمة من المخطوطات اليمنية تسلم إلى “المكتبة الوطنية الإسرائيلية”! 7 مايو، 2024 “يونيسف”: الحرب وتعطّل التعليم تركا تأثيراً بالغاً على النمو الإدراكي لأطفال اليمن 7 مايو، 2024 “الفاو”: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف 7 مايو، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم كيف يعطل “نزاع الصلاحيات” بين عدن وصنعاء إصلاح كابلات الانترنت في البحر الأحمر؟! 7 مايو، 2024 مجلة عبرية: مجموعة ضخمة من المخطوطات اليمنية تسلم إلى “المكتبة الوطنية الإسرائيلية”! 7 مايو، 2024 “يونيسف”: الحرب وتعطّل التعليم تركا تأثيراً بالغاً على النمو الإدراكي لأطفال اليمن 7 مايو، 2024 تقرير: نضوب مصادر دخل معظم الفئات العاملة في اليمن 7 مايو، 2024 “الفاو”: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف 7 مايو، 2024 الطقس صنعاء أمطار خفيفة 21 ℃ 21º - 21º 50% 1.38 كيلومتر/ساعة 21℃ الثلاثاء 24℃ الأربعاء 23℃ الخميس 24℃ الجمعة 24℃ السبت تصفح إيضاً 125 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي للفئات الأكثر ضعفاً في اليمن 7 مايو، 2024 كيف يعطل “نزاع الصلاحيات” بين عدن وصنعاء إصلاح كابلات الانترنت في البحر الأحمر؟! 7 مايو، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬487 غير مصنف 24٬155 الأخبار الرئيسية 13٬385 اخترنا لكم 6٬761 عربي ودولي 6٬394 رياضة 2٬192 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬102 كتابات خاصة 2٬024 منوعات 1٬899 مجتمع 1٬785 تراجم وتحليلات 1٬609 تقارير 1٬522 صحافة 1٬465 آراء ومواقف 1٬440 ميديا 1٬313 حقوق وحريات 1٬256 فكر وثقافة 857 تفاعل 780 فنون 464 الأرصاد 224 أخبار محلية 113 بورتريه 63 كاريكاتير 29 صورة وخبر 26 اخترنا لكم 13 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر أخر التعليقات yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال store.divaexpertt.com...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال...

Fathi Ali Alfaqeeh

الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...

راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبی الیمن 7 مایو ملیون یورو فی الیمن یورو من

إقرأ أيضاً:

دول تحالف البحر الأحمر

دول جمهورية الصومال الديمقراطية، جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، الجمهورية العربية اليمنية، جمهورية السودان، عقدوا تحالفا سياسيا في عام ١٩٧٦، على خلفية أمن البحر الأحمر وخليج عدن، وحمايتهم من الاطماع الخارجية، إذ تقع الدول الأربعة في تلك البحار والتي تمثل ممرات دولية وشريان الاقتصاد العالمي، وفي مرحلة الحرب الباردة أصبحت تلك المياه كمناطق تسابقت القوى الدولية لأجل إتخاذها كمناطق نفوذ.
عقد اللقاء في مدينة تعز اليمنية، ولم يتم ذلك التحالف على خلفية ايديولوجية، خاصة وأن الجمهورية العربية اليمنية كانت دولة غير ايديولوجية رغم أن طبيعة اقتصادها كان قائما وفق مفهوم السوق الحر، إلا أن بعد المصالح الوطنية هو ما جمع ذلك التحالف، وبطبيعة الحال فإنها كانت دول تنتمي إلى جامعة الدول العربية وذلك المنحى كان مقاربة للحالة الايديولوجية القومية.
وقد تم استهداف ذلك التجمع من قبل قوى خارجية متباينة ايديولوجيا، ومنها إثيوبيا، السعودية ودول الخليج العربي، إسرائيل، الغرب، ومن منطلق أن ذلك التجمع سيقوض مصالحها، رغم عدم وجود تنسيق مشترك ما بين هذه الدول الأخيرة.
ولا شك أن هناك دوافع وقفت وراء أن تستهدف تلك الدول التجمع الرباعي المذكور.
فاثيوبيا رغم أنها كانت في عام ١٩٧٦ على علاقات جيدة مع الصومال،اليمن الجنوبي،السودان،واليمن الشمالي، الا أنها نظرت لتجمع على أنه يمثل إمتداد لمنظمة إقليمية لا تنتمي إليها ممثلة بجامعة الدول العربية، كما أن دول الصومال،اليمن الشمالي،السودان دعموا الثورة الاريترية، ناهيك عن إستقبال اللاجئين الاريتريين من قبل كل من السودان واليمن الشمالي.
أيضا كانت هناك إشكاليات حدودية بين إثيوبيا وكل من الصومال والسودان، وواقع دعم معارضة إريترية من قبل كل من الصومال،السودان واليمن الشمالي وان كان بدرجات متفاوتة.
وتخوف الجانب الإثيوبي من أن بروز مثل ذلك التحالف كان سيفضي إلى حالة تهديد بحري تجاهها، وسيفتح واقع جبهة بحرية لم تكن إثيوبيا بصدد احتمالها.
وبالنسبة لسعودية فإنها نظرت للمسألة بصورة مقلقة للغاية لاسيما وأنها كانت تشارك كل من اليمن الشمالي والجنوبي حدود جغرافية، وفي ظل وجود واقع حدود جغرافية متنازع عليها وان لم يكن النزاع بشأنها حاد للغاية، في حين أن وجود نظام ايديولوجي ماركسي في اليمن الجنوبي والذي كانت تشاركه حدود طويلة المساحة كان أمرا مزعجا لها.
وعلى صعيد مماثل كانت السعودية منزعجة من وجود نظام الرئيس إبراهيم الحمدي في الجمهورية العربية اليمنية، وذلك على خلفيات سياسية عديدة، منها أرتباط الرئيس الحمدي بالتيار الناصري في اليمن الشمالي، سعيه إلى الخروج من عباءة السعودية ممثلة بسيطرتها التقليدية على اليمن الشمالي. وفي ظل سعي الرئيس الحمدي إلى تحجيم القوى السياسية واليمنية التقليدية المرتبطة بالسعودية.
وبدوره فإن السودان رغم أن مؤشر علاقاته مع الإتحاد السوفيتي كان قد تراجع بعد القضاء على مجموعة عبدالخالق محجوب، وضرب الرئيس النميري للحزب الشيوعي السوداني، الا أن النظام في الخرطوم كان لا يزال مصنفا لديها كمصدر تهديد، خاصة وأنه يقع على الضفة الغربية للبحر الأحمر وعلى مساحة بحرية طويلة جغرافيا.
وبدوره فإن الصومال كان يمثل باعث قلق لنظام السعودي والذي كانت علاقاته مع مقديشو حينها متدهورة نظرا لتوجهات الماركسية التي إتخذتها الحكومة الصومالية منذ قدوم الانقلاب العسكري في عام ١٩٦٩، وعمل النظام الحاكم على كبح جماح الإسلام السياسي داخليا.
وبالنسبة لسلطنة عمان فقد كانت ترى اليمن الجنوبي كحالة تهديد لأمنها وفي ظل تبنيها سياسيا للمعارضة الظفارية والعمانية، وهناك حدود برية وبحرية بين البلدين، وهو ما قد فرض حالة علاقات متدهورة بينهما، حيث تأثرت السلطنة خلال النصف الأول لعقد السبعينيات من القرن العشرين تجاه زعزعة المعارضة السياسية لنظام الحاكم.
وبدورها فإن الانظمة العربية الخليجية الأخرى كانت ترى في التحالف الرباعي كحالة تهديد سياسي لأنظمة حكمها واستقرارها السياسي.، وكان يزعجها وجود توجهات ايديولوجية ماركسية وناصرية قومية في المنطقة.
إسرائيل والغرب بدورهم لم يرحبوا بذلك التحالف والذي رأوا أنه يستهدف مصالحهم وانظمتهم السياسية، وأن الإجراء مثل كمحاولة أرادت استهداف مصالحهم السياسية والاقتصادية، ومحاصرة الانظمة المرتبطة بالغرب، وأنه بادرة جديدة لسيطرة على الممرات المائية، واستعادة ذاكرة إغلاق المدخل الجنوبي خلال حرب أكتوبر عام ١٩٧٣.
مؤتمر مدينة تعز بين الرؤساء سياد بري، سالم ربيع، إبراهيم الحمدي، جعفر النميري، مثل لحظة تاريخية فاصلة أدركت فيها تلك الدول مصالحها الوطنية بمعزل عن ارتباطاتها السياسية الخارجية والايديولوجية.
وقد أوجدوا حالة تقارب سياسي بين دورهم وانظمتهم السياسية، الا أن واقع التناقضات التي كانت قائمة بين انظمتهم، والتحديات الماثلة أمامهم استطاعت أن تعصف بهم.
فاليمن الجنوبي والشمالي تدهورت علاقاتهم بعد تصفية الرؤساء إبراهيم الحمدي وسالم ربيع، والصومال واليمن الجنوبي تدهورت علاقاتهم بعد زيارة فيدل كاسترو لكل من عدن،مقديشو، أديس أبابا في عام ١٩٧٦، واندلاع حرب الاوجادين بين الصومال واثيوبيا في عام ١٩٧٧، حيث اصطفت عدن مع أديس أبابا.
في حين كانت العلاقات السودانية الإثيوبية تتارجح ما بين التحسن والفتور وفي ظل دعم الأخيرة للمعارضة السودانية.
وحاليا نرى حجم الإستهداف الذي تعرضت له تلك الدول ولا زال، أكان من قبل إثيوبيا، السعودية، الإمارات، إسرائيل والغرب، وادراك مدى الخطورة التي استشعرتها دول تحالف البحر الأحمر تجاه وجودها وأمنها خلال تلك الحقبة من تاريخها الحديث.
وبطبيعة الحال فإن تلك الدول المناهضة لتحالف الرباعي قامت بالمساهمة في تمزيق الوحدة الوطنية لدول التي ضمها تجمع البحر الأحمر، واختراق سيادتها، وشنت الحروب الخارجية عليها أكان من قبل جيرانها وغيرهم، وفي المحصلة إنها أصبحت دول ممزقة سياسيا وضعيفة اقتصاديا وعسكريا، وتعاني من حالة تمزق وحدتها الوطنية، وتعاني من واقع انفصالي، حالة حروب وتدخلات خارجية في شؤونها الداخلية.
ناهيك عن أنها تعاني من ظواهر عدم استقرار سياسي وأمني كمثال الإرهاب والقرصنة البحرية، اللتان ساهمتا في استحضار التواجد الخارجي الأجنبي في دول الصومال،جيبوتي،اليمن، وهو ما جعل خليج عدن والبحر الأحمر كمناطق بحرية مشتعلة للغاية، وفي المحصلة ساهم في جلب القواعد العسكرية الأجنبية والوجود العسكري الخارجي.
خالد حسن يوسف

khalidsf5@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • إيران: لم يتم العثور على المروحية التي تقل الرئيس إبراهيم رئيسي
  • هجمات الحوثي في البحر الأحمر.. كيف تنسف سبل السلام؟
  • استخبارات المخاطر- تهديدات الحوثيين بمهاجمة البحر المتوسط “مجرد ضجيج ودعاية”
  • الاتحاد الأوروبي: تخصيص 100 مليون يورو لتطوير مصايد الأسماك بغينيا بيساو
  • نساء يمنيات على قيد الحلم.. يتعرضن للنبذ بسبب عدم إنجابهن..!
  • مهرجان المانجو.. إعادة اعتبار للمنتج الوطني
  • لماذا فشلت الولايات المتحدة في حشد الدعم لمواجهة هجمات الحوثيين المتصاعدة؟!
  • هجمات البحر الأحمر تكشف تآكل قيادة الولايات المتحدة في المنطقة
  • الاتحاد الأوروبي يعتزم ضخ استثمارات تصل إلى 100 مليون يورو بغينيا بيساو
  • دول تحالف البحر الأحمر