سعر الذهب في البحرين اليوم الأربعاء 8 مايو 2024
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
شهد سعر الذهب في البحرين، اليوم الأربعاء 8 مايو 2024، حالة من الاستقرار، حيث سجل سعر الذهب اليوم عيار 24 نحو 27.97 دينار، أي ما يعادل 74.39 دولار أمريكي.
سعر الذهب في البحرينوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص سعر الذهب في البحرين وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
عيار 24 | 27.97 دينار | 74.39 دولار |
عيار 22 | 25.64 دينار | 68.19 دولار |
عيار 21 | 24.47 دينار | 65.09 دولار |
عيار 18 | 20.98 دينار | 55.79 دولار |
عيار 14 | 16.32 دينار | 43.39 دولار |
عيار 12 | 13.98 دينار | 37.19 دولار |
عيار 24 يصل إلى27.97 دينار، بينما سجل سعره بالدولار 74.39
سعر الذهب عيار 22عيار 22 اليوم في البحرين يبلغ نحو25.64 دينار، بينما وصل سعره بالدولار إلى68.19دولارا.
عيار 21 سجل نحو 24.47 دينار، بينما وصل سعره بالدولار إلى65.09 دولارا.
سعر الذهب عيار 18عيار 18 وصل إلى20.98 دينار، أي ما يعادل 55.79 دولار.
سعر الذهب عيار 14عيار 14 وصل إلى16.32 دينار، وسجل سعره بالدولار نحو43.39 دولار.
سعر جرام الذهب عيار 12عيار 12 اليوم في البحرين سجل نحو 13.98دينار، بينما حقق سعره بالدولار نحو 37.19 دولار.
سعر أوقية الذهبسعر أوقية الذهب اليوم في البحرين تصل إلى 869.85 دينار، بينما سجل سعرها بالدولار نحو 2.313 دولار.
سعر الجنيه الذهب اليوم بلغ نحو 195.79 دينار، بينما حقق سعره بالدولار نحو 520.72 دولار.
سعر كيلو الذهبحقق سعر كيلو الذهب اليوم في دولة البحرين نحو27.969 دينار، بينما وصل سعره بالدولار لـ 74.387 دولار.
اقرأ أيضاًمفاجأة للمستثمرين.. سعر سبيكة الذهب الآن في مصر
سعر الذهب في الأردن اليوم الأربعاء 8 مايو 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار الذهب أسعار الذهب عيار 24 اسعار الذهب الان اسعار الذهب اليوم الاربعاء في البحرين اسعار الذهب اليوم الثلاثاء في البحرين اسعار الذهب اليوم الجمعة في البحرين اسعار الذهب اليوم الخميس في البحرين اسعار الذهب اليوم في البحرين اسعار الذهب سعر الذهب اليوم 21 اسعار الذهب في البحرين اسعار سبائك الذهب سعر الذهب سعر الذهب الان سعر الذهب اليوم في البحرين سعر الذهب في البحرين سعر عيار 21 سعر كيلو الذهب الیوم الأربعاء 8 مایو سعر الذهب فی البحرین سعر الذهب عیار سعره بالدولار بالدولار نحو الذهب الیوم دولار سعر الیوم فی سجل سعر
إقرأ أيضاً:
هل انتهى عصر الدولار؟
تشهد الأسواق المالية العالمية حالة من التقلّب المتجدد منذ عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، مما أعاد تسليط الأضواء على مستقبل الدولار الأميركي، الذي طالما اعتُبر ملاذا آمنا في أوقات الاضطرابات. لكن، كما أشار تقرير نشرته منصة إنفستنغ دوت كوم، فإن هذه الصورة بدأت بالتشوش.
المستثمرون يعيدون النظر في تمركزاتهموبحسب الاقتصادي دين تورنر من مجموعة يو بي إس، فإن أحد المحركات الرئيسة لتقلب الدولار مؤخرا يتمثل في تغيير سلوك المستثمرين تجاه حيازتهم للدولار الأميركي. وأوضح تورنر في تقرير صدر الاثنين الماضي أن "العديد من التحركات التي شهدناها مؤخرا تعكس تساؤل المستثمرين عن النسبة التي ينبغي أن يحتفظوا بها من أصولهم بالدولار الأميركي".
هذه التغييرات ساهمت في تراجع قيمة الدولار، وارتفاع عوائد سندات الخزانة الأميركية طويلة الأجل، وتحسّن أداء الأسهم الأوروبية. أما الجنيه الإسترليني، فقد شهد تذبذبا حادا، حيث هبط من 1.25 إلى قرابة 1.20 قبل أن يرتفع مجددا إلى 1.35.
وفي ظل حالة عدم اليقين السياسي المتصاعدة في الولايات المتحدة، يرى تورنر أن جاذبية الدولار كملاذ آمن تتضاءل. ويضيف: "في عالم اليوم -حيث أصبحت الولايات المتحدة نفسها مصدرا للقلق وعدم الاستقرار- لم يعد للدولار البريق نفسه".
إعلانورغم ذلك، يحذر تورنر من الخروج الكامل من العملة الأميركية، مشيرا إلى أن الاقتصاد الأميركي لا يزال يتمتع بميزة الحجم والسيولة التي يصعب على المستثمرين العالميين التخلي عنها كليا.
توقعات بتراجع إضافيويرى تورنر أن استمرار العجوزات التجارية والمالية في الولايات المتحدة، إلى جانب تقلب السياسات الاقتصادية، يشير إلى مزيد من الضعف في قيمة الدولار خلال الفصول المقبلة. وهو ما قد يُحمّل المستثمرين المقيمين في بريطانيا على وجه الخصوص أعباء إضافية، خاصة أولئك الذين يعتمدون على الدولار في تغطية نفقاتهم بالجنيه الإسترليني.
وحذّر تورنر من أن "ضعف الدولار يعني ارتفاع التكاليف المسعّرة بالإسترليني"، داعيا إلى "وضع خطط لتجنب التحويل في ظل أسعار صرف غير مواتية".
إستراتيجيات التحوط والتنويعوللتعامل مع هذا الواقع، أوصى تورنر بإعادة توزيع الأموال المحتفظ بها بالدولار، وتوجيه جزء منها نحو عملات دورية مثل الدولار الأسترالي والنيوزيلندي والكورونا السويدية والنرويجية والجنيه الإسترليني. كما اعتبر أن الملاذات الآمنة منخفضة العوائد مثل الفرنك السويسري والين الياباني لا تزال خيارات معقولة.
ولمن يتحملون مخاطر أعلى، يمكن أيضا النظر في عملات الأسواق الناشئة مثل الريال البرازيلي والبيزو المكسيكي والراند الجنوب أفريقي.
ورغم أنه لا يدرّ عوائد، إلا أن الذهب ما زال يحتفظ بجاذبيته كوسيلة للتحوّط من المخاطر الجيوسياسية والتضخم. ويرى تورنر أن "تخصيص جزء من المحافظ الاستثمارية للذهب ما يزال خيارا عقلانيا"، خاصة عند التفكير في كيفية الاستفادة من الفوائض المحتفظ بها بالدولار.