رداً على الإخوان .. حملة جنوبية داعمة لمساهمة الامارات في تطوير الاتصالات بالمناطق المحررة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن رداً على الإخوان حملة جنوبية داعمة لمساهمة الامارات في تطوير الاتصالات بالمناطق المحررة، نفذ المئات من السياسيين والنشطاء والإعلاميين الجنوبيين مساء اليوم حملة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي للمطالبة بانشاء شركة اتصالات جنوبية مستقلة .،بحسب ما نشر الرصيف برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رداً على الإخوان .
نفذ المئات من السياسيين والنشطاء والإعلاميين الجنوبيين مساء اليوم حملة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي للمطالبة بانشاء شركة اتصالات جنوبية مستقلة عن سيطرة مليشيات الحوثي. الحملة الجنوبية التي انطلقت تحت هشتاج #مطلبنا_اتصالات_جنوبية ايدت مشروع الحكومة بالشراكة مع إحدى الشركات الإماراتية لتطوير مشروع "عدن نت" الحكومي بعد تعثره منذ ما يزيد عن 5 سنوات ، وهو المشروع الذي قوبل بحملة شعواء من قبل جماعة الاخوان في اليمن. حيث أكدت الحملة على دعم الجنوب للشراكات الاقتصادية مع الأ
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رداً على الإخوان .. حملة جنوبية داعمة لمساهمة الامارات في تطوير الاتصالات بالمناطق المحررة وتم نقلها من الرصيف برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الإخوان
إقرأ أيضاً:
عنف هيكلي.. ضياء رشوان يفضح مخططا استخدمته الجماعة الإرهابية في مصر
قال الدكتور ضياء رشوان، الكاتب الصحفي، إن جماعة الإخوان كانت تُصنّف قبل ثورة 25 يناير 2011 باعتبارها جماعة معتدلة سلمية، لا تمارس العنف وتسعى إلى الوصول إلى الحكم من خلال الانتخابات وصندوق الاقتراع، في مقابل تصنيف جماعات أخرى كـ الجماعة الإسلامية وتنظيم الجهاد والقاعدة وداعش كتنظيمات إرهابية بسبب ممارساتها العنيفة.
وأضاف رشوان، خلال حديثه عن تحولات الجماعة بعد يناير 2011، مع الإعلامي شادي شاش، على قناة "إكسترا نيوز"، أنه مع إعادة قراءة تاريخ الإخوان في ضوء ممارساتهم السياسية بعد الثورة، اتضحت ملامح مغايرة لتلك الصورة، مشيرًا إلى أن أولى هذه الممارسات كانت في استفتاء مارس 2011 على بعض مواد الدستور، حين وصف الإخوان وحلفاؤهم المشاركة في التصويت بـ"غزوة الصناديق"، وهو تعبير ذو دلالة عسكرية واضحة، ما اعتبره تناقضًا مع طبيعة الفعل الديمقراطي.
وأوضح رشوان أن الجماعة استثمرت آلة دعائية ضخمة لحشد وتعبئة المواطنين من أجل التصويت لصالح التعديلات الدستورية، وهو ما جعله يلتفت إلى ما أسماه "العنف الهيكلي"، وهو شكل من أشكال العنف الذي يُمارَس عبر التحايل المؤسسي والانقلابات المقنّعة، مضيفًا أن أخطر أشكال هذا العنف كان ما وصفه بـ "الانقلاب عبر الصندوق"،وكان أكبرها، حيث نجحت فيها الجماعة جزئيا ثم اسقطها الشعب بعد يناير 2011 من خلال "الضحك على الناس"، والوصول عبر الصندوق والأصوات.