#سواليف

مع ازدياد وتيرة الخلافات داخليا لدى #الاحتلال الإسرائيلي؛ أكد رئيس أركان #جيش_الاحتلال السابق دان حالوتس، أن جيش الاحتلال لن يحصل على #صورة_النصر التي يبحث عنها حتى لو دمرت #غزة، عن بكرة أبيها.

وبحسب ما نقلت القناة السابعة العبرية عن حالوتس، دعا لتجديد المظاهرات للإطاحة بنتنياهو وحكومته من خلال الاضطرابات والعصيان.

وقال حالوتس في مظاهرة يوم أمس، إن ” #الجنود يتساقطون سدى في #حرب غزة والشمال، لأنه لا يوجد أي هدف من هذه العملية”.

مقالات ذات صلة هام حول العمالة غير الأردنية المخالفة 2024/05/13

وأضاف: “حتى لو دمرنا غزة عن بكرة أبيها، فلن نحصل على صورة النصر.. حتى لو كان زعيم حماس في القطاع يحيى السنوار مشويا من كل الجهات في الساحات، فهذه ليست صورة النصر” على حد تعبيره.

واعتبر أن “الصورة الوحيدة التي ستحفر في تاريخنا هي #الخسارة في #السابع_من_أكتوبر”.

وشدد على أنه يجب أن تعمل الحكومة على إطلاق سراح الـ132 أسيرا مهما كان الثمن باهظا كما تطلب حماس لأنه لا مفر.

وقال إن “الحقيقة التي تم الكشف عنها لنا مؤخرا مزعجة للغاية، ومن المستحيل القيام بحملة عسكرية بدون تعريفات سياسية واضحة”.

واتهم نتنياهو بوضع السياسات وفقا لمصالحه الشخصية، قائلا: “نتنياهو خدم الدولة من أجل مصالحه الشخصية ومصالح أفراد عائلته، وهو غير مؤهل لمواصلة قيادة الدولة، إنه أسير لأوهامه، إنه محتجز لدى المتطرفين الفاشيين والعنصريين من جهة، ولدى الأرثوذكس المتطرفين المراوغين وناهبي الخزانة العامة من جهة أخرى”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الاحتلال جيش الاحتلال صورة النصر غزة الجنود حرب الخسارة السابع من أكتوبر حتى لو

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: محاولة اختراق موقع محصن للواء كفير هدفه أسر قادة إسرائيليين

تعكس محاولة اقتحام موقع محصن يضم جنودا من لواء كفير في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، رغبة المقاومة في الوصول لقيادات الألوية الموجودين في القطاع، حسب الخبير العسكري العقيد ركن نضال أبو زيد.

فقد أكدت هيئة البث الإسرائيلية أن الجيش تمكن من تجنب كارثة أمس الاثنين عندما حاول مقاتلون تابعون للمقاومة اختراق الموقع المحصن، لكنها لم تسرد مزيدا من التفاصيل.

ورغم فشل العملية، إلا أنها تؤكد إصرار المقاومة على أسر جنود أو قادة إسرائيليين وخصوصا التابعين للواء كفير الذي يعاني إنهاكا شديدا بسبب قتاله في مناطق مختلفة، وفق ما قاله أبو زيد في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع.

ويتبع لواء كفير الفرقة 99 التي تعمل حاليا في شمال القطاع، ومن ثم فإن وجوده في الجنوب يؤكد قيام جيش الاحتلال بإعادة تدوير قواته بسبب عدم امتلاكه قوات طازجة لم تشارك في المعارك من قبل.

وتفرض إسرائيل تعتيما على تفاصيل الحادث لكنه يبدو مرتبطا بحدث عملياتي وليس نتيجة اشتباكات، كما أنه يبدو متعلقا بسلاح الهندسة الذي ارتبط اسمه مؤخرا بجملة من الأخطاء التي أدت لإصابة ومقتل جنود، ويشير هذا إلى تآكل الرغبة في القتال لدى جنود الاحتلال، كما يقول أبو زيد.

وأمس الاثنين، أفادت مواقع إسرائيلية بإصابة 6 جنود إسرائيليين خلال القتال في قطاع غزة، أحدهم في حالة حرجة، وذكر موقع حدشوت بزمان أن الجيش الإسرائيلي نفذ إجلاء بطائرة مروحية إلى مستشفى "شعاري تسيدك" في القدس.

مقالات مشابهة

  • الفظائع التي لن ينساها التاريخ
  • إصابة 6 جنود إسرائيليين ومحاولة اختراق خطيرة لموقع عسكري في خان يونس
  • خبير عسكري: محاولة اختراق موقع محصن للواء كفير هدفه أسر قادة إسرائيليين
  • خبير عسكري: الاحتلال في وضع دفاعي هش ولا يمكنه توسيع عملياته بغزة
  • مصدر إسرائيلي يؤكد: لم يتبق لدى حماس أكثر من 20 رهينة على قيد الحياة
  • ضابط استخبارات إسرائيلي سابق: مساعدات غزة بدون صفقة دليلُ تخبط
  • ماذا وراء تهديد إسرائيل بـضغط عسكري حقيقي في غزة؟
  • وزير إسرائيلي يدعو لتصفية قادة “حماس” في قطر
  • حماس: إنزال مساعدات جوا بغزة خطوة شكلية لتبييض صورة إسرائيل
  • خبير عسكري: المقاومة بغزة فرضت معادلة قتال لم يعتدْ عليها جيش الاحتلال