سر بكاء شيرين عبد الوهاب في حفلها الأخير بالكويت
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
عادت الأزمات بين شيرين عبد الوهاب وإحدى شركات الصوتيات والمرئيات مجددًا بعد اتهامها الشركة بتأخير طرح أغانيها خلال لقاءات تليفزيونية عقب حفلها الأخير في الكويت.
تطورات الأزمة بين شيرين وشركة الصوتياتوأصدرت شيرين عبد الوهاب، بيانا، أوضحت فيه تطورات الأزمة، مشيرة إلى أن الخلافات بينهما لم تنتهِ بعد بالرغم من تسديدها 8 ملايين جنيه لصالح الشركة، وسيكون هناك تحرك للنزاع مجددًا بعد تأخر طرح أغاني الفنانة التي انتهت من تسجيلها منذ فترة طويلة.
وتابع البيان، أن الشركة تشترط على شيرين عبد الوهاب تقديم حفلات فنية فقط بالفترة الحالية، وأن يكون الاتفاق على الحفلات عن طريق الشركة فقط.
وأكدت شيرين عبد الوهاب في البيان، أن سبب انهيارها الهيستيري في حفلها الأخير بالكويت يعود لتأخير طرح أعمالها الغنائية الجديدة المرهونة لصالح الشركة.
شيرين عبد الوهاب ومصير أعمالها الغنائيةوعلى جانب آخر، كشفت شيرين عبد الوهاب في مقطع فيديو خلال تصريحات تليفزيونية عن تأخر طرح الأغاني، قائلة: فيه 3 أغنيات جاهزة، وبعدها بشوية فيه 3 أغنيات للصيف، مش عارفة الشركة هتنزلهم امتى، مش عارفة هما موقفين الدنيا ليه؟
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب حفلة شيرين عبد الوهاب بكاء شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
«تشهير وإساءة».. شيرين عبد الوهاب تتقدم ببلاغ ضد طليقها حسام حبيب
تقدمت الفنانة شيرين عبد الوهاب ببلاغ ضد طليقها الفنان حسام حبيب تتهمه بالتشهير بها والإساءة لها بعد تصريحاته المسيئة موضحة ما تعرضت له من ضرر نفسي ومعنوي.
وفي وقت سابق، ظهر الفنان حسام حبيب مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج «العرافة» على قناتي «النهار» و«المحور»، وتحدث عن الفنانة شيرين عبد الوهاب قائلا: «ساعدتها كثيرًا، قيمتها الفنية وأجرها زادا بعد زواجنا، لكن لا يمكننا القول إنها رقم واحد.. وإذا كانت هذه هي صورة صوت مصر، سأغير جنسيتي غدًا».
كما أشار إلى أنه كان جزءًا مهمًا في استعادة شيرين لمكانتها الفنية، حيث ساعدها على تحقيق العديد من النجاحات بعد زواجهما، وأضاف قائلاً: «الفضل لله أولًا وأخيرًا، لكنني كنت جزءًا من نجاحها وعودتها بقوة للساحة، حفلاتها زادت وأجرها ارتفع، وهذه أرقام وإثباتات، وأنا لا أندم على ما فعلته، لكن ما يحدث الآن ليس عدلًا».
اقرأ أيضاً«فك شفرات بدون ترخيص».. ضبط المتهم بالتعدي على الملكية الفكرية بالجيزة
«النصب عبر الميديا».. كيف استقطب «مستريح الزيتون» ضحاياه؟