الحربة المصري: السياسات الضريبية تواجه تحديات عديدة فى الدول النامية
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
قال النائب عبدالفتاح الشحات، ممثل حزب الحرية المصري، إن تحقيق مبدأ العدالة وتحقيق تكافؤ الفرص نص عليها القرأن الكريم، لا أحد ينكر ما اتخذته الدولة من خطوات وقرارات لتمكين الاكثر احتياجا وما اطلقته من مبادرات، ولا تحركاتها نحو تحقيق المساواة.
أخبار متعلقة
مقرر مساعد «القضية السكانية» بالحوار الوطني: يجب توفير محفزات لضم الاقتصاد غير الرسمي
المستشار محمود فوزي: الحوار الوطني ليس معلبًا أو سابق التجهيز
وأضاف خلال كلمته بلجنة العدالة الاجتماعية الحوار الوطني، السياسات الضريبية تواجه تحديات عديدة خاصة في الدول النامية خاصة الأعمال الصغيرة فيها، منوها إلى تهرب عدد كبير من المشروعات الصغيرة التي لا تتعامل بفواتير من الضرائب وذلك لاختلاف طرق التحصيل.
وأوضح الضرائب ليست هدفا في ذاتها فهي ليست تحقيق الربح أو عقوبة، لافتا إلى الضرائب تختلف من دولة لاخري، ولابد من استخدامها بكفاءة لتمويل مشروعات تفيد الجميع والأكثر احتياجا .
الحوار الوطنيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الحوار الوطني زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تواجه الكارثة بالهواء.. بالونات لإنقاذ مدمّرة بحرية
كشفت صور أقمار صناعية التقطتها شركة “ماكسار تكنولوجيز” عن نشر كوريا الشمالية عشرات البالونات البيضاء العملاقة حول مدمرتها البحرية التي تزن نحو 5 آلاف طن، في محاولة لمنع غرقها بعد فشل عملية إنزالها الأسبوع الماضي.
وتظهر الصور المدمرّة مائلة على جانبها ومغطاة بستائر زرقاء، بينما تحيط بها هذه البالونات التي يعتقد بعض الخبراء أنها مناطيد مملوءة بغاز أخف من الهواء والماء، تهدف إلى توفير الطفو والدعم للسفينة المتضررة.
وأكد النائب والخبير العسكري الكوري الجنوبي “يو يونغ وون” أن الهدف من استخدام البالونات ليس رفع السفينة إلى السطح بالكامل، وإنما منعها من الغرق، خاصة أن جزءًا من هيكلها لا يزال عالقاً في الرصيف.
وعلى الرغم من أن البالونات قد تساعد في تثبيت المدمرّة أثناء الإصلاحات، إلا أن بعض الخبراء يشككون في فعاليتها مقارنة بالطرق التقليدية التي تعتمد على رفع السفينة من أسفلها باستخدام معدات متخصصة، خاصة مع تعرض السفينة لضغوط هيكلية كبيرة.
ويأتي هذا في أعقاب انفصال جزء من منصة الإنزال في مؤخرة السفينة خلال حفل التدشين في 23 مايو الماضي، مما أدى إلى غرقها جزئيًا. وقد وصف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الحادث بأنه “فعل مشين”، وأصدر أوامره بإصلاح المدمرّة قبل نهاية يونيو الجاري.
وأفادت تقارير باعتقال أربعة مسؤولين كبار، بينهم كبير مهندسي حوض بناء السفن، على خلفية الحادث. وتعتبر هذه المدمرة الثانية من نوعها في الأسطول الحربي لكوريا الشمالية.