موقع النيلين:
2025-10-14@07:00:44 GMT

جمهورية النيل ليست جديدة

تاريخ النشر: 13th, October 2025 GMT

جمهورية النيل ليست جديدة …
في أول الستينات من القرن المنصرم زمن طيب الذكر عبود وأنيانيا ون طرح مشروع إنفصال الجنوب من قبل الإنفصاليين ومعه عدة إقتراحات لإسم الدولة الجديدة.
دولة النيل.
دولة أزانيا.
دولة الأماتونج.
الأماتونج هي هضبة مرتفعة شرق الإستوائية وفيها سلسلة جبال وتشابه هضبة جبل مرة وهضبة الأماتونج من المناطق التي لم يكتشف السودانيون جمالها وهي أكبر مساحة وأضخم كثيرا من جبل كينيا الذي أطلقوا إسمه على الدولة التي صنعتها بريطانيا.


من 1926م ظل مشروع الجزيرة قوميا يصرف من خلال الخزينة العامة على كل السودان وما أن تم إكتشاف واستخراج البترول من الجنوب في 1998م حتى أطلق بعض كبار القادة الجنوبيين إعلان بترول الجنوب للجنوب.
دولة النيل التي يعلنها اليوم أكتوبر 2025م بعضهم في جنوبسودان هي تطبيق في دائرة أضيق لإعلان بترول الجنوب للجنوب نحو بترول النوير للنوير لأنها دولة أرض النوير فالأرض في جنوبسودان حواكير قبائل.
لن ترتاح دولة في أفريقيا تعلو فيها قيم وقوانين القبيلة والحاكورة على قيم وقوانين الوطنية والمواطنة وفي ما تبقى من السودان بعد مغادرة حاكورجية جنوبسودان في 2011م ظلت قيم الوطن والمواطنة تعلو لدى إنسان الشمال وفي جغرافيا الشمال المستهدف حاليا من هوامش الحواكير والقبائل سواء الحاكورجية الذين يقاتلون ضده أو من يزعمون أنهم معه في نفس الخندق وإن رفعوا عقيرتهم مكرا وتدليسا بشعار السودان يسع الجميع.
#كمال_حامد ????

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

300 ألف شخص يفرون من جنوب السودان بسبب العنف وسط مخاوف من حرب أهلية جديدة

يأتي هذا التصعيد بعد نحو سبع سنوات من انتهاء الحرب الأهلية بين عامي 2013 و2018، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 400 ألف شخص وتشريد الملايين داخل وخارج البلاد. اعلان

قدّرت الأمم المتحدة يوم الاثنين أن نحو 300 ألف شخص فروا من جنوب السودان خلال عام 2025، على خلفية تصاعد العنف بين أنصار الرئيس سلفا كير وأنصار نائب الرئيس السابق رياك مشار، المتهم حاليًا بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.

توسع رقعة النزاع في جنوب السودان

بدأت موجة العنف الجديدة في آذار/مارس الماضي شمال شرق البلاد، لتنتقل لاحقًا إلى مناطق جنوبية، في حين بقيت بعض المناطق بعيدة عن الصراع حتى الآن. ومع توجيه اتهامات لرئيس المعارضة رياك مشار بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية" في 11 أيلول/سبتمبر، تزداد المخاوف من اندلاع حرب أهلية جديدة قد تؤدي إلى فوضى شاملة في الدولة الصغيرة، والتي ما تزال تعاني من هشاشة مؤسساتها الحكومية وضعف قدراتها الأمنية.

وقالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في جنوب السودان إن "الاشتباكات المسلحة تجري على نطاق لم نشهده منذ توقيع اتفاق وقف الأعمال العدائية عام 2017"، مشيرة إلى أن هذه المواجهات أجبرت عشرات الآلاف على الفرار من مناطقهم، بينما تستمر الطائرات الحربية في شن ضربات جوية أحيانًا عشوائية على المناطق المأهولة بالسكان.

أرقام النزوح واللجوء

وفق تقديرات الأمم المتحدة، وصل نحو 148 ألف لاجئ إلى السودان، بينما فر 50 ألفًا إلى إثيوبيا، و50 ألفًا إلى أوغندا، و30 ألفًا إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية، و25 ألفًا إلى كينيا.

وداخل البلاد، نزح نحو مليوني شخص عن مناطقهم، فيما استقبلت جنوب السودان أيضًا 560 ألف لاجئ فروا من الحرب المستمرة في السودان المجاور. كما يواجه المدنيون فقدان المأوى والخدمات الأساسية، وغياب الحماية الأمنية، ونقص الغذاء والمياه الصالحة للشرب.

المدنيون يدفعون فاتورة العنف المستمر

يتحمل المدنيون أعباء كبيرة من القتل المباشر إلى النزوح القسري وفقدان الممتلكات. وقالت الأمم المتحدة إنه بين مطلع العام وأيلول/سبتمبر قُتل أكثر من 1800 مدني في ضربات جوية وتنفيذ عمليات عسكرية، مؤكدة أن بعض الهجمات جاءت على نحو "عشوائي"، ما يفاقم معاناة السكان المدنيين ويزيد من صعوبة تقديم المساعدات الإنسانية.

وفي ظل هذه الظروف، يضطر سكان المناطق المتضررة إلى العودة إلى بيوتهم المهدمة، بحثًا عن آثار أحبائهم أو ممتلكاتهم، وسط تحديات لوجستية هائلة تتعلق بالسلامة والوصول إلى الموارد الأساسية.

الفقر المستشري والضعف المؤسسي

على الرغم من امتلاك جنوب السودان لثروات نفطية ضخمة، فإن الدولة تعاني من معدلات فقر مرتفعة للغاية، وانعدام البنية التحتية القادرة على دعم السكان أو الحد من آثار الصراع. ويستمر ضعف مؤسسات الدولة وغياب الأمن الداخلي في دفع المدنيين إلى حافة اليأس، فيما يبقى المستقبل السياسي غامضًا وسط صراع القوى على السلطة.

وتدعو الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى الضغط على الأطراف المتصارعة لوقف العنف والسماح بتوفير المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى إعادة تفعيل مسار السلام السياسي الذي بدأ بعد توقيع اتفاق وقف الأعمال العدائية في 2017.

ورغم هذه الدعوات، لا يزال تنفيذ أي اتفاقيات أو حوار بين الأطراف صعبًا مع تصاعد الاتهامات والمواجهة المستمرة على الأرض.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • ماذا تعرف عن قلادة النيل التي منحها السيسي للرئيس الأمريكي؟
  • تعرفوا على قلادة النيل التي منحها السيسي لترمب
  • الزبيدي: ماضون على درب استعادة دولة "الجنوب" والأخيرة ستبقى رأس حربة ضد الحوثيين
  • في ذكرى ثورة أكتوبر.. عيدروس الزبيدي يجدد العهد بالانفصال وإقامة دولة الجنوب
  • 300 ألف شخص يفرون من جنوب السودان بسبب العنف وسط مخاوف من حرب أهلية جديدة
  • ما هي “قلادة النيل” التي قرر السيسي منحها لترامب؟
  • قلادة النيل الأرفع.. قائمة الشرف التي انضم إليها ترامب بأمر من الرئيس السيسي
  • ترامب يصل دولة الاحتلال.. والسيسي يقرر منحه قلادة النيل
  • قبيسي: إسرائيل دولة معتدية وغاراتها تستهدف الإعمار في الجنوب