غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة القادة العرب يدعون إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة مصر ترفض التنسيق مع إسرائيل بشأن إدارة معبر رفح

ذكرت القيادة المركزية الأميركية «سنتكوم»، أمس، أن الجيش الأميركي أكمل بناء رصيف عائم مؤقت لتوصيل إمدادات الإغاثة إلى قطاع غزة.
وقالت «سنتكوم»، عبر منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، إنه تم تثبيت الرصيف، مؤكدة أن الجنود الأميركيين لم يدخلوا القطاع الساحلي المحاصر.


وأضافت القيادة المركزية أنه «من المتوقع أن تبدأ الشاحنات التي تحمل المساعدات الإنسانية في التحرك إلى الشاطئ في الأيام المقبلة». 
وقالت: إن «الأمم المتحدة ستتلقى المساعدات وتنسق توزيعها في غزة». 
وأعلن البنتاجون، في تصريحات سابقة، أن نحو 90 شاحنة ستصل يومياً في البداية إلى القطاع عبر الرصيف العائم. وفي مرحلة لاحقة، من المتوقع أن يصل عدد الشاحنات إلى 150 شاحنة يومياً. 
وكانت الحكومة الأميركية قد أعلنت في مارس الماضي عن بناء الميناء المؤقت لجلب الأغذية والماء والدواء إلى منطقة الحرب في ظل حالة الطوارئ الإنسانية في الأراضي الفلسطينية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الجيش الأميركي القيادة المركزية الأميركية أميركا غزة فلسطين قطاع غزة إسرائيل حرب غزة الحرب في غزة

إقرأ أيضاً:

البنتاغون ينفي استخدام إسرائيل للرصيف العائم بعملية تحرير الرهائن الأربعة

نفت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الاثنين، استخدام الرصيف الأميركي المؤقت قبالة غزة، أو أي من معداته والعناصر المشغلة له، في عملية إنقاذ الرهائن التي نفذها الجيش الإسرائيلي في مخيم النصيرات.

وشدد المتحدث باسم البنتاغون، بات رايدر، على عدم صحة "تصورات خاطئة" بأن إسرائيل نظمت جزءا من عمليات إنقاذ الرهائن عبر رصيف الجيش الأميركي، وأكد كذلك عدم مشاركة أي أفراد أميركيين بالعملية.

وقال رايدر، في بيان، إن "إسرائيل استخدمت منطقة قريبة من الرصيف البحري الأميركي خلال عمليتها لاستعادة الرهائن".

وأضاف أن "إنشاء الرصيف البحري تم لغرض واحد فقط وهو المساعدة في نقل المساعدات إلى قطاع غزة".

وتابع قائلا "لم يكن هناك أي مشاركة من قوات أميركية في عملية الإنقاذ الإسرائيلية، ولم تكن هناك أي قوات أميركية على الأرض في غزة".

وأشار المتحدث باسم البنتاغون إلى أن عملية إنقاذ الرهائن الإسرائيليين لم تُعرض القوات الأميركية، أو مهمة الرصيف العائم، للخطر.

ولفت إلى أن "مسيراتنا لا تزال تقوم بجمع المعلومات الاستخباراتية عبر التحليق في أجواء قطاع غزة".

والسبت، أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذه عملية خاصة في مخيم النصيرات، حرر خلالها كلا من نوعا أرغاماني (26 عاما) وألموغ مئير (22) وأندري كوزلوف (27) وشلومي زيف (41) عاما.

وقتل من جراء العملية 274 شخصا، بينهم 64 طفلاً و57 امرأة و37 مسنّاً، وفق ما أعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس الأحد، واصفة ما حدث بأنه "مجزرة".

واندلعت الحرب في غزة إثر هجوم شنته حماس في السابع من أكتوبر على جنوب إسرائيل وأسفر عن مقتل 1194 شخصا، غالبيتهم مدنيون، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات رسمية إسرائيلية.

وخلال هذا الهجوم، احتجز المهاجمون 251 رهينة، ما زال 116 منهم محتجزين في غزة، بينهم 41 يقول الجيش إنهم لقوا حتفهم.

مقالات مشابهة

  • مصر تواصل جهودها في إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة
  • شكوك بشأن استمرار رصيف المساعدات الأميركي بغزة
  • كواليس إنشاء رصيف أمريكا البحري في غزة وعلاقته بعملية ’’النصيرات’’ (تفاصيل خطيرة)
  • المكتب الإعلامي الحكومي: الاحتلال يخدع العالم بشأن مساعدات غزة
  • كيف انهارت الخطط الطموحة لإنشاء رصيف المساعدات قبالة غزة؟
  • رصيف غزة يستأنف عملياته بعد توقف بسبب اضطراب البحر
  • هل المساعدات التي دخلت غزة عبر الرصيف الأميركي مجدية؟
  • البنتاغون: إسرائيل استخدمت منطقة قريبة من الرصيف العائم خلال إنقاذ الرهائن
  • البنتاغون ينفي استخدام إسرائيل للرصيف العائم بعملية تحرير الرهائن الأربعة
  • المكتب الإعلامي في غزة: الرصيف العائم كذبة أمريكية للتغطية على الشراكة في مجازر الاحتلال