مليشيا الحوثي تصادر مساحات عامة بصنعاء وتسلمها لأحد قياداتها
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مليشيا الحوثي تصادر مساحات عامة بصنعاء وتسلمها لأحد قياداتها، أقدمت مليشيا الحوثي الإرهابية على السطو والاستيلاء على مساحات عامة بالعاصمة المختطفة صنعاء واستغلالها وتسليمها لأحد النافذين الموالين لها بهدف بناء .،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مليشيا الحوثي تصادر مساحات عامة بصنعاء وتسلمها لأحد قياداتها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أقدمت مليشيا الحوثي الإرهابية على السطو والاستيلاء على مساحات عامة بالعاصمة المختطفة صنعاء واستغلالها وتسليمها لأحد النافذين الموالين لها بهدف بناء مشروع استثماري. وقالت مصادر مطلعة بصنعاء، أن مليشيات الحوثي أرسلت عشرات الأطقم وقامت بالسطو على مساحات واسعة المعروفة بمثلث شعوب (فرزة الباصات) في حي باب شعوب بقوة السلاح وتسليمها لأحد النافذين الحوثيين وهو رجل اعمال موال لها باشر حفر البدروم والبدء في الاعمال الانشائية قبل أيام.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مليشيا الحوثي تصادر مساحات عامة بصنعاء وتسلمها لأحد قياداتها وتم نقلها من مأرب برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"عزلة حدّة" منكوبة بالفيضانات.. وفاة عقيد وجرف مساحات زراعية وممتلكات مزارعين في النادرة بإب
اجتاحت سيول جارفة، يوم أمس، عزلة "حدّة" في مخلاف العود بمديرية النادرة، شمال شرقي محافظة إب، وسط اليمن، ما أسفر عن وفاة عقيد مُسنّ، وتكبيد المزارعين خسائر مادية فادحة، الأمر الذي استدعى تصنيف المنطقة كـ"منكوبة" جراء الفيضانات.
وأفادت مصادر محلية لوكالة "خبر" أن السيول تدفقت يوم الثلاثاء من أعالي جبال عزلة حدة، متجهة إلى وادي خربة الصباري، مروراً بوادي عزاب، ثم عبرت وادي سليم غرب مديرية قعطبة، شمال غرب محافظة الضالع.
ووفقاً للمصادر، أدت السيول إلى توقف حركة السيارات وتنقل المواطنين بين القرى لعدة ساعات، كما جرفت مواطناً مُسنّاً من أبناء قرية خربة الصباري هو "العقيد علي محسن الصباري"، حيث عُثر عليه متوفى.
وتسببت السيول في تجريف الطرقات، ومركبات المواطنين، ومساحات زراعية واسعة، بالإضافة إلى تدمير جدران المزارع، وأنابيب الري، وخزانات المياه، وغيرها من ممتلكات المزارعين.
وتُعد سائلة خربة الصباري من أخطر الأودية التي تتجمع فيها السيول، نظراً لما يحيط بها من سلسلة جبلية شاهقة تصب الأمطار الغزيرة باتجاه هذا الوادي.
منطقة منكوبة
وفي السياق ذاته، أفادت مصادر حقوقية بأنه لم يتم حتى اللحظة حصر حجم الخسائر الناتجة عن الفيضانات، إلا أن التقديرات الأولية تشير إلى أنها فادحة، وتؤكد أن المنطقة باتت بالفعل "منكوبة".
وذكرت المصادر لـ"خبر" أن سكان المنطقة يعتمدون بشكل رئيسي على الزراعة كمصدر دخل، خاصة خلال العقد الأخير، في ظل توقف صرف رواتب الموظفين من قبل سلطة الأمر الواقع الحوثية منذ أكثر من سبع سنوات.
وأضافت أن الأوضاع المعيشية الصعبة لا تمكّن السكان من تغطية تكاليف الإصلاحات، والتي تتطلب في الغالب استخدام جرافات كبيرة تصل تكلفة تشغيلها في الساعة الواحدة إلى نحو 50 ألف ريال من الطبعة القديمة (ما يعادل 100 دولار أمريكي)، فضلاً عن خسائر الأنابيب والخزانات وغيرها.
وطالب المزارعون، السلطات المحلية في المديرية والمحافظة، والمنظمات الإغاثية المحلية والدولية، بتحمّل مسؤولياتها الإنسانية عبر تنفيذ تدخلات عاجلة، وتوفير المستلزمات الضرورية لإجراء الإصلاحات وأعمال الحماية من السيول، خصوصاً مع استمرار موسم الأمطار لعدة أشهر، مما يزيد من احتمالية حدوث المزيد من الأضرار.
وأشاروا إلى أن تأخر تنفيذ الإصلاحات أو تعرض المنطقة لموجة جديدة من السيول قد يدفع بالسكان إلى حافة المجاعة، وينذر بنزوح عشرات الأسر بحثاً عن مصادر دخل بديلة، في ظل استمرار موجات النزوح التي تشهدها مناطق يمنية عديدة منذ اندلاع الحرب قبل نحو عقد.