بوابة الوفد:
2024-06-18@12:45:47 GMT

الإيقاع بسارق السيارات في المقطم

تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT

تمكنت أجهزة وزارة الداخلية من ضبط عاطل " لهم علومات جنائية"- مقيم بدائرة قسم شرطة المقطم).

اقرأ أيضاً: السم في رشفة القهوة.. رجل يكشف مؤامرة شريكة العُمر ‏

تحرير 178 مُخالفة للمحلات التي لم تلتزم بقرار الغلق حياة كريمة توجه قافلة إنسانية وطبية بمحافظة أسوان

 

جاء ذلك لقيامه بمزاولة نشاط إجرامي فى مجال السرقة من داخل السيارات وبحوزتـه (قطع "تُستخدم فــى كسر زجاج السيــارات").

وبمواجهتــه إعترف بإرتكاب 4 وقائع سرقة بأسلوب "كسر الزجاج" بإستخدام القطع المضبوطة حوزته، وتم بإرشاده ضبط المسروقات.

جاء ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما ضبط وملاحقة العناصر الإجرامية مرتكبى جرائم السرقات.

جدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار ‏مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية ‏والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على ‏الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.

وفي سياقٍ مُتصل، قضت محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة بمُجمع محاكم القاهرة الجديدة في التجمع الخامس، بمُعاقبة مُدانٍ بالحبس سنة مع ‏الشغل لتورطه في إحداث عاهة مُستديمة بغريمه في مصر القديمة. ‏

وتضمن الحكم إلزام المحكوم عليه بالمصاريف الجنائية ومُصادرة الأداة المضبوطة.‏

صدر الحكم برئاسة المستشار حمدي السيد الشنوفي، وعضوية المستشارين طارق محمد أبو عيدة وخالد عبد الغفار النجار، ‏وحضور الأستاذ أحمد النواوي وكيل النيابة، والأستاذ محمد طه أمين السر.‏

وأسندت النيابة العامة للمُتهم إبراهيم.س أنه في يوم 25 يوليو 2023 بدائرة قسم شرطة مصر القديمة أحدث جرحاً بالمجني ‏عليه مصطفى عمداً مع سبق الإصرار والترصد. ‏

وجاء ذلك بأن ترصد له بالمكان الذي أيقن تواجده به، وما أن ظفر به حتى كال له ضربه حال ارتدائه أداة فاستقرت بعينه ‏اليسرى فأحدث به الإصابة الموصوفة في تقرير الطب الشرعي. ‏

وتخلف عن الإصابة عاهة مستديمة بالمجني عليه يستحيل برؤها "فقد البصر النافع بالعين اليسرى" وهو ما يعبر بحالته ‏الراهنة عاهة تقدر نسبتها (35 %) على النحو المبين بالتحقيقات. ‏

وأسندت له النيابة أيضاً أنه أحرز أداة "خاتم" مما يستخدم في الاعتداء على الأشخاص دون أن يوجد لحمله وإحرازه مسوغ ‏قانوني. ‏

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نشاط إجرامى السرقة جرائم السرقات

إقرأ أيضاً:

كيف تنجح كمائن المقاومة في الإيقاع بقوات الاحتلال كل مرة؟

قال الخبير العسكري والإستراتيجي العقيد ركن حاتم كريم الفلاحي إن نجاح الكمائن التي تنصبها المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة يعتمد بشكل أساسي على المعلومات الاستخباراتية الدقيقة، التي تجمعها عن محاور تقدم القوات الإسرائيلية.

وأوضح الفلاحي أن هذا النهج يتطلب فهما عميقا لطبيعة المنطقة الجغرافية، وإمكانية توظيف الأرض، بحيث تتمكن فصائل المقاومة من استخدام ما لديها من قدرات ووسائل عسكرية بفعالية.

وأضاف أن المقاومة تعتمد على محاكاة الفرضيات المحتملة التي يمكن أن يسلكها الجيش الإسرائيلي لدخول هذه المناطق، مما يؤدي إلى تفخيخ المنازل والطرق على أساس تلك الفرضيات.

وأكد الخبير العسكري أن المعركة تبدأ في عقول القادة قبل أن تتحول إلى عمليات تدمير على الأرض، حيث تتم مهاجمة الخطط والترتيبات التي يضعها القائد الإسرائيلي، مما يساهم في هزيمته على الأرض.

وأشار الفلاحي إلى أن قلة الخبرة لدى القيادات الميدانية للجيش الإسرائيلي، إضافة إلى نقص المعلومات الاستخباراتية، والفارق الكبير في القدرات القتالية بين الجندي الإسرائيلي والمقاتل الفلسطيني، كانت أسبابا رئيسية في وقوع القوات الإسرائيلية في كمائن متكررة منذ بداية العملية العسكرية وحتى اليوم.

الخبرة التراكمية

وأضاف الخبير العسكري أن الخبرة التراكمية التي اكتسبتها فصائل المقاومة قد أكسبتهم حرفية كبيرة في العمليات العسكرية، في مقابل تغير التوجهات العسكرية الإسرائيلية خلال المعارك، حيث يتم تكليف قطاعات جديدة بمهام لم تعتد عليها، وهو ما يسهل عمل المقاومة في نصب الكمائن.

وضرب الفلاحي مثالا على ذلك باللواء الثامن مدرع الذي تم نقله من المنطقة الشمالية إلى مناطق جديدة عليه في القطاع، مما جعله يواجه صعوبات كبيرة بسبب عدم معرفته بتفاصيل الأرض.

وأوضح الفلاحي أن أحد أهم أسباب نجاح المقاومة هو عدم معرفة الاستخبارات الإسرائيلية الأماكن الحقيقية التي تتواجد فيها فصائل المقاومة، مما يعزز مرونة الحركة والانتقال للمقاومة.

وأشار إلى أن العمليات التي تقوم بها المقاومة تتسم باللامركزية، ما يتيح لها العمل في مناطق متعددة وتشكيل خطر على القوات الإسرائيلية، التي تعتمد على مركزية في العمليات تجعلها مقيدة بمناطق وتفاصيل معينة.

وأكد الفلاحي أن جمع المعلومات يتطلب معرفة جيدة بطبيعة الأرض وكيفية قتال العدو لقراءة أفكاره، ووضع فرضيات محتملة لسيناريوهات المعركة، مؤكدا نجاح فصائل المقاومة في توظيف هذه الفرضيات بشكل كبير، مما ساهم في نجاح الكمائن بشكل مستمر.

ويرى الخبير العسكري أن المقاومة نجحت في توظيف الأسلحة المتاحة لها بشكل فعال، وهو ما ساهم في تدمير الآليات الإسرائيلية رغم قدراتها الكبيرة، بينما يواجه جيش الاحتلال صعوبات كبيرة في التوغل بمناطق التوغل رغم إمكانياته وما يتوفر له من دعم واسع.

وختم الفلاحي بالقول إن المقاومة الفلسطينية نجحت في تكوين فرضيات صحيحة لسيناريوهات المعركة، ما مكنها من تطوير إمكانياتها وقدراتها بما يتلاءم مع مواجهة جيش الاحتلال، مؤكدا أن هذا النجاح يعكس الفهم العميق لطبيعة الصراع والقدرة على التكيف مع متغيرات الميدان.

مقالات مشابهة

  • بسبب خلافات الجيرة.. عاطل يتخلص من جاره ذبحًا بالقليوبية
  • عاطل يذبح جاره في مشاجرة بينهما بقليوب
  • ضبط 1626 مخالفة التحدث في الهاتف المحمول أثناء القيادة
  • في عيد الأضحى.. عاطل يذبح جاره بقليوب
  • بسبب خلافات الجيرة.. عاطل ينهى حياة جاره بسلاح أبيض بالقليوبية
  • كيف تنجح كمائن المقاومة في الإيقاع بقوات الاحتلال كل مرة؟
  • الاستماع لأقوال الشهود في مقتل عامل على يد صديقه وآخرين في التجمع
  • جرح بالرقبة وطعنات متفرقة .. تفاصيل معاينة جثة شاب ملقاة في شارع بالبدرشين
  • عيد الأضحى المبارك.. الأمن يلاحق تجار السلاح في المحافظات ويضبط 172 متهما
  • سكبت عليه زيت مغلي .. تفاصيل ضبط ربة منزل حاولت قتل زوجها بعين شمس