فاجأت النجمة صابرين الجمهور بإعلان خبر زواجها من المنتج اللبناني عامر الصباح، وذلك بعد ظهورها رفقته رسميًا في حفل زفاف ريم سامي شقيقة المخرج محمد سامي، مشيرة إلى أن الزواج تم منذ أكثر من 6 شهور وسط أسرتها وأصدقائها المقربين، لكنها فضلت التكتم على الخبر وعدم نشره بين وسائل الإعلام. 

ريم سامي تصدم الجمهور بفستان فرحها على المغازي.

. (شاهد) الصور الأولى من حفل الزفاف زواج صابرين والمنتج عامر الصباح

صرحت صابرين بإن هناك قصة حب جمعتها بالمنتج عامر الصباح، إذ تعرفه على المستوى الشخصي منذ حوالي ثلاثين عاماً، تحديدًا بعدما تعاونت معه في فيلم من إنتاجه وهو "أنا والعذاب وهواك"، بطولة المطرب اللبناني وليد توفيق، وكذلك فيلم "لست قاتلا" بطولة وحش الشاشة النجم الراحل فريد شوقي.

 

وأشارت صابرين إلى إنها منذ لقائها بالصباح ولد بينهما إعجاب متبادل ثم تحول إلى قصة حب، لكن الأمر لم يكتمل خاصة بعد زواج كلًا منهما بشخص آخر، حتى تمر السنوات ويصبح لكل منهما حياته الخاصة، وينقطع بينهما الإتصال.

 

مكالمة تليفونية أشعلت شرارة "الحب اللي كان" بين صابرين والصباح

وتطرقت صابرين للحديث عن شرارة الحب التي اشتعلت وكانت سببًا في لقائهما من جديد، مشيرة إلى إنه بمجرد علمه بطلاقها الذي لم تعلن عنه بشكل رسمي، عن طريق أصدقاء مشتركين بيننا، تواصل معها هاتفيًا ليتأكد من خبر انفصالها، ثم طلب منها الزواج، ولم يتردد في ذلك.

وأوضحت صابرين أن تلك هي المكالمة التي أحيت قصة الحب القديمة مرة أخرى، وبعدها تم الارتباط رسميًا بعد موافقة الأسرتين.

في الوقت نفسه، أكدت صابرين أن أبنائها وأبناء الصباح، لم يمانعوا من زواجها للمرة الثالثة، خاصة أنها انفصلت عن زوجها منذ فترة طويلة، مضيفة إنهم يعرفون المنتج عامر الصباح جيدًا ويعترفون بإنه يمتلك سمعة طيبة، ويحظى باحترام الكثيرين.

 

من هو عامر الصباح

عامر الصباح منتج وموزع لبناني، ومالك شركة "صباح بكتشرز"، التي قدمت العديد من الأعمال الشهيرة أبرزها: (ساق البامبو، وعطر الروح، وحياة ثانية).

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: صابرين عامر الصباح محمد سامي أخبار صابرين أخبار الفن أخبار الفنانين مشاهير الفن

إقرأ أيضاً:

SwapLine.. حكاية طلبة حوّلوا المقايضة إلى منصة ذكية

في صباح مشمس داخل أروقة كلية الشرق الأوسط، حيث تعج القاعات بأصوات المحاضرات وأحلام الشباب، كانت هناك فكرة تدور في ذهن طالبة شابة اسمها سمية الشوكرية، لم تكن مجرد فكرة عابرة، بل تساؤل بسيط لكنه عميق: "لماذا نشتري كل شيء بينما يمكننا التبادل؟"؛ كان هذا التساؤل بذرة مشروع لم يشبه غيره، مشروع كسر القوالب التقليدية للاستهلاك وطرح بديلًا عصريًا أكثر عدالة، وأكثر استدامة.

من الهدر إلى الإبداع

سمية الشوكرية، الطالبة الطموحة في كلية الشرق الأوسط، لم تستطع تجاهل كمية السلع والمهارات غير المستغلة التي تراها حولها كل يوم، ملابس تُرتدى مرة واحدة، وأدوات منزلية مركونة في الزوايا، ومهارات يملكها البعض ويبحث عنها آخرون، كل هذا كان بالنسبة لها فرصة ضائعة، وتقول سمية، وهي تروي القصة وكأنها تعيش تفاصيلها من جديد: "أردنا أن نبتكر حلًا عمليًا لمشكلة الهدر والاعتماد المفرط على النقد؛ فكرنا، لماذا لا نعيد إحياء مبدأ المقايضة لكن بأسلوب ذكي ومواكب للعصر؟"؛ وهكذا وُلدت SwapLine، المنصة الرقمية التي تقوم على مبدأ "المقايضة الحديثة"، وتتيح للأفراد والشركات تبادل السلع والخدمات بدون الحاجة إلى المال.

وأشارت سمية الشوكرية إلى أن الرحلة لم تكن سهلة والتحديات كثيرة، من التصميم التقني إلى بناء الثقة بين المستخدمين، لكن الفريق الذي قادته وضم عددًا من طلبة الكلية المتخصصين في البرمجة وريادة الأعمال، كان مؤمنًا بأن الفكرة تستحق العناء، حيث عمل الفريق على تطوير واجهة استخدام سهلة وبديهية، مع نظام تقييم يضمن الجودة، وتوثيق كامل للعمليات داخل المنصة لحماية حقوق جميع الأطراف، ورغم أن المشروع بدأ كمجرد فكرة طلابية، إلا أنه سرعان ما بدأ يأخذ شكلًا احترافيًا، خاصة بعد أن بدأ الفريق في بناء شراكات استراتيجية.

شركاء من الواقع.. لا من الخيال

وأضافت سمية الشوكرية: إن من أهم الإنجازات التي حققتها المنصة مؤخرًا، توقيع اتفاقيات تعاون مع جهات فاعلة في السوق المحلي، مثل "شركة المحور للخدمات الهندسية، وشركة حفيد علي العالمية لقطع الغيار"، حيث إن هذه الشراكات لم تكن مجرد دعم معنوي، بل فتحت آفاقًا عملية لتوسيع نطاق المقايضة لتشمل قطاعات خدمية وتجارية، مما أضاف بعدًا عمليًا حقيقيًا للمنصة.

وتقول سمية: "بدأنا نشعر أن المشروع لم يعد مجرد تجربة جامعية، بل نموذج قابل للتطبيق على نطاق واسع، ويملك قدرة على إحداث تغيير حقيقي في طريقة تعامل الناس مع المال والتبادل".

كما أضافت سمية: إن الفريق المؤسس لـSwapLine يطمح أن تصبح المنصة نموذجًا رائدًا في مجال الاقتصاد التشاركي في سلطنة عمان وخارجها، حيث إن مع وجود خطط لتوسيع نطاق العمل وتطوير واجهات ذكية للتوصيات، يبدو أن الطريق ما زال طويلًا، لكنه مليء بالأمل.

مقالات مشابهة

  • أول تعليق من جورج وسوف بعد شائعة وفاته: "كل الإشاعات اللي بتطلع لعبات"
  • فيديو.. حكاية فلسطيني بالعراق وتحديات تتجدد منذ النكبة
  • زيارة تاريخية للسكري.. مدبولي يُطلق شرارة نهضة الذهب في مصر
  • SwapLine.. حكاية طلبة حوّلوا المقايضة إلى منصة ذكية
  • الزبير: شرارة الاستقلال تُشعل صراع النفوذ في قلب البصرة
  • محمد رمضان يشارك جمهوره مكالمة مؤثرة مع والدته
  • حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية
  • «خير الأمور الوسط»..عنوان خطبة الجمعة غدا
  • حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية
  • بعد شائعة وفاته.. جورج وسوف يتصدر تريند "جوجل"