أكثر من 1000 أكاديمي وموظف إسرائيلي يطالبون بإنهاء الحرب في قطاع غزة
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلي، أن أكثر من 1000 أكاديمي وموظف إداري يطالبون بإنهاء الحرب في قطاع غزة وإعادة المحتجزين.
وأغلق مستوطنون مدخل مدينة القدس المحتلة، قبل قليل، للمطالبة بعزل نتنياهو وإجراء صفقة تبادل، وطالب المتظاهرون الإسرائيليون بضرورة إجراء انتخابات في الحكومة الإسرائيلية.
ويجتمع مجلس الحرب الإسرائيلي اليوم، لبحث عملية رفح الفلسطينية ومواقف إسرائيل التي سيتم عرضها على مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، وفقًا لوسائل إعلام إسرائيلية.
ويزور مستشار الأمن القومي الأمريكي، إسرائيل للقاء كبار مسئوليها وبحث الحرب في غزة والمفاوضات لتأمين إطلاق سراح المحتجزين، وبحسب البيت الأبيض فأن لقاءات "سوليفان" تتناول الأزمة الإنسانية في قطاع غزة وأزمة النازحين في ضوء توسيع العمليات في رفح الفلسطينية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قطاع غزة إعادة المحتجزين عزل نتنياهو صفقة تبادل
إقرأ أيضاً:
مشعل: القضية الفلسطينية استعادت حضورها الدولي والطوفان كشف الوجه الحقيقي لـ"إسرائيل"
الدوحة - صفا
قال رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الخارج، خالد مشعل، إن القضية الفلسطينية تقف على حضور غير مسبوق، فقد تم استعادة روح القضية على الساحة الإقليمية والدولية، بعد أن كانت مخبأة في الأدراج، تفرض نفسها على الجميع.
وأضاف مشعل، في برنامج "موازين" على قناة الجزيرة مساء اليوم الأربعاء، أن القضية الفلسطينية اكتسبت مساحات جديدة، والمقاومة بعناوينها المعروفة، دخلت على شرائح جيل الشباب الأمريكي والأوروبي، 51% من الشباب الأمريكيين ليسوا مع القضية الفلسطينية فقط، بل مع حماس ومع المقاومة، هذا كسب جديد وكبير للقضية الفلسطينية.
ولفت إلى أن القضية الفلسطينية أعادت الروح للمنطقة وللأمة، وبعد أن دخلت الأمة في نفق مظلم من عملية السلام والتطبيع ومحاولة التعاون مع "إسرائيل"، فقد استيقظت الأمة واستعادت الروح تجاه القضية.
وتابع: "نقف اليوم مع صناع هذا الطوفان، بعد عامين زاخرين بالبطولة والإبداع، والصمود والمعاناة عند الحاضنة الشعبية العظيمة في غزة التي صنعت كل هذا المجد".
وشدد على أن المسؤولية تجاه الحاضنة الشعبية في غزة كبيرة، ليست مسؤولية قيادة حماس وحدها، ولا القيادة الفلسطينية، بل الأمة كلها، وسنظل معهم بكل طاقتنا.
وأوضح أن الحراك الإقليمي والدولي تحدث في مؤتمراته عن حل الدولتين الذي كان محرماً في السابق، لأن "إسرائيل" كانت ترفضه ودمرته، وتخلت عنه الإدارة الأمريكية.
وأشار إلى أنه "خلال عامين كشف وجه "إسرائيل" القبيح، فتراها في الساحة الدولية وتجرأت عليها الدول، في الوقت الذي لم يكن أحد من الساسة والقادة قادر على التجرؤ عليها، وأصبح الإسرائيلي منبوذا لأنه ينتمي لكيان قاتل، فالإبادة الجماعية جريمة هولوكوست حقيقة".
وأردف: "كل ما نتحدث عنه من مكتسبات وتأثيرات عميقة للطوفان على مدار عامين، لكن ثمنه كان قاسياً علينا بلا شك، أكثر من 70 ألف شهيد، و200 ألف جريح، ومعاناة إنسانية ضخمة، هذا ثمن باهظ وقاسٍ دفعته غزة بالذات، وتدفعه الضفة اليوم، ولكن إن شاء الله سنعبر هذه المرحلة نحو التحرير".