متظاهرون مطالبون برحيل نتنياهو يغلقون مدخل القدس بصندوق اقتراع عملاق (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أغلق متظاهرون إسرائيليون مدخل القدس بصندوق اقتراع عملاق وقيدوا أنفسهم بسلاسل حديدية صباح اليوم الأحد، مطالبين بتقديم موعد انتخابات الكنيست وإجرائها في أقرب وقت.
ودعت حركة "تغيير الاتجاه"، التي نظمت الفعالية الاحتجاجية، إلى الإعلان عن موعد الانتخابات الجديدة، وتساءلت عبر منشور على منصة "إكس"،: "هل نحن مستعدون لرؤية نفس الحكومة في 7 أكتوبر 2024؟ الحكومة التي تخلت عنا جميعا يجب أن ترحل، والأمر يعتمد علينا فقط!".
פעילי משנים כיוון הצליחו להפתיע את המשטרה ולחסום את הכניסה לירושלים עם קלפי ענק. הפקק נאסף. pic.twitter.com/zFJQMJeDpt
— نير حسون Nir Hasson ניר חסון (@nirhasson) May 19, 2024בכניסה לירושלים הוקם מיצג מחאה בכביש ובו קלפי, כשבמקביל נשמעות קריאות לשחרור חטופים. נתיב אחד נחסם לתנועה, וכוחות כיבוי הוזעקו למקום לאחר שמפגינים קשרו את עצמם@VeredPelmanpic.twitter.com/9NwENYfflh
— כאן חדשות (@kann_news) May 19, 2024 إقرأ المزيدوفي وقت لاحق، احتجزت الشرطة ثلاثة متظاهرين، وتم إجلاء جميع المتظاهرين إلى الرصيف، ليعاد فتح الطريق أمام حركة المرور.
وأعلنت "تغيير الاتجاه" أنها تعتزم تنظيم احتجاج أمام مقر الكنيسيت غدا الاثنين مع انطلاق الدورة الصيفية له.
يأتي ذلك بعد أن خرج عشرات الآلاف من المتظاهرين في تل أبيب مطالبين برحيل نتنياهو وحكومته مساء أمس السبت، فيما دعت عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة إلى وقف الحرب وإبرام صفقة تبادل للأسرى مع "حماس" تعيد المحتجزين أحياء بشكل فوري.
المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: احتجاجات الحرب على غزة القدس الكنيست الإسرائيلي انتخابات بنيامين نتنياهو شرطة طوفان الأقصى مظاهرات
إقرأ أيضاً:
“فم عملاق” ينفتح في الشمس ويوجه أنفاسه النارية نحو الأرض!
#سواليف
رصد العلماء #ظاهرة_فلكية غريبة على سطح #الشمس، حيث تشكل #ثقب_إكليلي عملاق يشبه فما هائلا بعرض يقارب حجم خمسة كواكب مثل المشتري، يطلق تيارا من الجسيمات الشمسية الحارة في اتجاه #الأرض.
وهذا ” #الفم_الناري ” الذي يبدو وكأنه يعبر عن غضب الشمس، ليس في الواقع ثقبا بالمعنى الحرفي، بل هو منطقة تتشكل عندما يفتح المجال المغناطيسي للشمس أبوابه على مصراعيها، مطلقا العنان لرياح شمسية تندفع بسرعة أكبر من المعتاد عبر النظام الشمسي.
ورغم أن هذه الظاهرة غير مرئية للعين المجردة عند النظر إلى الشمس بالضوء العادي (وهو أمر يحذر العلماء من فعله دون معدات خاصة)، إلا أنها تظهر كمنطقة معتمة عند الرصد بواسطة الأشعة فوق البنفسجية، بسبب برودتها النسبية وانخفاض كثافة البلازما فيها مقارنة بمناطق الشمس المحيطة.
مقالات ذات صلةوالمثير في الأمر أن توزع الثقوب الإكليلية الحالي على سطح الشمس يشكل صورة لا يمكن وصفها إلا بأنها “وجه مرعب”، حيث يظهر “الفم” العملاق في نصف الكرة الجنوبي للشمس، بينما تتراصف منطقتان أخريان في الشمال تشبهان عينين متوهجتين. وكل واحدة من هذه العيون بحجم كوكب المشتري تقريبا.
ويؤكد علماء الفلك أن هذه الظاهرة، رغم مظهرها المخيف، هي جزء طبيعي من نشاط الشمس. وقد تسبب الرياح الشمسية المنبعثة من هذه الثقوب بعض الاضطرابات في المجال المغناطيسي للأرض عند اصطدامها به، ما قد يؤدي إلى عواصف جيومغناطيسية خفيفة، لكن تأثيرها يبقى أضعف بكثير من تلك الناتجة عن الانبعاثات الكتلية الإكليلية الأكثر قوة.
وتشير التوقعات الحالية لمركز الأرصاد البريطاني إلى أن تأثير هذه الرياح الشمسية سيكون محدودا هذه المرة، خاصة وأن مصدرها الرئيسي يقع في النصف الجنوبي للشمس، ما يقلل من احتمالية تفاعلها القوي مع غلافنا المغناطيسي.
ويأتي هذا المشهد الشمسي الغريب في وقت تشهد فيه الشمس نشاطا متزايدا مع دخولها مرحلة الذروة في دورتها الحادية عشرة من النشاط، والتي توقع العلماء أنها ستكون أكثر حدة من سابقاتها.