عاجل.. تعرض طائرة تقل الرئيس الإيراني ووزير الخارجية لحادث في أذربيجان
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الأحد، بأن تقارير أولية كشفت عن هبوط صعب لمروحية كانت تقل الرئيس الإيراني في محافظة أذربيجان الشرقية، مؤكدة أن فرق الإنقاذ تسعى للوصول إلى موقع الحادث.
وفي وقت سابق، أكد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، يوم الثلاثاء الموافق 23 أبريل 2024، أنه إذا هاجمت إسرائيل الأراضي الإيرانية فإن الظروف ستتغير تمامًا ولن يتبقى شيء منها.
يذكر أن إيران بدأت قصف الكيان الإسرائيلي بعشرات الطائرات المسيرة على عدة مراحل، مساء يوم السبت الموافق 13 أبريل 2024، وكانت الدفعة الأولى من الصواريخ الباليستية، وباقي المراحل كانت من صواريخ كروز.
ومن جانبها، أكدت وسائل الإعلام الإسرائيلية، مشاركة مقاتلات بريطانية وأمريكية في اعتراض الطائرات المسيرة التي تم إطلاقها من قبل إيران في أجواء الأردن وسوريا.
اقرأ أيضاً«لن يتبقى شيء منها».. الرئيس الإيراني يحذر إسرائيل من أي هجوم على طهران
الكرملين: الرئيس الإيراني يزور موسكو الخميس المقبل
ولي العهد السعودي يلتقي الرئيس الإيراني على هامش القمة العربية الإسلامية الاستثنائية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيران الأراضي الفلسطينية الأراضي الفلسطينية المحتلة الرئيس الإيراني ايران الاراضي الفلسطينية هجمات إسرائيلية الرئيس الايراني رئيس ايران إيران وإسرائيل ايران واسرائيل رئيس إيران أخبار إيران اخبار ايران هجمات ايرانية هجمات إيرانية إسرائيل وإيران اسرائيل وايران أخبار ايران اخبار إيران الاراضي الفلسطينية المحتلة هجمات اسرائيلية أحداث إيران الرئیس الإیرانی
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإيراني: لا نثق بتعهدات إسرائيل وأمريكا ومستعدون لمواجهة أي تهديد
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، أن رئيس الأركان الإيراني صرّح بأن بلاده لا تثق بالوعود أو التعهدات الصادرة عن إسرائيل أو الولايات المتحدة، مؤكدًا أن القوات الإيرانية مستعدة بالكامل للتعامل مع أي تحركات عدائية قد تستهدف أمن إيران أو حلفائها في المنطقة.
وأوضح المسؤول العسكري الإيراني أن التجارب السابقة مع الطرفين أثبتت أنه لا يمكن الاعتماد على التطمينات السياسية أو الوعود الدبلوماسية، مشيرًا إلى أن إيران تعتمد على قوتها الدفاعية واستعدادها العسكري لردع أي تهديد محتمل.
وجاء هذا التصريح في ظل تصاعد التوترات في المنطقة، وسط تحركات وتحالفات متسارعة على أكثر من جبهة، مما يعكس تصعيدًا في لهجة الخطاب الإيراني تجاه كل من تل أبيب وواشنطن.