التنوع في العراق.. بين التغيير الديمغرافي وتحديات الوجود
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن التنوع في العراق بين التغيير الديمغرافي وتحديات الوجود، يشهد العراق حالة هجرة للأقليات الدينية منذ عام 2003 حتى الآن، مما تسبب في تغيير ديموغرافي في عدد من مناطقه بعد أن كان التنوع الديني والتعايش السلمي .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التنوع في العراق.
يشهد العراق حالة هجرة للأقليات الدينية منذ عام 2003 حتى الآن، مما تسبب في تغيير ديموغرافي في عدد من مناطقه بعد أن كان التنوع الديني والتعايش السلمي هو السمة الغالبة هناك. ما هي أسباب تأثر مكونات العراق ببعضها من ناحية العادات والتقاليد؟
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل التنوع في العراق.. بين التغيير الديمغرافي وتحديات الوجود وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فرنسا تسلم قاعدة روفيسك للسنغال ضمن خطة الانسحاب الكامل
سلّمت القوات الفرنسية، أمس الثلاثاء، قاعدة روفيسك إلى الحكومة السنغالية، لتكون بذلك رابع منشأة عسكرية يتم إخلاؤها في إطار خطة الانسحاب الكامل من البلاد.
ومن المنتظر أن تتسلّم السنغال قاعدتين فرنسيتين في 18 يوليو/تموز الجاري، ليكتمل رحيل القوات الفرنسية التي يرجع تاريخ وجودها إلى أكثر من 100 عام.
وقد تم تسليم القاعدة من دون أي مراسم رسمية، واقتصر الحدث على توقيع بين الجانبين حضره بعض القادة العسكريين من البلدين، ومسؤولون من سفارة باريس في دكار.
وتقع قاعدة روفيسك على بُعد نحو 30 كيلومترًا جنوب العاصمة دكار، وكانت تُستخدم منذ عام 1960 كمحطة بث إذاعي تابعة للجيش الفرنسي، تُسهم في التواصل مع السفن والغواصات المنتشرة على طول السواحل الأطلسية.
وفي الأسابيع الماضية، غادر نحو 20 عسكريا من القوات الفرنسية كانوا يتمركزون في القاعدة، ويتولون تسييرها منذ عدة أعوام.
وتعدّ هذه الخطوة محطّة إضافية من مراحل إنهاء الوجود العسكري الفرنسي في دولة السنغال، التي تطلق عليها الأجيال المثقفة في غرب أفريقيا "باريس الصغيرة".
ومن المقرر أن يكتمل رحيل القوات الفرنسية من السنغال في 18 يوليو/تموز الجاري، حيث سيتم تسليم القاعدة التي تقع وسط مطار العاصمة دكار، وكذا المنشأة الواقعة في حي بلاتو قرب ميناء المدينة.
ويأتي انسحاب القوات الفرنسية نتيجة لقرار اتخذته الحكومة الجديدة بقيادة الرئيس باسيرو ديوماي فاي الذي قال إن الوجود العسكري الفرنسي في بلاده يتعارض مع السيادة واحترام الدول المستقلة.