مختص: رواتب المترجم في بداياته تتعدى 15 ألف ريال.. ونحتاج لأكثر من 15 ألف شاب وشابة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أوضح مستشار الموارد البشرية رضوان الجلواح، أهمية قطاع السياحة وترجمة اللغات.
وأضاف الجلواح، خلال لقائه ببرنامج «الراصد» المذاع على قناة الإخبارية، أن ترجمة اللغات أهم ما نبحث عنه، مشيرا إلى أن السياحة قطاع واحد في الإرشاد السياحي وتنظيم البرامج واستقبال الوفود.
وواصل: نحتاج بشدة مختصين بالترجمة في الصينية والإسبانية والألمانية، حيث تتعدى رواتب المترجم في بداياته 15 ألف ريال، ونحتاج لأكثر من 15 ألف شاب وشابة للعمل في مجال السياحة.
فيديو | مستشار الموارد البشرية رضوان الجلواح: ترجمة اللغات أهم ما نبحث عنه، وقد تتعدى رواتب المترجم في بداياته 15 ألف ريال، ونحتاج لأكثر من 15 ألف شاب وشابة للعمل في مجال السياحة#الراصد pic.twitter.com/GiYyQxPaSS
— الراصد (@alraasd) May 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السياحة موارد بشرية الترجمة
إقرأ أيضاً:
مختص: انهيار سوق العمل عن بُعد بغزة بسبب حرب الإبادة
غزة - صفا قال المختص في الشأن الاقتصادي محمد أبو قمر إن قطاع العمل عن بُعد في غزة يظهر كأحد أكبر الخاسرين، بسبب حرب الإبادة. وأوضح أبو قمر في تصريح صحفي يوم الأربعاء، أن الانهيار ليس فقط بسبب الأضرار المباشرة، بل نتيجة الانهيار البنيوي في الكهرباء والإنترنت الذي أخرج نحو 25 ألف شاب وشابة من دائرة الإنتاج بشكل مفاجئ. وبين أن هذا التوقف ساهم برفع معدلات البطالة إلى ما يتجاوز 80% بعدما كانت تقارب 45% قبل الحرب، ما يعكس حجم الفجوة بين ما كان يمثله العمل عن بُعد كرافعة اقتصادية، وبين الواقع الحالي الذي يعاني من شلل شبه كامل في البنية التحتية. وأكد أن التحدي اليوم أكثر قسوة لأن العمل عن بُعد كان أحد القطاعات القليلة التي أثبتت جدارتها خلال سنوات الحصار، واستطاعت فعليًا كسر جزء من القيود الاقتصادية المفروضة على غزة. وأشار إلى أن الشباب بغزة تمكنوا بما يمتلكونه من خبرات تقنية وقدرة على المنافسة، من غزو سوق العمل الرقمي العالمي وتحقيق دخل تجاوز متوسط الرواتب المحلية بأربعة أضعاف، حيث وصل متوسط أرباحهم إلى 1100 دولار. وشدد على أن إعادة إحياء هذا القطاع الحيوي تتطلب مزيجًا من الدعم البنيوي والاستثمار الدولي، سواء عبر تطوير البنية التحتية للكهرباء والإنترنت، أو توفير حوافز تشجع الشركات على التعاقد مجددً مع الكفاءات الغزية. وأضاف أبو قمر أن الشباب أثبتوا سابقًا قدرتهم على تجاوز القيود وصناعة فرصهم في سوق عالمي مفتوح، وسيكون بإمكانهم استعادة هذا الدور إذا توفرت لهم البيئة الأساسية للاستمرارية والإنتاج.