«الإعلام الحكومي» في غزة: الرصيف البحري لا يمكن أن يكون بديلا عن المنافذ البرية
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أعلن مكتب الإعلام الحكومي في غزة، أن الرصيف البحري لا يمكن أن يكون بديلا عن المنافذ البرية، والمساعدات لم تصل حتى الآن إلى شمال القطاع والوضع هناك كارثي وعاد إلى المربع الأول، بحسب ما أعلنته «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل.
وأضاف مكتب الإعلام الحكومي، إنه يجب على المجتمع الدولي إدخال المساعدات الغذائية وإنقاذ المنظومة الصحية في القطاع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مكتب الإعلام الحكومي في غزة المنافذ البرية الرصيف البحري المساعدات المجتمع الدولي القاهرة الإخبارية غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الجيش الأميركي يقرر نقل الرصيف العائم من غزة
أعلن الجيش الأميركي الجمعة أنه سينقل موقتا الرصيف العائم الذي بناه قبالة ساحل قطاع غزة، لحمايته من أمواج عاتية يُتوقّع أن تضرب المنطقة.
وقالت القيادة العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط (سنتكوم) في بيان إنه "بسبب التوقعات بارتفاع أمواج البحر، سيُحرَّك الرصيف المؤقت من موقعه الراسي على شاطئ غزة، وسحبه مرة أخرى" إلى ميناء أشدود الإسرائيلي.
وأوضحت أن "نقل الرصيف موقتا سيمنع حدوث أي أضرار هيكلية يمكن أن تنجم بسبب ارتفاع مستوى البحر".
وشدّد البيان على أن نقل الرصيف موقتا "ضروري لضمان استمرار ديمومة الرصيف الموقت في تقديم المساعدات مستقبلا".
وبحسب البيان "سيُعاد تثبيت الرصيف سريعا على ساحل غزة بعد انقضاء فترة ارتفاع مستوى البحر".
وكان "برنامج الأغذية العالمي" المسؤول عن توصيل المساعدات إلى غزة عبر هذا الرصيف، أعلن الإثنين أنه سيعلّق عملياته لتقييم الوضع الأمني.
وأنجز الجيش الأميركي بناء هذا الرصيف العائم في منتصف شهر مايو، لكنّه ما لبث أن اضطر لنقله في نهاية الشهر نفسه إلى ميناء أشدود لإصلاحه بعد تضرره جراء عاصفة، وبعد إصلاحه، أعيد تثبيته قبالة القطاع الفلسطيني.
وكشف الرئيس الأميركي جو بايدن في مارس أنه أمر بإنشاء الرصيف لزيادة ايصال المساعدات التي تشتد الحاجة إليها في القطاع المحاصر بعد أن دمرته الحرب.
وتقيّد إسرائيل إيصال المساعدات إلى غزة، ما أدى إلى حرمان سكان القطاع البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة من المياه النظيفة والغذاء والأدوية والوقود.