أحمد فهمي: واجهنا معاناة في الدخول لمقصورة الصحفيين باستاد القاهرة في نهائي الكونفدرالية
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
قال الصحفي أحمد فهمي، أن هناك معاناة شديدة واجهت الإعلاميين والصحفيين منذ التواجد في محيط ستاد القاهرة الدولي لمواجهة الزمالك ونهضة بركان المغربي في نهائي الكونفدرالية، مشيرًا إلى أنه من المفترض وجود بوابة معينة في الاستاد (نادي الزهور) من أجل التواجد في مقصورة الصحفيين.
أحمد فهمي: واجهنا معاناة في الدخول لمقصورة الصحفيين باستاد القاهرة في نهائي الكونفدراليةوقال عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على فضائية etc: "تواجد الصحفيين في البوابة المخصصة، ولكن فوجئنا بأن هناك باب آخر، مما أربك كل الصحفيين، ووصلنا إلى الباب المخصص بكل عناء، وتأخرنا عن الوصول لمقصورة الصحفيين، وفوجئت بوجود عدد كبير من الجماهير داخل المقصورة".
وأضاف: "وجدنا زحام كبير في مقصورة الصحفيين، وأظهرت الـID الخاص بالكاف من أجل الدخول إلى الاستاد، وتم تأخير دخولي من جانب المنظمين، البعض لا يعلم شئ عن الأبواب المخصصة وفوجئت بنفسي متواجد مع الجماهير".
وزاد: "دخلت استاد القاهرة بعد عناء طويل واعتماد على الجهد الذاتي، ووصلت مقصورة الصحفيين ولم أجد مكان أجلس فيه، والتي كانت مكتظة بالجماهير، وتكلمت مع أحد منظمي الكاف، ورصد بالفعل وجود جمهور داخل المقصورة، وهو غير مسئول عن دخولهم".
وأكمل: "بعد عناء طويل ومساعدة من الناس، وجدت كرسي في مقصورة الصحفيين، وبدأت في مباشرة عملي مع الدقيقة 40 بعد تسجيل الزمالك لهدف الأول ولم أشاهده مطلقا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد فهمي الزمالك الكونفدرالية نادي الزهور بوكس تو بوكس نهضة بركان
إقرأ أيضاً:
وكيل «الصحفيين» في ندوة السفير التركي: علاقات القاهرة وأنقرة تاريخية
أكد حسين الزناتي، وكيل نقابة الصحفييين، عمق العلاقات بين الشعبين المصري والتركي، على مدار تاريخهما، حيث اكتسبت العلاقات الثنائية بين البلدين أهمية خاصة بحكم التاريخ والجغرافيا، وهو ما أدى إلى مزيد من عمق الروابط الدينية والثقافية والتاريخية، وعلى المستوى الرسمي أقامت تركيا علاقاتها الدبلوماسية مع مصر في عام 1925 على مستوى القائم بالأعمال، تم رفعها إلى مستوى السفراء بين البلدين فى عام 1948.
جاء ذلك في بداية كلمة الزناتي، رئيس لجنة الشؤون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين، والتي ألقاها قبل بدء الندوة التي تستضيف فيها اللجنة السفير التركي بالقاهرة السيد صالح موطلو شن.
وأشار الزناتي، في كلمته، إلى أنه ورغم بعض التوترات التي حدثت على أثر الخلاف في الرؤى السياسية بين مصر وتركيا بعد ثورة 30 يونيو 2013 فإن حرص الإدارتين بها على تحقيق مصالح الشعبين أدت إلى تحسن العلاقات، واستعادة رونقها مرة أخرى، مع تبادل الزيارات بين مسؤولي البلدين، والتي تم تتويجها بزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للقاهرة، ثم زيارة الرئيس السيسي مؤخراً لتركيا لتبدأ مرحلة جديدة في العلاقات بين مصر وتركيا.
وأوضح رئيس لجنة الشؤون العربية بالنقابة أن أهمية تطور هذه العلاقات تزداد أهمية مع التصاعد الذي يجري في المنطقة، وهذا الصراع الذي فجَّرته الآلة الصهيونية، وحربها ضد العرب الفلسطينيين، بالتزامن معها ما يجري في السودان وليبيا وسوريا وما تبعها من تداعيات، تجعل من تطور العلاقات بين القاهرة وأنقرة لا بديل له بانعكاساتها على أمن المنطقة كلها بما يمثلانه من ثقل فيها، وهو ما نحتاج فيه إلى مزيد من توافق الرؤى والتعاون في مثل هذه الملفات الإقليمية المهمة.
وأضاف الزناتي: من هنا كان هذا اللقاء الذي حرصت فيه لجنة الشؤون العريية والخارجية بالنقابة على حضور السفير التركي السيد صالح موطلو شن للاستماع إلى رؤيته داخل مبنى النقابة، في حوار موسع حول هذه المحاور لصالح شعبي البلدين، وكيفية تحقيق الهدف منها.
مريخ السودان أمام تحدي الجيش الملكي بالأبطال