حسن إسماعيل: تقزم والسقوط في ( البار)
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
> تنسيقية حمدوك للعمالة والارتزاق سرعان ماسقطت في اختبار الأخلاق والديمقراطية
> تخيل يا هداك الله أن تنسيقية الارتزاق المسماة تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية لم تطق ولم تتحمل رأي نفر منها أراد أن يدين شفاهة إنتهاكات المتمردين فتصايحوا فيه وقاطعوه ولعمري لو أن الرجل كان يتحدث أمام متحرك( ياجوج وماجوج) لما قاموا عليه هكذا ولكنها ضمائر مشتراة وذمم مثقوبة!!
> الديمقراطيون الكذبة في أديس أبابا سقطوا على رؤسهم ولن تنفعهم عشرات البيانات الختامية لتغطي سوءتهم!!!
> أتوقع أن يوبخ السيد حمدوك لجنة السكرتارية والتأمين إذ أنهم لم يقودوا المتحدث الذي أراد إدانة المتمردين إلى البار الملحق بالفندق فيأخذ منه كفايته قبل أن يقف في منصة الخطابة والكلام فهذه مقامات لايقف فيها حر الضمير وهو في كامل وعيه النفسي والأخلاقي قبل وعيه العقلي
حسن إسماعيل
٢٧ مايو ٢٠٢٤م
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
هيئة قصور الثقافة تنعى الناقد محمد السيد إسماعيل
نعت الهيئة العامة لقصور الثقافة الشاعر والناقد الكبير الدكتور محمد السيد إسماعيل، الذي وافته المنية اليوم الثلاثاء، عن عمر ناهز 63 عاما، بعد رحلة ثرية من الإبداع والعطاء.
وتقدم اللواء خالد اللبان رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، والكاتب محمد عبد الحافظ ناصف نائب رئيس الهيئة، وقيادات الهيئة، بخالص التعازي إلى أسرة الراحل وأصدقائه ومحبيه، وإلى الوسط الثقافي المصري والعربي، سائلين الله أن يتغمده برحمته، ويسكنه فسيح جناته.
محمد السيد إسماعيل، شاعر وناقد ولد عام 1962 بقرية طحانوب بمحافظة القليوبية. تخرج في كلية دار العلوم بجامعة القاهرة عام 1985، وحصل منها على الماجستير والدكتوراه في الدراسات الأدبية.
بدأ كتابة الشعر عام 1977، وعمل مدرسا للغة العربية، ونشرت قصائده ودراساته النقدية في مجلات مصرية وعربية، وشارك في مهرجانات شعرية متعددة.
صدر له عدد من الدواوين منها: كائنان في انتظار البعث، الكلام الذي يقترب، استشراف إقامة ماضية، تدريبات يومية، قيامة الماء.
ومن أعماله المسرحية: السفينة، زيارة ابن حزم الأخيرة، وجوه التوحيدي، رقصة الحياة.
وأصدر كتبا نقدية منها: رؤية التشكيل، الحداثة الشعرية في مصر، غواية السرد.
نال العديد من الجوائز، منها جائزة الشارقة للإبداع العربي، وجائزة مجمع اللغة العربية في النقد، إلى جانب جوائز في النقد والشعر من هيئة قصور الثقافة وصندوق التنمية الثقافية.
كُرم كأفضل ناقد أدبي في مؤتمر أدباء مصر، واختير شاعرا في معجم البابطين، وتولى أمانة مؤتمر القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي.