مروحيات إسرائيلية تطلق النار بكثافة شرقي رفح
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أطلقت مروحيات إسرائيلية، النار بكثافة شرقي رفح، وفقا لوسائل إعلامية.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
حملة إعلامية إسرائيلية ضد الأمم المتحدة تزعم أنها المسؤولة عن تجويع الغزيين
صعدت إسرائيل، الأسبوع الماضي، حملتها الإعلامية ضد الأمم المتحدة واتهامها بأنها المسؤولة عن تجويع السكان في قطاع غزة ، الذي أسفر حتى الآن عن موت 133 غزيا، بينهم 87 طفلا. وتروج إسرائيل الاتهامات المزعومة ضد الأمم المتحدة بواسطة إحاطات صحافية يقدمها ضباطها ومسؤولون في "مؤسسة غزة الإنسانية" التي أسسها ضباط سابقون في الجيش الإسرائيلي.
وأكدت صحيفة "هآرتس"، اليوم الأحد، على أن "الحكومة الإسرائيلية هي التي تنفذ جريمة التجويع في غزة. ومن خلال سلسلة خطوات عديمة المسؤولية وخلافا لنصائح جميع الخبراء، فككت إسرائيل منظومة الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية التي نجحت في منع مجاعة قاتلة في قطاع غزة طوال معظم الحرب".
ونشر الجيش الإسرائيلي، الخميس الماضي، صورا التقطت من طائرة مسيرة لمنطقة المواد الغذائية في الجانب الفلسطيني لمعبر كرم أبو سالم، وزعم أنها دليل على فشل الأمم المتحدة في نقل هذه البضائع إلى السكان الغزيين، وكرر صحافيون كثيرون إسرائيليون بمعظمهم هذه المزاعم.
وفي مقطع فيديو نُشر الأسبوع الماضي، ادعى المتحدث باسم "مؤسسة غزة الإنسانية"، التي وصفتها الصحيفة بأنها ذراع إسرائيلي، أنه "توجد خلفي شاحنات للأمم المتحدة محملة بمواد غذائية ومساعدات توشك أن تفسد. وهذه ليست مشكلة بتوزيعها وإنما مشكلة في القدرة على التنفيذ".
وخلال نهاية الأسبوع الماضي، نشرت هذه "المؤسسة" عشرة بيانات على الأقل هاجمت فيها الأمم المتحدة.
وانضمت النيابة العامة إلى هذه الحملة ضد الأمم المتحدة، يوم الجمعة الماضي، وكررت المزاعم ضد الأمم المتحدة في ردها على التماس قدمته أربع منظمات حقوقية إسرائيلية، طالبت ب فتح المعابر من أجل منع التجويع في غزة. وقدمت النيابة ردها بعدما طلبت من المحكمة عشر مرات بتأجيل ردها على الالتماس. وقالت في ردها إنه في الأشهر دخلت شاحنة إغاثة واحدة لإطعام 34 ألف شخص، ما يؤكد سياسة إسرائيل في تجويع الغزيين.
وأضافت الصحيفة أن الاتهامات ضد الأمم المتحدة مفندة، لأنه ليس لدى المنظمة أي قوة في غزة، بينما للجيش الإسرائيلي عدة فرق عسكرية في القطاع، وهو الذي يفرض إملاءاته على السكان وعلى المنظمات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، سواء من حيث إدخال مواد غذائية أو طواقم طبية أو الوقود للمستشفيات.
وأشارت الصحيفة إلى أن قافلة الشاحنات التي أشار إليها المتحدث باسم "مؤسسة غزة الإنسانية" حصلت على تصريح بالحركة مساء ذلك اليوم، وجرى تحميلها في الصباح، لكن الجيش الإسرائيلي منع تحركها حتى الساعة السادسة مساء، وعندها غيّر الجيش مسار القافلة. وعندما وصلت إلى موقع إنزال حمولتها، أصدر الجيش أمرا بإخلاء المنطقة وتعين على الشاحنات التوجه إلى مخزن آخر، "ما أثبت أن المشكلة المركزية هي الجيش الإسرائيلي".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين بابا الفاتيكان: الوضع الإنساني يتدهور في غزة والجوع يسحق المدنيين تفاصيل إنشاء خط مياه من مصر إلى جنوب قطاع غزة بدعم إماراتي الرئيس العراقي يؤكد ضرورة توحيد الجهود لوقف العدوان في قطاع غزة الأكثر قراءة الاعتراف بدولة فلسطينية قد يفتح الباب أمام استغلال حقل غزة للغاز الاحتلال يبرّر استهداف طالبي المساعدات شمال غزة بزعم "إزالة تهديد" الفصائل الفلسطينية: استمرار جرائم الاحتلال قد يؤثر سلبا على المسار التفاوضي غزة: 18 وفاة خلال 24 ساعة بسبب الجوع عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025