قيادي إصلاحي كبير يستدعي قيادات من حزبه بالجوف للضغط على العليمي والعرادة لإطلاق سراح المتهم بإسقاط المحافظة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن قيادي إصلاحي كبير يستدعي قيادات من حزبه بالجوف للضغط على العليمي والعرادة لإطلاق سراح المتهم بإسقاط المحافظة، كشفت مصادر خاصة لـ المشهد اليمني ، عن تحركات لقيادات بارزة في حزب التجمع اليمني للإصلاح بمحافظ الجوف، للضغط على رئيس مجلس القيادة الرئاسي، .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قيادي إصلاحي كبير يستدعي قيادات من حزبه بالجوف للضغط على العليمي والعرادة لإطلاق سراح المتهم بإسقاط المحافظة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت مصادر خاصة لـ "المشهد اليمني"، عن تحركات لقيادات بارزة في حزب التجمع اليمني للإصلاح بمحافظ الجوف، للضغط على رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد العليمي، وعضو المجلس، النائب سلطان العرادة، بشأن إطلاق سراح أحد المتهمين بإسقاط محافظة الجوف بيد المليشيات الحوثية.
وقالت المصادر إن الشيخ حسن أبكر، القيادي البارز في حزب الإصلاح، استدعى عددا من قيادات الحزب بالمحافظة، والمتواجدين في محافظة مأرب، وطلب منهم التوسط لدى الرئيس العليمي، ونائبه العرادة، لإطلاق سراح ربيع العكيمي - شقيق المحافظ السابق (الشيخ أمين العكيمي) - المتهم بالتورط في إسقاط الجوف بيد الحوثيين.
وكانت المليشيات الحوثية، قد سيطرة على محافظة الجوف وعاصمتها مدينة الحزم، في مارس من العام 2020، وفي أكتوبر من العام الماضي، أصدر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور العليمي، قرارا بإقالة المحافظ العكيمي، وتعيين العميد حسين العجي العواضي خلفا له.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قيادي إصلاحي كبير يستدعي قيادات من حزبه بالجوف للضغط على العليمي والعرادة لإطلاق سراح المتهم بإسقاط المحافظة وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المشهد الیمنی
إقرأ أيضاً:
باكستان تقصف مواقع عسكرية بكشمير.. وتأكيدات أمريكية بإسقاط طائرات هندية
أعلن الجيش الهندي، الخميس أن القوات الباكستانية استهدفت ثلاث مواقع عسكرية هندية قرب الحدود الدولية في منطقة جامو وكشمير، باستخدام صواريخ أرض-أرض وطائرات مسيّرة.
وأوضح بيان رسمي للجيش الهندي أن الهجوم لم يسفر عن أي خسائر بشرية أو مادية. وقالت وزارة الطيران المدني الهندية: إغلاق 24 مطارا أمام عمليات الطيران المدني.
وصرح مسؤولان أمريكيان لرويترز بأن طائرة حربية باكستانية صينية الصنع أسقطت طائرتين عسكريتين هنديتين على الأقل أمس الأربعاء، مما يمثل إنجازا كبيرا للطائرات الحربية الصينية المتطورة.
وتراقب واشنطن عن كثب أداء طائرة حربية صينية رائدة مقارنة بمنافسة غربية، وذلك لتكوين صورة أوضح حول أداء بكين في أي مواجهة محتملة بشأن تايوان أو منطقة المحيطين الهندي والهادي الأوسع.
وقال أحد المسؤولين الأمريكيين، والذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن هناك ثقة كبيرة في أن باكستان استخدمت طائرة جيه-10 صينية الصنع لإطلاق صواريخ جو-جو على طائرات حربية هندية، مما أدى إلى إسقاط طائرتين على الأقل.
وقال المسؤول الآخر إن طائرة هندية واحدة على الأقل تم إسقاطها كانت طائرة فرنسية الصنع من طراز رافال.
وأكد المسؤولان أن طائرات إف-16 الباكستانية، التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن، لم تستخدم في عملية الإسقاط.
ولم تعترف دلهي بفقدان أي من طائراتها، بل قالت إنها نفذت ضربات ناجحة ضد ما وصفته بالبنية التحتية "الإرهابية" داخل باكستان.
وكان مسؤولون حكوميون في الهند، قالوا للوكالة، إن ثلاث طائرات هندية سقطت، لكن هذا يمثل أول تأكيد غربي على استخدام الطائرات الباكستانية صينية الصنع في إسقاط الطائرات.
وقال وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف اليوم الخميس إن الطائرة جيه-10 استخدمت لإسقاط ثلاث طائرات رافال فرنسية الصنع حصلت عليها الهند في الآونة الأخيرة.
ويأتي هذا الهجوم في سياق تصعيد متسارع بدأ خلال الأيام الماضية، بعد أن شن الجيش الهندي ضربات جوية وصاروخية على مواقع داخل باكستان، شملت ما وصفه الجيش الهندي بـ"مراكز تدريب إرهابية"، فيما قالت مصادر باكستانية إن القصف طال مساجد ومنازل مدنيين، وأوقع ما لا يقل عن 26 قتيلا و46 جريحا، معظمهم من المدنيين.
في المقابل، أعلنت إسلام آباد أنها أسقطت خمس طائرات حربية هندية وطائرة مسيّرة، في تصعيد غير مسبوق منذ وقف إطلاق النار الذي تم الاتفاق عليه في فبراير 2021.
وكانت وزارة الدفاع الهندية قد أفادت بمقتل 16 مدنيا، وإصابة 59، بقصف مدفعي باكستاني، وقد رفضت إسلام آباد المزاعم الهندية بوجود معسكرات إرهابية على أراضيها، وتعهدت بالرد على الضربات الهندية.
واشتعل التوتر المتجدد بين البلدين النوويين بعد الهجوم الذي وقع في 22 نيسان / أبريل، واستهدف حافلة سياحية في كشمير الخاضعة لسيطرة الهند، ما أسفر عن مقتل 26 شخصًا.
وقد اتهمت نيودلهي جماعة "جيش محمد" المدعومة من باكستان بتنفيذ الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد بشدة، ووصفت الاتهامات بأنها "مزاعم لا أساس لها تهدف إلى تبرير العدوان الهندي"
وتواجه الحكومة الباكستانية ضغوطًا شعبية للرد الحازم على أي اختراقات هندية، فيما دعت الولايات المتحدة الطرفين إلى "ضبط النفس والامتناع عن أي خطوات قد تؤدي إلى التصعيد"، مشددة على ضرورة احترام اتفاقات وقف إطلاق النار الموقعة عام 2003 والمجددة عام 2021، وفق ما ذكره المتحدث باسم الخارجية الأمريكية أمس.
ويذكر أن كشمير تُعد واحدة من أكثر المناطق توترًا في العالم، وقد خاضت الهند وباكستان ثلاث حروب بسببها.