بدء التقديم في المدارس التجريبية 2024 إلكترونيًا غدًا
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
يبدأ التقديم في المدارس التجريبية الرسمية للغات غدا السبت، إلكترونيًا للمرحلة الأولى من رياض الأطفال للعام الدراسي 2024-2025.
وتفتح وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، غدا السبت، باب التقديم للمرحلة الأولى من رياض الأطفال KG1 في المدارس التجريبية "الرسمية للغات" إلكترونيًا للعام الدراسي 2024-2025.
ويستمر باب التقديم الإلكتروني للصف الأول بمرحلة رياض الأطفال في المدارس التجريبية "الرسمية للغات" مفتوحًا حتى يوم 30 يونية 2024.
ويمكن لأولياء الأمور التقديم لأبنائهم بالصف الأول من مرحلة رياض الأطفال في المدارس التجريبية من خلال التطبيق الإلكتروني المخصص لذلك على بوابة مركز معلومات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
رابط التقديم في المدارس التجريبية 2024وحددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني الرابط الرسمي للتقديم في المرحلة الأولى من رياض الأطفال للعام الدراسي 2024-2025.
وللتقديم لطفلك في مرحلة رياض الأطفال في المدارس التجريبية الرسمية للغات (اضغط هنا).
بعد انتهاء فترة التقدم الإلكترونى لأولياء الأمور تقوم مديرية التربية والتعليم بفرز وتنسيق نسخة قاعدة بيانات الطلاب المتقدمين لمدارس رياض الأطفال (الرسمى لغات - والمتميز) وإعلان النتائج.متابعة موقف التقدم الإلكترونى في المدارس التجريبية وموقف بت المدارس فى الطلبات المقدمة إليها، وذلك من خلال التطبيق الإلكترونى المخصص للمديرية والإدارات التعليمية فى هذا الشأن ، مع التنبيه المشدد بضرورة التنسيق والتعاون بين (توجيه رياض الأطفال ، توجيه المرحلة الإبتدائية) و (إدارات وأقسام الإحصاء) بالمديرية والإدارات التعليمية التابعة فى متابعة إجراءات التقدم والقبول بالمدارس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المدارس التجريبية المدارس الرسمية للغات التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم رياض الأطفال وزارة التربیة والتعلیم الرسمیة للغات من خلال
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تختتم فعاليات المراكز الصيفية لعام 2025
اختتمت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي فعاليات الأنشطة الطلابية بالمراكز الصيفية لعام 2025، التي نظمتها بالتعاون مع وزارة الرياضة والشباب وعدد من الجهات الحكومية والمؤسسات التعليمية والثقافية والمجتمعية، واستمرت لمدة شهر كامل في ثمانية مراكز بالمدارس الحكومية، بمشاركة أكثر من 1800 طالب وطالبة من مختلف الفئات العمرية.
وأوضحت الوزارة، في بيان لها، أن المراكز الصيفية هدفت إلى استثمار الإجازة في تطوير مهارات الطلبة الشخصية والقيادية، واكتشاف مواهبهم وصقل قدراتهم في مختلف المجالات، إضافة إلى ترسيخ الهوية الوطنية وقيم المواطنة والمسؤولية المجتمعية، وتنمية التفكير الإبداعي والابتكار، وتعزيز الصحة الجسدية والنفسية، ورفع الوعي بأهمية الرفاه، ودعم التعليم المستدام وثقافة التطوير الذاتي.
وأشارت إلى أن المراكز جُهزت بكوادر إدارية مدربة ونظم إلكترونية متكاملة لضمان دقة الإجراءات وسرعة الإنجاز، مع الالتزام الكامل بالتعليمات المعتمدة الصادرة عن الوزارة، موضحة أن هذه المراكز وفرت بيئة محفزة لاكتشاف وتنمية مواهب الطلبة، بإشراف نخبة من التربويين والإداريين من الوزارات والمؤسسات الحكومية والخاصة والمراكز التعليمية.
وقدمت المراكز هذا العام أكثر من 550 نشاطا متنوعا شملت مجالات الثقافة، والفنون، والإبداع والتصميم، والاستدامة والتغير المناخي، والتربية الإسلامية، والعلوم والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، والأنشطة الاجتماعية ومهارات التواصل، إضافة إلى أنشطة الرياضة والصحة والتغذية السليمة، والأمن السيبراني والحلول الرقمية، فضلا عن أنشطة الهوية الوطنية والقيم التربوية.
ومن أبرز الأنشطة التي شهدتها المراكز، ورش الرسم الإلكتروني والتصميم الرقمي، وتشكيل كورال طلابي قدم أداء جماعيا متميزا، إلى جانب تنظيم رحلات ترفيهية متنوعة ساهمت في تعزيز روح الفريق والتفاعل المجتمعي، من بينها زيارة الطلبة لمنتجع "زلال" الصحي لممارسة أنشطة صحية وترفيهية ورياضية.
وتميزت النسخة الحالية بمشاركة فاعلة من أولياء الأمور، سواء من خلال الحضور أو تقديم محاضرات توعوية، مما عزز الترابط الأسري مع المراكز الصيفية، وانعكس في تنوع مواهب الطلبة وإبداعاتهم.
وفي هذا السياق، أكدت السيدة مريم علي النصف البوعينين، مدير إدارة شؤون المدارس والطلبة بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، أهمية الدور الذي تؤديه المراكز الصيفية في دعم مسيرة الطلبة وتنمية مهاراتهم، مشيرة إلى أن المراكز الصيفية تعد امتدادًا داعمًا للمنظومة التعليمية، تمكن الطلبة من التعبير عن إبداعاتهم، وتعزز ارتباطهم بالهوية الوطنية والقيم المجتمعية، وتسهم في إعداد جيل واثق قادر على مواجهة تحديات المستقبل.
وثمنت السيدة البوعينين جهود الكوادر التربوية والإدارية والمتطوعين، مؤكدة أن النجاح الذي حققته هذه النسخة يعكس تكامل الجهود بين جميع المعنيين، خاصة مع شمولية البرامج وتنوعها لتلبية احتياجات الطلبة وبناء شخصيات متوازنة فكريًا وجسديًا.