علي لاريجاني يقرر دخول سباق الانتخابات الرئاسية الإيرانية
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
أعلن المتحدث باسم لجنة الانتخابات الإيرانية، محسن إسلامي، أن 3 مرشحين تمتعوا لحد الجمعة، بالشروط اللازمة للتسجل للانتخابات الرئاسية، دون الكشف عن أسمائهم.
وبدأت عملية تسجيل المرشحين للرئاسيات الخميس، وتستمر 5 أيام. وبعد ذلك، تكون مهلة أمام مجلس صيانة الدستور من سبعة أيام لدراسة أهلية المرشحين والإعلان عن أسماء المرشحين يوم 11 حزيران/يونيو المقبل.
وسجل عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام، رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني سابقا، علي لاريجاني، الجمعة، اسمه في قوائم المرشحين للانتخابات.
وبحسب وكالة الأنباء الإيرانية، فقد توجه لاريجاني صباح الجمعة، إلى مقر لجنة الانتخابات بطهران من أجل التسجيل وخوض انتخابات الرئاسة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الانتخابات الإيرانية مجلس صيانة الدستور لاريجاني إيران خامنئي انتخابات لاريجاني مجلس صيانة الدستور المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
احتجاجات سياسية في كوت ديفوار قبل الانتخابات الرئاسية
قُتل شاب عمره 22 عاما في مدينة بونوا جنوبي كوت ديفوار، في مظاهرة مناهضة لترشح الرئيس المنتهية ولايته، الحسن واتارا، لولاية رابعة، قبل أقل من أسبوعين من الانتخابات الرئاسية المقررة في 25 أكتوبر/تشرين الأول.
وقالت الشرطة إن الضحية أصيب برصاصة أطلقها "مجهولون" كانوا على متن سيارة، قبل أن يفارق الحياة متأثرا بجروحه.
وقد فتحت السلطات تحقيقا في الحادث، غير أن الغضب يتصاعد في صفوف المعارضة التي تتهم الحكومة باللجوء إلى القمع السياسي مع اقتراب موعد الاقتراع.
يأتي الحادث في وقت دعت فيه "الجبهة المشتركة"، التي تضم الحزب الديمقراطي لكوت ديفوار، بزعامة هنري كونان بيدييه وحزب الشعب الأفريقي لكوت ديفوار بزعامة لوران غباغبو، أنصارها إلى التظاهر يوميا حتى موعد الانتخابات.
ورغم قرار السلطات حظر هذه التجمعات بدعوى الحفاظ على النظام العام، خرجت مسيرات في مدن عدة، كان آخرها في أبيدجان يوم 11 أكتوبر/تشرين الأول، حيث فرقتها قوات الأمن باستخدام الغاز المدمع.
وقالت المتحدثة باسم الجبهة، حبيبة توري، إن "السلطات تعرض السلم الاجتماعي للخطر"، متوعدة بتنظيم "مسيرة وطنية كبرى" خلال الأيام المقبلة.
وتشهد البلاد أجواء مشحونة منذ أن رفض المجلس الدستوري ترشيحات الرئيس الأسبق لوران غباغبو والوزير السابق تيجاني تيام، مما أجج الاحتجاجات وأدى إلى إغلاق مدارس وقطع طرق في مناطق عدة، منها إقليم الميه ومدينة غاغنوا، وهما من معاقل المعارضة.
وبحسب مصدر أمني، اعتُقل أكثر من 700 شخص منذ نهاية الأسبوع الماضي.
من جانبه، حاول الرئيس المرشح الحسن واتارا تهدئة الأوضاع أثناء تجمع في العاصمة السياسية ياموسوكرو، قائلا إن "ديمقراطيتنا لا تحتاج إلى العنف كي تُعبّر عن نفسها"، ومؤكدا التزامه بتنظيم "انتخابات شفافة وآمنة".
إعلانلكن في بلد لا يزال مثقلا بذكريات أزمات انتخابية دامية، أبرزها أحداث 2010-2011 التي خلفت نحو 3 آلاف قتيل، وأحداث 2020 التي أودت بحياة 85 شخصا، تبقى المخاوف من انزلاق جديد حاضرة بقوة.