أخبار الاقتصاد والأعمال بعد تراجعه ليومين.. النفط يستقر بدعم المخاوف من نقص المعروض
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بعد تراجعه ليومين النفط يستقر بدعم المخاوف من نقص المعروض، وكالة فيتش التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، مما يعكس توقعات التدهور المالي والاستقطاب السياسي والوضع العالمي .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد تراجعه ليومين.
وكالة فيتش التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، مما يعكس توقعات التدهور المالي والاستقطاب السياسي والوضع العالمي للدولار.
وعلى الرغم من التراجع الأوسع نطاقا للمعنويات، تلقت أسعار النفط بعض الدعم على خلفية المخاوف من نقص المعروض بسبب تخفيضات الإنتاج من قبل كبار المنتجين والتي من المتوقع تمديدها في اجتماع مقرر غدا الجمعة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت أربعة سنتات إلى 83.24 دولار للبرميل بحلول الساعة 0422 بتوقيت غرينتش، في حين زاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 0.1 بالمئة إلى 79.53 دولار للبرميل.
وجرى تداول خامي القياس بالقرب من أعلى مستوى لهما منذ أبريل نيسان الأربعاء، لكنهما سجلا انخفاضا اثنين بالمئة عند التسوية بعد خفض التصنيف الائتماني الأميركي. وارتفعت أسعار خام غرب تكساس الوسيط نحو 16 بالمئة في يوليو بينما ارتفع خام برنت بأكثر من 14 بالمئة.
ومن المقرر أن يُعقد الاجتماع القادم للجنة المراقبة الوزارية المشتركة لتحالف أوبك+ الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء آخرين غدا الجمعة.
أوبك+ السياسات الحالية للإنتاج، إذ من المتوقع أن تمدد السعودية الخفض الطوعي بمقدار مليون برميل يوميا لشهر آخر ليشمل سبتمبر.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد تراجعه ليومين.. النفط يستقر بدعم المخاوف من نقص المعروض وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اعتراف خطير من محافظ بنك إسرائيل . ماذا سيحدث في حال استمرار الحرب على قطاع غزة؟
قال محافظ بنك إسرائيل المركزي أمير يارون، اليوم الثلاثاء “إن استمرار الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة لستة أشهر أخرى ينذر بخفض نمو الاقتصادالإسرائيلي بنحو نصف نقطة مئوية في عام 2025 وزيادة أعباء الديون”.
وأضاف بعد يوم من إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير، بعد خفضها في يناير كانون الثاني 2024، أن هناك حاجة لتوخي الحذر بشأن السياسة النقدية نظرا لعدم استقرار الوضع الجيوسياسي ووضع التضخم على المدى القريب، مشيرا إلى استعداد صانعي السياسات لتأجيل أي خفض لأسعار الفائدة حتى يتراجع التضخم.
وقال يارون لرويترز على هامش المؤتمر الاقتصادي السنوي لمعهد الديمقراطية الإسرائيلي “يتركز تأثير الحرب على الاقتصاد بشكل خاص في الوقت الحالي على سوق العمل”، مشيرا إلى الإسرائيليين الذين جرى استدعاؤهم للخدمة الاحتياطية العسكرية إذ سيتركون عملهم خلال فترة الخدمة.
وتوقع البنك المركزي في وقت سابق بدء تراجع معدل استدعاء جنود الاحتياط في الربع الثاني من العام الحالي.
لكن يارون قال “نشهد الآن عكس ذلك… إذا… تصاعدت حدة الحرب في غزة لستة شهور أخرى، فسيؤدي ذلك بالفعل إلى انخفاض النمو نصف بالمئة إضافية خلال 2025″، وسترتفع نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي من 69 بالمئة إلى 71 بالمئة.
وعبر يارون عن أمله في أن يعود الاقتصاد إلى سابق عهده بإمكاناته المتمثلة في تحقيق نمو سنوي لمدى بعيد يبلغ أربعة بالمئة.
ويتوقع خبراء الاقتصاد في بنك إسرائيل أيضا انخفاض سعر الفائدة القياسي من 4.5 بالمئة إلى أربعة بالمئة بحلول أوائل عام 2026، على أمل انحسار التضخم. وارتفع معدل التضخم إلى 3.6 بالمئة في أبريل نيسان من 3.3 بالمئة في مارس آذار ليبقى فوق المستوى المستهدف الذي يتراوح بين واحد بالمئة وثلاثة بالمئة.
واستنادا إلى عوائد السندات، لا تزال الأسواق المالية تتوقع تراجع التضخم إلى 1.8 بالمئة في العام المقبل.
وعبر يارون أيضا عن أمله في أن يتوازن العرض، المقيد بسبب الحرب، مع الطلب بشكل أكبر، مما يدفع التضخم إلى الانخفاض. غير أن صانعي السياسات يقللون من أهمية توقعات التضخم على المدى القريب نظرا للوضع المتقلب.
وقال يارون “إذا لم نشهد بعض هذه التصحيحات (التضخمية)، فقد يستغرق الأمر وقتا أطول (لخفض أسعار الفائدة). وإذا استغرق الأمر وقتا أطول، فسنستمر في تشديد (السياسة النقدية) لفترة أطول”.
وأضاف أنه في حال استمرار الارتفاع الأحدث في قيمة الشيقل، فإن ذلك من شأنه أن يساعد في انخفاض التضخم