“الشؤون الإسلامية” بمكة تنفذ أكثر من 1900 خدمة بجميع مواقع الوزارة بالمشاعر المقدسة
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
نفذت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة في فرعها بمنطقة مكة المكرمة خلال شهر ذو القعدة للعام الجاري 1445هـ، 1943 خدمة منفذه في المواقيت ومساجد الحل ومساجد المشاعر المقدسة، وذلك استعداداً لاستقبال حجاج بيت الله الحرام.
وتضمنت الخدمات التي تم تنفيذها بمواقع الوزارة بمكة المكرمة خدمات للصيانة والكهرباء وأجهزة التكيف وخدمات الأعمال المعمارية، حيث بلغ عدد الخدمات المنفذة لأعمال الصيانة “594” خدمة و “365” خدمة منفذه لأعمال الكهرباء، بالإضافة إلى خدمات الصيانة لأجهزة التكييف بواقع “782 ” خدمة و “202” خدمة متعلقة بالأعمال المعمارية.
يأتي ذلك في إطار الجهود والأعمال التي ينفذها الفرع لتقديم أعلى مستويات الخدمات والرعاية لضيوف الرحمن، وذلك لتوفير بيئة مريحة وملائمة لحجاج بيت الله الحرام، وتيسير أداءهم للشعائر الدينية بكل يسر وطمأنينة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الوزراء المقبل قريب جداً على “المقاومة الإسلامية الحشدوية”!!
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 1:56 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- كشف عضو ائتلاف دولة القانون، زهير الجلبي،الأربعاء، عن تطورات سياسية حساسة تسبق مرحلة حسم تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً أن المشهد ما زال معقداً بفعل الخلافات داخل الكتل الفائزة والتدخلات الخارجية المتصاعدة.وقال الجلبي في تصريح صحفي، إن “المحكمة الاتحادية قد تتجه خلال الفترة القريبة المقبلة إلى استبعاد شخصية مهمة من الفائزين بالانتخابات البرلمانية، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي وتوزيع المقاعد داخل البرلمان”. وأضاف أن “التأخير الحاصل في اختيار رئيس الجمهورية بدأ ينعكس سلباً وبشكل مباشر على ملف ترشيح رئيس الوزراء، الأمر الذي يؤجل خطوات تشكيل الحكومة”.وأشار الجلبي إلى أن “التطور الأبرز حالياً هو حسم الإطار التنسيقي لخياره بعدم منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وأن المرشح المقبل سيكون اسماً قريباً من الكتل الفائزة داخل الإطار، بما يضمن توافقاً أوسع وقدرة على ضبط المرحلة القادمة”.وبين أن “المرحلة المقبلة تتطلب رئيس وزراء يحظى بثقة فصائل المقاومة والكتل السياسية الفائزة، خصوصاً أن التحديات الأمنية والاقتصادية تحتاج قيادة متفقاً عليها داخل البيت الشيعي وباقي المكونات”.واتهم الجلبي “الولايات المتحدة وبعض اللوبيات السياسية بالتدخل السافر في مسار اختيار رئيس الوزراء المقبل”، مؤكداً أن “هذه الضغوط تمارس لمحاولة تغيير مسار التفاهمات الداخلية، وهو ما ترفضه القوى الوطنية التي تصر على قرار عراقي خالص”.وأكد الجلبي أن “الأيام المقبلة ستشهد حراكاً مكثفاً لحسم منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء”، مشدداً على أن “تجاوز التدخلات الخارجية والتوصل إلى توافق داخلي سيحدد شكل الحكومة المقبلة ومسارها السياسي خلال السنوات الأربع القادمة”.