تباشر جهات التحقيق إجراءاتها في واقعة مصرع شاب إثر اندلاع حريق هائل داخل شقة سكنية بمنطقة حلوان، وأمرت النيابة بإعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة، كما أمرت بانتداب المعمل الجنائي لمعاينة موقع الحريق وكشف سبب اندلاعه، وكلفت المباحث الجنائية بسرعة إنهاء التحريات حول الواقعة للوقوف على ملابساتها.
تلقت غرفة عمليات النجدة بالقاهرة بلاغا يفيد باندلاع حريق هائل داخل شقة سكنية بمنطقة حلوان.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، ودفعت قوات الحماية المدنية بالقاهرة بسيارات إطفاء للسيطرة على النيران وإخمادها قبل امتدادها للعقارات المجاورة، وتم فرض كردون أمني لمحاصرة لهيب النيران، وتمت عملية السيطرة على الحريق.
وبالفحص تبين مصرع شاب إثر اندلاع الحريق، وتحفظت الجهات المعنية على الجثة تحت تصرف النيابة العامة، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًتسلل لسرقة شقة.. مصرع شاب بعد وصلة ضرب بالمرج
تأجيل إعادة محاكمة المتهم بالتحريض على العنف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حريق مصرع حلوان النيابة العامة جثة الأسبوع أخبار الحوادث مصرع شاب حوادث الأسبوع حوادث حريق شقة جثة شاب التحريات سبب الوفاة لهيب النيران لهيب مصرع شاب
إقرأ أيضاً:
فرن بلدي يشعل النيران في حوش للماشية بالعسيرات في سوهاج
شهد مركز العسيرات جنوب محافظة سوهاج، نشوب حريق بحوش تابع لأحد المواطنين، وتمكنت قوات الحماية المدنية من السيطرة عليه دون وقوع إصابات بشرية، فيما أتت النيران على بعض محتويات الحوش.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء دكتور حسن عبدالعزيز، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة العسيرات، يفيد بورود بلاغ بنشوب حريق بحوش بدائرة المركز.
وبالانتقال والفحص، تبين نشوب الحريق بحوش مشيد بالطوب الأبيض ومسقوف بالعروق الخشبية والبوص، ملك المواطن أحمد ف.ا، 38 عامًا، عامل، ومقيم بذات الناحية.
تم الدفع بسيارة إطفاء واحدة، والسيطرة على النيران، وإخمادها بالكامل قبل امتدادها للمنازل المجاورة، دون وقوع أية إصابات بشرية، أسفر الحريق عن احتراق كمية من البوص والتبن داخل الحوش.
وبسؤال مالك الحوش، أفاد بمضمون ما سبق، ورجح أن سبب الحريق يعود إلى تطاير شرر من فرن بلدي كان موجودًا داخل الحوش، ولم يتهم أحدًا بالتسبب فيه، كما نفى وجود شبهة جنائية.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأُخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.