القاضية إسكندر طلبت توقيف رياض سلامة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن القاضية إسكندر طلبت توقيف رياض سلامة، إستأنفت رئيسة هيئة القضايا في وزارة العدل القاضية هيلانة إسكندر، بواسطة وكيلتها القانونية المحامية برتا نعيم، قرار قاضي التحقيق الأول في بيروت .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القاضية إسكندر طلبت توقيف رياض سلامة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
إستأنفت رئيسة هيئة القضايا في وزارة العدل القاضية هيلانة إسكندر، بواسطة وكيلتها القانونية المحامية برتا نعيم، قرار قاضي التحقيق الأول في بيروت بالإنابة شربل أبو سمرا القاضي بترك المدعى عليه حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة، وطلبت من الهيئة الاتهامية في بيروت توقيفه لأسباب عددتها في الاستئناف، والهيئة الاتهامية المناوبة برئاسة القاضية لمى أيوب والمستشارتين القاضيتين فاطمة ماجد وميراي ملّاك. (الوكالة الوطنية)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل القاضية إسكندر طلبت توقيف رياض سلامة وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لوفيغارو: هل يجرؤ ترامب على كشف المستور حول الأجسام الطائرة المجهولة؟
يستكشف هذا المقال في صحيفة لوفيغارو الاهتمام المتزايد بـ"الأجسام الطائرة المجهولة" (UFOs)، لا سيما في الولايات المتحدة، ويتساءل عن النهج الفرنسي الرافض نسبيا لهذه الظاهرة.
ويسلط المقال الضوء على المحامي الفرنسي سيلفان ميزونوف، وهو مستشار وزاري كان لفترة طويلة أحد مساعدي برونو لو مير في وزارة المالية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: نتنياهو يقودنا نحو خسارة فظيعة من كل النواحيlist 2 of 2لوموند تنشر تحقيقا عن حجم الجرحى والقتلى الروس بالحرب في أوكرانياend of listوقد ألّف كتابا يتناول فيه الاهتمام الأميركي المتجدد بالأجسام الطائرة المجهولة، وهو يذكر، كبعض من يتناولون هذا الموضوع، أن لديه ذكريات طفولية شخصية عن ظواهر جوية غامضة.
وحسب تقييم مجموعة الدراسات والمعلومات الفرنسية حول "الظواهر الجوية غير المحددة" (GEIPAN)، وهي وحدة تابعة لوكالة الفضاء الفرنسية "سي إن إي إس" (CNES)، فإن 97% من المشاهدات المبلغ عنها قابلة للتفسير.
لكن الكاتب يتساءل عن الـ3% المتبقية والتي لا تزال تُثير فضول الرأي العام، وينبع قلق ميزونوف من عدم استعداد الدولة الفرنسية الواضح لأحداث "البجعة السوداء"، بما في ذلك احتمال رصد أجسام طائرة مجهولة الهوية تتحرك بشكل جماعي.
وهنا يشير الكاتب إلى أن وزارة الدفاع الفرنسية لا تملك رسميا أي ملف عن الأجسام الطائرة المجهولة، وهو موقف أكده المقدم توماس فيالا من "قيادة الدفاع الجوي والعمليات الجوية" (CDAOA).
إعلانوفي المقابل، يُفصّل المقال اختلافا صارخا بين فرنسا والولايات المتحدة، التي أصبح فيها موضوع الأجسام الطائرة المجهولة رسميا للغاية ويتم تناوله على أعلى المستويات. وقد تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب نفسه سابقا بتسليط الضوء على هذه المسألة، كما أقرّت شخصيات مثل ماركو روبيو ومدير وكالة المخابرات المركزية (سي آي إيه) السابق جون راتكليف بهذه الظاهرة علنا.
ويشير المقال إلى أن العديد من جنرالات القوات الجوية الأميركية أعربوا عن حيرتهم إزاء أسراب من الأجسام المجهولة الهوية ذات أنماط طيران غير القابلة للتفسير والتي رُصدت بالقرب من القواعد العسكرية، مما أدى إلى زيادة الاستثمار في برامج الكشف الراداري المتقدمة.
ويأتي كشف لافت بشكل خاص من جاي ستراتون، الذي قاد "فريق عمل" دونالد ترامب الخاص بالأجسام الطائرة المجهولة، حيث ادّعى أنه رأى شخصيا "مركبات وكائنات غير بشرية". وحتى الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما أقرّ بوجود "ظواهر غامضة".
وعلى الرغم من تلميحات ترامب الأخيرة إلى اكتشافات مذهلة عالميا، والتي أمل الكثيرون في مجتمع الأجسام الطائرة المجهولة أن تتعلق بحياة فضائية أو حطام مركبات فضائية مُستعاد، إلا أن إعلاناته ركّزت في النهاية على مواضيع أقل إثارة.
وتُسلّط المقالة الضوء على التحوّل الكبير في الولايات المتحدة، والذي نتج عن التوثيق الرسمي لمقاطع فيديو صوّرت بطائرات مقاتلة أميركية عامي 2011 و2017، مما أدى إلى زيادة في عدد المشاهدات والشهادات المثيرة، بما في ذلك شهادة العميل السري السابق جاك باربر، الذي يصف لقاء عاطفيا عميقا مع "جسم بيضاوي الشكل".
ومع إقراره بنقص "الأدلة الاستثنائية" على الادعاءات الاستثنائية، يعتقد ميزونوف اعتقادا راسخا أن الإفصاحات الأخيرة تؤكد أن "الظواهر الغامضة تتزايد باستمرار". ويخلص إلى أن المسؤولين الأميركيين إما يتصرفون بشكل غير مسؤول في تصريحاتهم، أو أنهم يقولون الحقيقة، وكلاهما ينطوي على تداعيات خطيرة.
إعلانوفي النهاية، يحث الكاتب فرنسا على زيادة يقظتها، مقترحا إجراء تحقيق برلماني لجمع شهادات الطيارين العسكريين بشكل منهجي وتحليل الشذوذ في صور النجوم، مشددا على التداعيات المحتملة على الأمن القومي وإمكانية الابتكار والاكتشاف العلمي.