تراجع للدولار في قائمة مسائية بالعراق
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
انخفضت أسعار صرف الدولار امام الدينار، مساء اليوم الثلاثاء (4 حزيران 2024)، في العراق بعد ارتفاعها صباحاً.
وهذه قائمة مسائية بأسعار صرف الدولار في العراق لكل مائة دولار:
100$=145,300 بغداد
100$=145,300 أربيل
100$=145,350 البصرة
100$=145,400 السليمانية
100$=145,400 دهوك
100$=145,500 کرکوك
100$=145,500 حلبجة
100$=145,450 نينوى
100$=145,400 النجف
100$=145,500 الرمادي
100$=145,500 السماوة
100$=145,450 الناصرية
100$=145,500 كربلاء
100$=145,400 بعقوبة
100$=145,400 الحلة
100$=145,450 الكوت
100$=145,450 الديوانية
100$=145,500 تكريت
100$=145,450 العمارة
يشار الى ان البنك المركزي العراقي يبيع الدولار بالسعر الرسمي ويبلغ 1320 ديناراً.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
النجيفي “يتوقع” بضعف التأثير الإيراني في البرلمان المقبل
آخر تحديث: 3 يونيو 2025 - 11:39 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال أثيل النجيفي، في منشور له بمنصة فيسبوك، إن “هناك أربعة عوامل تشير بوضوح إلى أن البرلمان القادم سيكون أكثر بعداً عن التأثير الإيراني، وأن الداعمين لطهران لن تتجاوز نسبتهم في أحسن الأحوال 30% من المقاعد البرلمانية”.وأوضح النجيفي أن “السبب الأول يعود إلى أن جزءاً كبيراً من أصوات وسط وجنوب العراق معارضة للنفوذ الإيراني، وهذا تبين في الانتخابات الماضية، حيث صوّت لصالح التيار الصدري والقوى المرتطبة بتظاهرات تشرين”.وتابع “مع انسحاب التيار الصدري من العملية السياسية، ظهرت التركيبة الحالية للبرلمان. وبالتالي فإن كثيراً من تلك الأصوات ستتجه في الانتخابات المقبلة نحو مرشحين معارضين آخرين”.وأضاف أن “التغيرات الإقليمية أعطت قناعة مؤكدة بأن النفوذ الإيراني تراجع كثيراً، وأن الذين ما زالوا يحتمون به يواجهون أزمات ومشاكل، وفقدوا النفوذ والمكاسب، والحال ليس كما كان قبل أربع سنوات”.وأشار النجيفي إلى أن “أداء الكتل السياسية الفائزة في البرلمان الحالي لم يكن مرضياً لجماهيرها، ما تسبب في تراجع شعبيتها”، مؤكداً أن “الانقسام داخل القوى المؤيدة لإيران ومحاولة بعضها التكيف مع التغيرات الإقليمية وتفادي الصدام مع الإرادة الدولية، تمثل عاملاً إضافياً في تراجع نفوذها”.وختم النجيفي بالقول: “أنا مقتنع تماماً أن التغيير في العراق سيكون تدريجياً ومن خلال صناديق الاقتراع، حيث يتقلص نفوذ جهة لصالح صعود جهة أخرى، وهذا لا يعني زوال جهة معينة، بل فقط ترجيح كفة أخرى عليها”.