حفلات مرتقبة لكاظم الساهر في مصر وعمان.. إليك التفاصيل الكاملة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
يحيي النجم العراقي كاظم الساهر حفلاً غنائياً في 15 من شهر تشرين الثاني المقبل في مسرح مدينة العرفان في سلطنة عمان.
من المقرر أن يقدم الساهر لجمهوره باقة متنوعة من أغانيه القديمة والحديثة التي يتفاعل معها الجمهور.
كما يحيي النجم كاظم الساهر حفلاً غنائياً في مصر يوم 28 من شهر حزيران، وذلك في منطقة هرم سقارة بالبدرشين، بعد أكثر من عامين على آخر حفل غنائي له في مصر، والذي كان داخل دار الأوبرا المصرية.
وطرح كاظم الساهر مؤخراً ألبوم "مع الحب" يتضمن 13 أغنية جميعها من ألحان وغناء كاظم الساهر.
الأغاني هي: "يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا"، ليسجل الساهر عودته لطرح ألبوم غنائي جديد بعد 8 سنوات من طرح آخر ألبوماته "كتاب الحب" عام 2016.
كما طرح كاظم الساهر مؤخراً أغنية "Hold your fire" والتي تدعم الشعب الفلسطيني ضد انتهاكات اسرائيل، حيث علق الساهر على الأغنية وقال إنها "أغنية جديدة تهدف إلى منح الموسيقى بعداً إنسانياً عملياً يتخطى الترفيه، لتصبح وسيلة فاعلة لدعم السلام والجهود الإنسانية في غزة خصوصاً".
أغنية Hold Your Fire، من ألحان كاظم الساهر، وكلمات توم لو، ومستوحاة من فكرة كاظم الساهر، وتوزيع ميشال فاضل، بالتعاون مع جمعية الأمم المتحدة للموسيقى الكلاسيكية بإدارة بريندا فونجوفا.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
الديهى: المباحثات المصرية الإيرانية مؤخرا محاولة من القاهرة لاحتواء الأزمات مبكرا
علق الإعلامى نشأت الديهى على الضربة التى وجهتها إسرائيل ضد إيران مستهدفة كبار القادة والمواقع النووية.
وأضاف الديهى خلال مداخلة هاتفية مع برنامج حقائق وأسرار المذاع عبر قناة صدى البلد تقديم الإعلامى مصطفى بكرى أن مصر لا تشجع أي طرف على الحرب، لكنها أيضًا لا تقف مكتوفة الأيدي.
وقال الديهى هناك مباحثات مصرية-إيرانية خلال الفترة الماضية، في إطار محاولة القاهرة احتواء الأزمات مبكرًا.
تقليم أظافر النفوذ الإيرانيونوه الإعلامي إلى أن هناك مسعى إسرائيليًا بدأ قبل نحو عامين لتقليم أظافر النفوذ الإيراني في المنطقة، من خلال استهداف أذرعها مثل حزب الله، وحماس وجماعة الحوثي، وصولًا إلى إيران نفسها، مضيفا أن إسرائيل تسعى للانفراد بالمشهد بدعم أمريكي، في ظل تراجع الدور الأوروبي، وانشغال روسيا والصين بأولويات أخرى.
واختتم الديهي حديثه قائلاً إن ما يحدث اليوم هو بمثابة نسخة ثانية من اتفاقية سايكس بيكو، يتم خلالها محو بعض الدول من الخريطة، وتصفية أخرى عبر استهداف قادتها ونظمها السياسية.