الطب البيطري: المجازر تؤمن ذبح الأضاحي بالطرق الصحيحة.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور صبري زينهم، مدير الطب البيطري بالقاهرة، أن ذبح الأضحية في المجازر لا يقلل من الشعيرة في شيء ولا ينقص من الثواب، مشيرًا إلى أن المجزر يؤمن ذبح الأضحية بالطرق الصحيحة.
وقال "زينهم" في حواره لبرنامج “صباح البلد” على فضائية “صدي البلد" اليوم الأربعاء، إن المجازر المصرية مستعدة لعيد الأضحى 2024، موضحًا أن كل قرية في مصر بها وحدة بيطرية ونقطة ذبح وفي كل مركز إدارة وفي كل محافظة مديرية للطب البيطري.
وتابع: "أن الذبح في المجزر يساعد على قلة الروائح الكريهة وتفادي تجمعات الحيوانات حول أماكن الذبح، زيادة على الذبح بطريقة آمنة وبأدوات سليمة ومطابقة للمواصفات.
وأردف مدير الطب البيطري بالقاهرة: "هيئة الطب البيطري لديها قاعدة بيانات لكل حيوان في مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطب البيطري ذبح الأضحية عيد الأضحى هيئة الطب البيطري المجازر الطب البیطری
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: صمت العالم أمام هذه الجرائم، وعلى رأسها المجازر وسياسة التجويع الممنهج، يمثل تجسيدًا مؤلمًا لفشل النظام الدولي
ألقى وزير الخارجية والهجرة كلمة مؤثرة خلال مشاركته في المؤتمر رفيع المستوى للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين، والذي انعقد بمدينة نيويورك في 28 يوليو 2025، بمشاركة واسعة من ممثلي الدول والمنظمات الدولية والإقليمية.
في كلمته، استعرض الوزير الأوضاع المأساوية التي يعيشها الأطفال الفلسطينيون، مؤكدًا أن استمرار قتل الأطفال الأبرياء يوميًا بات شهادة دامغة على عجز المجتمع الدولي عن تحقيق العدالة إنهاء لغة القوة.
وشدد على أن صمت العالم أمام هذه الجرائم، وعلى رأسها المجازر وسياسة التجويع الممنهج، يمثل تجسيدًا مؤلمًا لفشل النظام الدولي في واحدة من أكثر المراحل قتامة في التاريخ البشري.
ودعا الوزير إلى أن يكون هذا الاجتماع الدولي منطلقًا لتوحيد المواقف الإنسانية تجاه الكارثة التي تشهدها الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية. وأكد أن تجاوز هذه المرحلة لا يتم إلا عبر العمل الجماعي على معالجة جذور الأزمة، وفي مقدمتها إحياء حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد لإنهاء الصراع وترسيخ الأمن الإقليمي.
وشدد الوزير في كلمته على أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي غير الشرعي وفرضه واقعًا ديموغرافيًا جديدًا لا يؤدي إلا إلى المزيد من القتل والدمار، وينسف فرص السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.
وفي سياق متصل، أبرز الوزير أهمية الاعتراف الدولي بدولة فلسطين، واصفًا إياه بأنه ليس مجرد تحرك رمزي، بل خطوة فعالة لمواجهة محاولات تصفية القضية الفلسطينية عبر سياسات الضم والتهجير. وقال إن حقوق الشعب الفلسطيني غير قابلة للتصرف، وعلى المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤوليته القانونية والأخلاقية تجاه تقرير المصير.
وأشاد الوزير بقرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بدولة فلسطين، داعيًا باقي الدول التي لم تعترف بعد إلى اتخاذ خطوات مماثلة. كما شدد على ضرورة دعم عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة، باعتبار ذلك خطوة حاسمة في سبيل تحقيق السلام القائم على الشرعية الدولية.