غدا.. ثقافة أسيوط تقدم عصفور وعباءة الأمنيات بمسرح الطفل
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
يشهد قصر ثقافة أسيوط، غدا الجمعة في التاسعة مساء، انطلاق العرض المسرحي "عصفور وعباءة الأمنيات"، ضمن فعاليات موسم مسرح الطفل بالهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، وبرامج وزارة الثقافة.
سيرك شعبي
تدور أحداث المسرحية في سيرك شعبي وبطل المسرحية هو "عصفور" أراجوز السيرك الذي يعد ابنته "زقزوقة" أنه سيشتري لها عروسة المولد ولكن المولد ينفض دون أن يشتري "عصفور" لـ"زقزوقة" العروسة فيلجأ "عصفور" إلى رجل طيب يدعي كبير السيرك ليرتدي عباءة الزمن كي يرجع في الزمن إلى المولد ويشتري العروسة ولكنه يتوه في الزمن.
العرض تأليف هجرة الصاوي، وإخراج محمد عبد المجيد ميسرة، استعراضات شعبان فوزي، موسيقى وألحان عبد الباري محمد، أشعار حسام الدين عبد العزيز، مكياج أسماء علي، تصميم الملابس وتنفيذ الديكور حمدي قطب، إضاءة مايكل يعقوب.
يقدم العرض بإشراف الإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى، وإنتاج الإدارة العامة لثقافة الطفل برئاسة د. جيهان حسن، ضمن عروض إقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة ضياء مكاوي وفرع ثقافة أسيوط، ويقدم بالمجان فى الفترة من 7 إلى 14 يونيو الحالي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قصر ثقافة أسيوط مسرح عروض مسرح الطفل مسرح الطفل قصور الثقافة
إقرأ أيضاً:
مسئوليات بلا امتيازات.. علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي برئاسة اليمن الديمقراطية
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، فيما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له.
وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".
وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلاً: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟