ميتا تطلق ميزة جديدة فى ماسنجر
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلقت ميتا ميزة للمستخدمين هي إنشاء دردشات جماعية كبيرة دون الحاجة او الارتباط بصفحة فيسبوك ، وفقا لما أوردته TechCrunch.
تتيح المجموعات التي تسمى "المجتمعات"، للمسؤولين بإضافة ما يصل إلى 5000 شخص حتى من خارج مجموعة فيسبوك، وقدمت ميتا هذه الميزة سابقا في عام 2022 ، مما يسمح لمسؤولي مجموعة فيسبوك بإنشاء غرف دردشة تشبه Discord للأعضاء، وهذا النوع الحديث من الدردشة في الوقت نفسه، متاح لأي شخص يمكن للمستخدمين إنشاء دردشة لهم أو مدرستهم أو حدث ما، على سبيل المثال.
ويشير Meta إلى أن إنشاء "مجتمعات" Messenger ليس متوفر للكل وأنه يجب على المستخدمين أن يقتنعوا أن هناك مستوى مختلف من الخصوصية يربطونه دائما بالرسائل الشخصية.
والتحديثات التدريجية لتطبيق Messenger تجعله أكثر توافقا مع منصات مثل WhatsApp أو Discord، وفي عام 2022 تطورت إمكانيات المراسلة في واتساب ، مما سمح لمسؤولي المجموعات بالتواصل مع آلاف الأشخاص في أن واحد بدلا من المحادثات المباشرة الأكثر خصوصية التي اشتهرت بها المنصة.
وأصبحت المراسلة محورا أساسيا لمنصات Meta الأخرى مثل Instagram .
وقال رئيس إنستجرام، آدم موسيري، إن الرسائل المباشرة تمثل جزءا كبيرا من نمو المنصة وأن الشباب بشكل خاص يقضون الكثير من الوقت في المراسلة.
وفي العام الماضي، طرح Instagram القدرة على إرسال تحديثات جماعية عبر الرسائل المباشرة تسمى "القنوات" في ميزة مشابهة لـ Telegram.
ويمكن لمنشئي المحتوى تشغيل قنواتهم الخاصة للمتابعين وإرسال التحديثات والإعلانات والكثير ، وحاولت الشركة توصيل الرسائل المباشرة أكثر تفاعلية مع أشياء مثل إجراء المسابقات عبر الرسائل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: في ماسنجر مستخدمين مجموعات
إقرأ أيضاً:
منظمة التعاون الإسلامي تدين قرار الاحتلال الإسرائيلي إنشاء 22 مستوطنة جديدة
أدانت منظمة التعاون الإسلامي، اليوم الجمعة، بشدة قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي الموافقة على إنشاء 22 مستوطنة جديدة في الأرض الفلسطينية المحتلة، معتبرة ذلك إمعانًا في مخططاتها الاستعمارية بهدف تغيير الواقع الجغرافي، والديمغرافي في الأرض الفلسطينية المحتلة في انتهاك صارخ للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، خصوصًا قرار مجلس الأمن 2334 لعام 2016.
وجددت المنظمة، في بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس)، دعوتها المجتمع الدولي، خصوصًا مجلس الأمن الدولي، إلى تحمل مسئولياته تجاه وضع حد لجرائم العدوان والتهجير والاستيطان والتجويع التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي، ودعم الجهود الرامية إلى تنفيذ حل الدولتين.