“صندوق إعمار درنة” يعلن إعادة صيانة مدرسة عمر بن الخطاب
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
الوطن|متابعات
أعلن صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة عن إعادة إنشاء مبنى «مدرسة عمر بن الخطاب للتعليم الأساسي» والتي تضمنت إعادة الإعمار بناء 24 فصل دراسي، و4 معامل متخصصة، ومسرح طلابي بسعة 120 مقعدًا، بالإضافة إلى ملعب لكرة القدم بعد الدمار الذي خلفه إعصار دانيال.
وقال الصندوق عبر صفحته على الفيسبوك إن هذه الأعمال جاءت بعد تعليمات مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا والمدير التنفيذي لصندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة المهندس «بلقاسم خليفة» لتوفير بيئة تعليمية متكاملة وآمنة للطلاب، وضمان استمرار العملية التعليمية بأفضل الظروف الممكنة.
وأكد الصندوق أن هذه الخطوة الحيوية نحو استعادة الحياة الطبيعية في درنة، وتعزيز البنية التحتية التعليمية في المدينة، كما أننا ملتزمون بتنفيذ المزيد من المشاريع التي تسهم في إعادة بناء المدينة وتطويرها، بما يضمن مستقبلًا أفضل للأجيال القادمة.
الوسوم#بنغازي إعمار درنة صندوق اعادة درنة ليبيا مدرسة عمر بن الخطاب للتعليم الأساسيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بنغازي إعمار درنة صندوق اعادة درنة ليبيا إعمار درنة
إقرأ أيضاً:
وزراء خارجية مصر وقطر والأردن والسعودية يبحثون إعادة إعمار غزة
بحث وزراء خارجية مصر وقطر والأردن والسعودية، اليوم الثلاثاء، الخطوات المقبلة لتنفيذ الخطة العربية - الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، والإعداد لمؤتمر القاهرة الدولي لإعادة الإعمار، بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة.
جاء ذلك خلال اجتماع وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، مع كل من محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، وزير خارجية قطر، وأيمن الصفدي، وزير الخارجية الأردني، وفيصل بن فرحان، وزير خارجية المملكة العربية السعودية، وذلك على هامش المؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين، الذي ينعقد بمقر الأمم المتحدة في نيويورك.
وحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية، تبادل الوزير عبدالعاطي الرؤى مع نظرائه العرب حول مستجدات الأوضاع في قطاع غزة، والجهود المصرية-القطرية المشتركة مع الولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح المحتجزين والأسرى، وحقن دماء الشعب الفلسطيني، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل عاجل ودون عوائق.
وذكر البيان أن اللقاء عكس التوافق في الرؤى ووحدة المواقف بين الدول الأربع الشقيقة، والرغبة في بذل مزيد من الجهود المشتركة للعمل على إيجاد حلول سياسية ودبلوماسية للأزمات التي تموج بها المنطقة.
واتفق الوزراء على مواصلة التشاور والتنسيق بينهم، بما يحقق المصالح المشتركة، ودعم الأمن والاستقرار الإقليمي.