حزب الحرية النمساوي يفوز في انتخابات البرلمان الأوروبي في النمسا
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تدل نتائج استطلاع في النسما على أن حزب الحرية النمساوي اليميني حصلت على أغلبية الأصوات في انتخابات البرلمان الأوروبي بفضل الناخبين السابقين لحزب الشعب النمساوي.
ونقلت قناة ORF النمساوية عن نتائج استطلاع للرأي العام أجراه معهد "فورسايت" (Instituts Foresight) أن 221 ألف ناخب مؤيد سابقا لحزب الشعب النسماوي (وهو حزب المستشار النمساوي الحالي كارل نيهامر) صوتوا لحزب الحرية النمساوي الذي يعارض العقوبات ضد روسيا ويؤيد التسوية الدبلوماسية للنزاع الأوكراني.
وأشارت إلى أن أعضاء حزب الحرية النمساوي تمكنوا من تحويل انتخابات البرلمان الأوروبي إلى تصويت احتجاجي. وأوضح أن الحقيقة أن هذا الحزب حصل على أغلبية الأصوات بفضل المؤيدين السابقين لحزب الشعب النمساوي، يدل بوضوح على أن هذه الانتخابات كانت بالنسبة للكثيرين بمثابة علامة احتجاج، خاصة في مجال السياسة الداخلية".
ووفقا لمعلوماته، جاء 25% من الناخبين الحاليين لحزب الحرية النمساوي في انتخابات البرلمان الأوروبي من مجموعة الناخبين السابقين لحزب الشعب النمساوي. وذكرت القناة أن 55% فقط من أصل 891 ألف صوت أعطيت لحزب الحرية النمساوي كانوا من الناخبين المؤيدين لهذا الحزب أصلا في عام 2019.
كما أكدت القناة أن حزب الحرية النمساوي تمكن بفضل احتجاج الناخبين من التأثير أيضا على نسبة مشاركتهم التي كانت منخفضة في الانتخابات البرلمانية الأوروبية السابقة.
ووفقا للمعلومات التمهيدية التي نشرتها وزارة الداخلية النمساوية، فإن حزب الحرية النمساوي حصل على 25.7% من الأصوات في انتخابات البرلمان الأوروبي، يليه حزب الشعب النمساوي بنسبة 24.7%.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدبلوماسية مستشار دبلوماسي حزب الشعب وزارة الداخلية انتخابات الانتخابات البرلمانية مجال السياسة
إقرأ أيضاً:
المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة يفوز على موريتانيا ودياً
حقق المنتخب الوطني الجزائري لأقل من 17 سنة، اليوم الأربعاء، فوزا معنويا أمام منافسه المنتخب الموريتاني، وديا بهدف دون ردّ.
في اللقاء الذي احتضنه ملعب مصطفى تشاكر بالبليدة، عرف تسجيل المهاجم، محمد فالمي، عند الدقيقة الـ74.
مواجهة “المرابطون الصغار” تدخل في إطار دورة ودية دولية ثلاثية، تنظمها الجزائر بمشاركة منتخبي تونس وموريتانيا. إذ ستخوض المنتخبات الثلاثة مباراتين ضمن هذا الحدث.
وتعَدُّ هذه الدورة فرصة حقيقية للمدرب غيموز من أجل اختبار الجاهزية الفنية والبدنية للاعبين، ودمج العناصر الجديدة، وبناء مزيد من الانسجام داخل المجموعة. استعدادًا للاستحقاقات المقبلة، خصوصًا تصفيات كأس إفريقيا للأمم لأقل من 17 سنة.
Le but de Mouhammad Valmy en vidéo ! ????????
????????1-0????????pic.twitter.com/mMoTlbHj6F
— ⭐️ Squadra Khadra ???????? (@Squadra213) June 11, 2025