ثقافة المنيا تقيم ندوة حول التكنولوجيا والمستقبل ومخاطر الإنترنت
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقام فرع ثقافة المنيا بالتنسيق مع قصر ثقافة ابوقرقاص ندوة اليوم الثلاثاء عن المستقبل ومخاطر الإنترنت بحضور إحسان كامل مدير قصر الثقافة وأمل طه محاضر ومدرب بنادى التكنولوجيا وجابر الزهيري شاعر وكاتب.
وأقيمت الندوة بمدرسة أديب وهبه ابوقرقاص البلد وتحت إشراف المهندس حامد فخري رئيس مركز ومدينة ابو قرقاص.
تحدثت أمل طه عن التكنولوجيا والمستقبل ومخاطر الإنترنت وكيفية استخدام التكنولوجيا استخداما صحيحاً وعدم الانصياع وراء مساوئ الإنترنت.
وأكد أمل طه على ضرورة تفهم التكنولوجيا الاهتمام الصحيح وأن نستخدمها استخداما هدافا لتكون سببا فى ارتقاء المجتمع لا من أجل تدمير الفكر والمبادئ.
FB_IMG_1718120858559 FB_IMG_1718120861067 FB_IMG_1718120854042 FB_IMG_1718120851783 FB_IMG_1718120849541 FB_IMG_1718120844908 FB_IMG_1718120847182 FB_IMG_1718120842583 FB_IMG_1718120840341المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أبو قرقاص المنيا ثقافة المنيا فرع ثقافة المنيا مدينة ابو قرقاص مخاطر الإنترنت
إقرأ أيضاً:
توقيف ضابط فرنسي سابق بتهم اعتداءات جنسية على أطفال بأفريقيا
أوقفت السلطات الفرنسية في مدينة ستراسبورغ ضابطا سابقا في جهاز الاستخبارات الخارجية، على خلفية تحقيقات دولية حول شبكة يُشتبه في تورطها بنشر محتوى إباحي للأطفال عبر الإنترنت.
وبحسب النيابة العامة في ستراسبورغ، فإن المشتبه به، البالغ من العمر 58 عاما والمحال إلى التقاعد، يخضع للحبس الاحتياطي منذ 25 يوليو/تموز، بعد توجيه تهم تشمل الاتجار بالبشر، والاعتداء الجنسي على قاصرين، إلى جانب تسجيل واستيراد ونشر مواد استغلالية للقُصّر عبر الإنترنت.
جرائم موثقة بالفيديوتشير المعلومات الأولية إلى أن الضابط الفرنسي أدار عن بُعد اعتداءات جنسية على أطفال في دول أفريقية، خاصة كينيا التي زارها في إطار مهامه السابقة، حيث اتُّهم بدفع أموال لأشخاص محلّيين لتنفيذ الانتهاكات وتوثيقها بالفيديو، ثم بثها لاحقا على الإنترنت بناء على توجيهاته.
ولم تُفصح النيابة العامة حتى الآن عن عدد الضحايا أو الفترة الزمنية التي وقعت فيها تلك الجرائم.
بلاغ أميركي يكشف الفضيحةبدأ التحقيق عقب بلاغ من مؤسسة أميركية تعمل في مكافحة الاعتداءات الجنسية على الأطفال، بعد أن رصدت مقاطع مصورة نُشرت على الإنترنت، فأحالتها إلى الجهات الفرنسية المختصة.
ويتولى المكتب المركزي لمكافحة العنف ضد الأشخاص، عبر وحدة مختصة بالقُصّر، قيادة التحقيق في هذه القضية.
ويرى مراقبون أن القضية تكشف تفشي ظاهرة "البث المباشر للاعتداءات الجنسية" حيث يطلب أفراد من دول غنية تنفيذ انتهاكات بحق أطفال في دول فقيرة وتوثيقها لأغراض استغلالية.