عرض جديد من الاتحاد لـ “صلاح” بـ 175 مليون يورو
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
البلاد- جدة يستعد نادي الاتحاد لتقديم عرض جديد لنادي ليفربول؛ من أجل ضم جناحه المصري الدولي “محمد صلاح” خلال فترة الانتقالات الصيفية. وكشف الصحفي التركي الشهير “إكرام كونور”، اليوم الأربعاء، أن نادي الاتحاد يخطط لتقديم عرض جديد لنادي ليفربول بقيمة 175 مليون يورو من أجل الحصول على خدمات “صلاح”. ويعول الاتحاد على قيمة هذا العرض الكبير في إقناع ليفربول بالتخلي عن نجمه المصري، لاسيما وأن “صلاح” ينتهي عقده مع “الريدز” بنهاية الموسم المقبل 2024-2025، الأمر الذي يتيح له التوقيع مجانًا لأي نادٍ في يناير المقبل.
وكان الاتحاد سعى بكل قوة الصيف الماضي؛ من أجل ضم “صلاح” حيث قدم عدة عروض وصلت إلى ما يزيد على 200 مليون جنيه إسترليني، لكن إدارة ليفربول تمسكت باللاعب.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الاتحاد الانتقالات الصيفية الدوري الانجليزي الدوري السعودي ليفربول محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
500 مليون يورو من البرتغال لتعزيز استثماراتها بموزمبيق
أعلن رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو عن إطلاق خط ائتمان بقيمة 500 مليون يورو موجّه لدعم الشركات البرتغالية الراغبة في الاستثمار بموزمبيق، في خطوة تعكس ثقة لشبونة في الاستقرار السياسي والفرص الاقتصادية المتاحة في هذا البلد الأفريقي.
وجاء الإعلان في ختام القمة الثنائية السادسة بين البرتغال وموزمبيق التي استضافتها مدينة بورتو الثلاثاء، بحضور الرئيس الموزمبيقي دانيال تشابو.
وأسفرت القمة عن توقيع 22 اتفاقية تعاون تشمل مجالات التجارة والتنمية وتنويع الاقتصاد، في مؤشر على رغبة البلدين في تعزيز شراكتهما الإستراتيجية.
وأوضح مونتينيغرو أن خط الائتمان الجديد يهدف إلى تشجيع الشركات البرتغالية على التوسع في السوق الموزمبيقية، خاصة في قطاعات الطاقة والبناء والصناعات الغذائية، بما يسهم في خلق فرص عمل ودعم النمو المستدام.
وأكد أن فرقا تقنية من الجانبين ستعمل على ضمان فعالية المشاريع وتطوير آليات تنسيق مشتركة لتسريع تنفيذها.
يمثل هذا التوجه تحولا في طبيعة العلاقات بين البرتغال وموزمبيق، إذ تنتقل من إطارها التاريخي المرتبط بالماضي الاستعماري إلى شراكة حديثة قائمة على الاستثمار والتجارة والتعاون التنموي.
ويرى مراقبون أن هذه المبادرة قد تعزز حضور الشركات البرتغالية في واحدة من أكثر الأسواق الواعدة في جنوب القارة الأفريقية.
يذكر أن موزمبيق، الغنية بالفحم والغاز الطبيعي، تسعى منذ سنوات إلى جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لإعادة بناء اقتصادها بعد عقود من الصراع وعدم الاستقرار.
ويأمل المسؤولون أن يسهم الدعم البرتغالي في تسريع عملية التنويع الاقتصادي وتخفيف الاعتماد على الموارد الأولية.