منافسة قوية في شباك التذاكر بعد طرح أفلام عيد الأضحى، حيث يتنافس نجوم الصف الأول بأعمال جماهيرية مميزة، وهم أحمد عز بفيلم ولاد رزق 3، واللعب مع العيال لمحمد إمام، وأهل الكهف لخالد النبوي، وعصابة الماكس لأحمد فهمي.

إيرادات أول أيام عرض فيلم اللعب مع العيال

وكشف مدير التوزيع السينمائي محمود الدفراوي لـ«الوطن»، عن إيرادات فيلم اللعب مع العيال للفنان محمد إمام في أول أيام عرضه بموسم أفلام عيد الأضحى، حيث حقق إيرادات بلغت 571 ألفًا و680 جنيهًا، محتلا المركز الثاني في أول أيام الموسم.

قصة وأبطال فيلم اللعب مع العيال

وتدور أحداث فيلم اللعب مع العيال في إطار كوميدي، حول علام الذي يجسد دوره الفنان محمد إمام، ويتورط في عمله ويضطر للانتقال إلى البدو للتدريس هناك، وتبدأ العديد من المفارقات الكوميدية والمطاردات الأكشن.

View this post on Instagram

A post shared by Mohamed Emam • محمد إمام (@mohamedemam)

فيلم اللعب مع العيال من بطولة محمد إمام، وباسم سمرة، وأسماء جلال، وويزو، وحجاج عبدالعظيم، ومصطفى غريب، وآخرين، وهو التعاون الأول للفنان محمد إمام مع المخرج شريف عرفة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيلم اللعب مع العيال محمد إمام أفلام عيد الأضحي 2024 أحمد عز فیلم اللعب مع العیال محمد إمام أول أیام

إقرأ أيضاً:

غزة بلا طفولة.. مراجيح تحت الركام وألعاب تودّع الضحكات

في شوارعِ غزة َ التي باتت مسرحًا للرُكام، لم تَعُد أصواتُ الضحكِ تملأ الأحياء، ولا تُزاحِم خطواتُ الأطفالِ أمام البيوت. غابت ضحكاتُ الصغار، وتوارى اللعبُ خلف ستائرِ الخوفِ والجوع، بعدما سرق القصفُ كلَّ ملامحِ الطفولة، وترك خلفه أجيالًا مُعلَّقةً بين الحياةِ والموت.

الطفولةُ في غزةَ أصبحت ذكرى. أُرْجوحاتٌ حديديةٌ مُعلَّقة على أعمدةٍ منهارة، دراجاتٌ صغيرةٌ صَدِئةٌ مطمورةٌ تحت الرَّدم، وكُرةٌ ممزقةٌ عند بابِ منزلٍ لم يَبْقَ منه إلا الاسم. الأطفالُ هنا لا يسألون عن العيد، بل عن الطعام. لا يحلمون بهدية، بل بعودةِ الأب أو شربةِ ماءٍ باردة.

منذ السابع من أكتوبر، يُقدَّر عددُ الأطفالِ الذين فقدوا منازلَهم بعشراتِ الآلاف، فيما تحوَّل كثيرٌ منهم إلى أرقامٍ في سجلاتِ الضحايا، أو إلى نازحين ينامون في زوايا الملاجئ، دون ألعاب، دون دفء، ودون إجابةٍ على سؤالٍ بسيط: "متى نرجع؟"

تقول سُميَّة، وهي تضمُّ ابنَها الصغيرَ إلى صدرها داخلَ أحدِ المراكزِ الإيوائية في مدينة غزة:
"ابني لم يَعُد يطلب اللعب، بل يسألني إن كنا سنعيشُ للغد... طفلٌ في الخامسة يتحدث عن الموت وكأنه ضيفٌ دائمٌ في بيتنا."

بعضُ الأطفالِ يخطُّون ألعابَهم على الرمل، يصنعون بيوتًا من الطين، ويُغنّون أغانيَ قديمةً علَّها تُعيدُ لهم بعضًا من الماضي. لكن لا شيء يعود، لا البيت، ولا الأمان، ولا حتى الطفولةُ التي اغتالتها الحرب.

يقول كريم الداهوك احد المتطوعين في مراكزِ الدعمِ النفسي:
"نحن أمام جيلٍ مُحطَّم... أطفالٌ يُعانون من الصدمات، ويرتعدون من أيِّ صوتٍ عالٍ كيف لهم أن يكونوا مستقبلًا؟"

في غزة، لم تَعُد الطفولةُ وقتًا للفرح، بل تحوّلت إلى وجعٍ صغيرٍ بحجمِ طفل، يحمل في عينيه الحزن، وفي قلبه ألفَ سؤالٍ بلا جواب.

المصدر : تقرير - حلا أبو لمضي  اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية بالفيديو: لحظة سقوط صندوق مساعدات على طفل غزّي أدى لاستشهاده!  حصيلة دامية جديدة جرّاء استمرار الحرب على قطاع غزة غزة: وفاة 11 مواطنا بسبب المجاعة وسوء التغذية آخر 24 ساعة الأكثر قراءة الرئيس عباس يوجّه بإعداد خطة عمل لمخرجات مؤتمر حل الدولتين الاتحاد الدولي للمواي تاي يعاقب إسرائيل ثلاث إصابات إثر دعسهم بآلية عسكرية للاحتلال في جنين أكسيوس : ترامب يريد اتفاقًا كاملاً بشأن غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • 10 أيام تُجهز منتخب الشباب لكأس الخليج
  • إيرادات السينما المصرية أمس| صراع الشاطر وروكي الغلابة على القمة
  • بلتون القابضة تحقق إيرادات تشغيل بقيمة 6.3 مليار جنيه خلال النصف الأول من عام 2025
  • محمد آل نصفان يحقق آسيوية هونج كونج للاسكواش
  • أصغر إمام فى محراب الأزهر| الطالب محمد أحمد حسن يؤم المصلين بمدينة البعوث الإسلامية
  • رئيس الوزراء الماليزي يستقبل إمام وخطيب المسجد النبوي
  • رمضان السيد: الأهلي تأثر كثيرًا بغياب إمام عاشور.. ومحمد شريف خارج الخدمة
  • البيتلز على بوابة هوليود.. 4 أفلام تعيد إحياء أسطورة فرقة الخنافس
  • بعد أيام من خطبتهما.. محمد رشاد يتغزل في خطيبته
  • غزة بلا طفولة.. مراجيح تحت الركام وألعاب تودّع الضحكات