سيدة تلاحق زوجها بدعوى تعويض بعد إتلافه منقولاتها.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
أقامت زوجة دعوي طلاق للضرر، ودعوي تبديد منقولات، ودعوي تعويض بعد إتلافه منقولاتها، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة والجنح والتعويضات بالجيزة، لتؤكد: "طردني زوجي من منزلي برفقة طفلتي الصغري، واحتجز باقي أطفالي، وحرمني من التواصل معهم، ورفض رد حقوقي أو تطليقي، وتركني معلقة".
وتابعت الزوجة بدعواها: "زوجي عاقبني بحرماني من أطفالي بسبب رفضي العيش برفقة زوجته الجديدة بنفس العقار، وقام بإتلاف منقولاتي، ورفض رد حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج بعد زواج دام 17 عاما، وعندما طالبته برد منقولاتي ومصوغاتي رفض، رغم أنه ميسور الحال".
وأكدت الزوجة: "طالبته بإنصافي ورد أولادي فثار وانهال علي بالضرب وشهر بي ورفض الكف عن إساءته لى، وسبي على مواقع التواصل الاجتماعي، وقدمت ما يفيد يسار حالته المادية وفقاً لتحريات الدخل والمستندات وشهادة الشهود بـ" مئات الآلاف" سنوياً يدخرها بحسابه".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية أوضح الضرر المبيح للتطليق، بحيث يكون واقعا من الزوج على زوجته ، ولا يشترط في هذا الضرر أن يكون متكررا من الزوج بل يكفي أن يقع الضرر من الزوج ولو مرة واحدة، حتى يكون من حق الزوجة طلب التطليق ، كما أن التطليق للضرر شرع في حالات الشقاق لسوء المعاشرة والهجر وما إلي ذلك من كل ما يكون للزوج دخل فيه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة منقولات ومصوغات قائمة المنقولات
إقرأ أيضاً:
يقتلع عيني زوجته بحثاً عن كنز أسفل منزله
البلاد (وكالات)
اقتلع زوج تونسي عيني زوجته الشابة؛ بحثًا عن كنز مزعوم، وبإيعاز من أحد الدجالين المشعوذين، في حادثة غريبة وبشعة هزّت الأوساط التونسية، وأثارت موجة من الغضب في البلد العربي.
الزوج التونسي، صاحب الـ29 عامًا، استجاب لدجل أحد المشعوذين، الذي أخبره بأن منزله الكائن في مدينة القيروان يقع على كنز ثمين، وأن اللعنة التي تحول بينه وبين الكنز، يتطلب فكّها تقديم عينين كقربان بشري، وفقًا لوسائل إعلام محلية.وعلى الفور، حاول الزوج إقناع زوجته الشابة، صاحبة الـ29 عامًا، بفكرته المجنونة، إلا أنها أبت أن تستجيب لهذه الترهات والخزعبلات، فنشبت بينهما مشاجرة، فأبرحها الزوج ضربًا حتى سقطت، ثم اقتلع عينيها من محجريهما بأداة حادة، ثم حملهما في كيس بلاستيكي لتقديمهما إلى الدجال، تاركًا زوجته مضرجة في دمائها. وألقت قوات الأمن القبض على الزوج، فيما لا تزال تبحث عن الدجال الذي لاذ بالفرار، بينما ترقد الزوجة المسكينة في المستشفى، بعد أن فقدت بصرها بالكامل، كما تعاني من كسر في الرقبة وسحجات، وحالة نفسية سيئة.