أحمد فهمي يكشف موقفه من العمل مع هنا الزاهد
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف أحمد فهمي الصعوبات التي واجهته خلال تصوير فيلم “عصابة الماكس”، والذي بدأ عرضه في دور العرض السينمائي، وينتمي لنوعية الأعمال الكوميدية.
وقال فهمي في تصريحات صحفية: عصابة الماكس من أقرب الأعمال لقلبي، وما جذبني له أنه مختلف ويناسب كل أفراد الأسرة، والأعمال الكوميدية تستهويني.
وتابع: “وجود أحمد السقا ضيف شرف في الفيلم أثقل العمل، ولولاه لما كنت نجم حاليًا وأقدم بطولة أعمال فنية، وأشكره للغاية على موافقته على الظهور معنا.
وتطرق للصعوبات التي واجهتهم خلال التصوير، قائلًا: “أصعب ما واجهناه كان التصوير في الصحراء، حيث كنا نرتدي ملابس شتوية في الصيف، والأمر كان صعبًا للغاية، ولكننا كنا أسرة في الكواليس واستمتعت بالتعاون معهم جميعًا”.
وعن إمكانية تعاونه من جديد مع طليقته الفنانة هنا الزاهد، أكد أنه لا يمانع في عودة تعاونهما فنيًا خاصة بعد النجاح الذي حققاه في تعاونهما السابق.
وقال: “هنا نجمة كبيرة وأنا أحبها جدًا على كل المستويات، ولو هناك عمل يمكن أن يجمعنا فلن أمانع وهي أكيد سترحب”.
يُذكر أن فيلم “عصابة الماكس” بطولة أحمد فهمي، روبي، لبلبة، أوس أوس، أحمد فهيم، حاتم صلاح، ومن إخراج حسام سليمان.
main 2024-06-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
هنا الزاهد تخطف الأنظار عبر إنستجرام
شاركت الفنانة هنا الزاهد متابعيها صورة جديدة لها عبر صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام" .
وظهرت هنا الزاهد في الصورة بإطلالة جذابة لافته مرتديه فستان مجسم باللون الذهبي، لتكشف عن جمالها وأناقتها.
وكان قد علق الفنان أحمد فهمي على تصريحات طليقته الفنانة هنا الزاهد التي أكدت خلالها أن ذكرياتها معه مُحيت تماماً من ذاكرتها بعد انفصالهما قبل عامين.
وقال فهمي، خلال إستضافته في برنامج Mirror الذي يقدمه الإعلامي خالد فرج: لن أنسى ذكرياتي مع هنا، لأن أي تجربة صعبة مررت بها لا تُنسى، ذلك يعني أنني لم أكن أمتلك الخبرة الكافية للتعامل مع التجربة وصاحبها، لكنني استفدت منها بكل تأكيد، وتعلمت ما لم أتعلمه من تجارب أخرى كثيرة.
وأضاف: أتمنى أن تكون هنا قد تجاوزت تجربتها معي، فهذا أمر سيسعدني بكل تأكيد، وإن كانت مقابلاتها التليفزيونية الأخيرة لا توحي بأنها تجاوزت الأمر، لأن سيرتي تكون حاضرة في هذه اللقاءات.
وفي السياق ذاته، استبعد فهمي أن يكون هو المقصود بتصريحات هنا الزاهد، حين أكدت أنها لا تتمنى الإرتباط بشخص بخيل مستقبلاً، موضحًا: صفة البخل بعيدة تمامًا عن شخصيتي، قد يُقال أنني عصبي، لكنني لست بخيلًا، وهي تعلم ذلك جيدًا، هناك أمور لا يمكن أن أبوح بتفاصيلها، انطلاقًا من قناعتي بأن من واجبات أي زوج أن يشتري لزوجته ما تشاء طالما أنه مقتدر ماديًا، وهذا ليس معناه أنني شخص كريم بالضرورة، لكنه في الوقت نفسه لا يعني أنني بخيل.