وفاة أربع حاجّات أردنيات على صعيد عرفات / أسماء
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
#سواليف
انتقلت الى رحمة الله تعالى ، اليوم السبت ، الحاجة الاردنية “اسمهان ابراهيم بني نصر ” ( أم محمد ) اثناء ادائها مناسك الحج في جبل عرفات.
كما انتقلت الى رحمته تعالى ، اليوم السبت ، الاردنية الحاجة ام محمد عبابنه زوجة أمجد كمال عبابنة على جبل عرفات اثناء تأدية شعائر الحج .
وانتقلت الى رحمة الله تعالى الحاجة ترفه رشيد عبابنه (أم سامر)، وابنتها سمر كمال خرابشه (أم محمد)، أثناء تأديتهما مناسك الحج.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال.. تعرف على تفاصيل الجنازة
أعلنت أسرة المخرج خالد جلال، تفاصيل جنازة شقيقه الذي وافته المنية عصر اليوم الإثنين 28 يوليو.
وتشيع جنازة شقيق المخرج خالد جلال، بعد ظهر غد الثلاثاء، 29 يوليو، من مسجد الشرطة بالسادس من أكتوبر.
وفاة شقيق خالد جلالأعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.