نادي الفروسية بالحرس الجمهوري يكرم الإعلامية "هبة عبد العزيز"
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
استضاف نادي الفروسية بالحرس الجمهوري نهائي بطولة الجمهورية للفروسية ل "قادرون بإختلاف" والتي أقيمت في أجواء أكثر من رائعة. وشهد حفل الختام تكريم عدد من الشخصيات العامة ذات التأثير فى المجتمع من أدباء ومثقفين وفنانين ورياضيين..
وبعد إعلان نتيجة المباراة النهائية تم تكريم الكاتبة الصحفية والإعلامية "هبه عبدالعزيز " بمنحها درع البطولة من جانب اللواء "وليد المليجي" مع عدد من نجوم المجتمع المؤثرين والداعمين فى مجالات الإعلام والفن والرياضة.
هذا وقد شاركت مدير وحدة المراة وقضايا المجتمع متابعيها عبر وسائل السوشيال ميديا، صورا من تكريمها بنادي الفروسية بالحرس الجمهوري.
وجدير بالذكر أنه قد اشتراك عدد ١٢ نادي في البطولة بإجمالي ٢٧ فارس بنهائي الجمهورية للفروسية لترويض وقفز الموانع
بحضور السيد اللواء/وليد المليجي مدير نادي فروسيه الحرس الجمهوري، المهندسه/امال مبدي رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري للاعاقات الذهنية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
لافتات “الحرية لإمام أوغلو” تتسبب في غرامة لأمينة فرع الشعب الجمهوري
أنقرة (زمان التركية) – فرضت السلطات غرامة مالية قدرها 2,953 ليرة تركية على أمينة فرع حزب الشعب الجمهوري في منطقة باغلار بمدينة ديار بكر، جيغدم أوزتوران كورت، بعد قيامها بتعليق لافتات كتب عليها “آزادي إمام أوغلو” (الحرية لإمام أوغلو بالكردية) و”Free İmamoğlu” (الحرية لإمام أوغلو بالإنجليزية) على أسوار المدينة القديمة.
وفرضت الغرامة استناداً إلى قانون المخالفات الإدارية، بتهمة “عدم الامتثال لالتزامات الإزالة”.
قام أعضاء من فرع حزب الشعب الجمهوري في ديار بكر بتعليق اللافتات المطالبة بالإفراج عن عمدة بلدية إسطنبول السابق أكرم إمام أوغلو، الذي يقضي حكماً بالسجن في سجن مرمرة بمنطقة سيلفري، ويعد المرشح الرئاسي عن الحزب.
وقد علقت اللافتات الأولى بالقرب من بوابة ماردين في المنطقة القديمة من المدينة، قبل أن يحاول النشطاء تعليق لافتات مماثلة على أسوار القلعة الداخلية.
واجه المحتجون منعاً من قوات الشرطة أثناء محاولتهم تعليق اللافتات في القلعة الداخلية، حيث صادرت القوات الأمنية اللافتات واقتادت رئيسة الفرع الحزبي وعدد من الأعضاء إلى مركز الشرطة لإجراء التحقيقات واتخاذ الإجراءات الإدارية بحقهم.
تأتي هذه الحادثة في سياق تصاعد الاحتجاجات المؤيدة لإمام أوغلو في مختلف أنحاء تركيا، خاصة بعد قرار السلطات بحظر ظهور صوره أو استخدام صوته في وسائل الإعلام والأماكن العامة. وقد تحولت عبارة “حرية لإمام أوغلو” إلى شعار رئيسي للمعارضة التركية، التي تعتبر سجنه سياسياً.
من المتوقع أن تستمر هذه الاحتجاجات في الأسابيع المقبلة، خاصة مع اقتراب المحاكمات الاستئنافية لقضية إمام أوغلو، حيث يطالب أنصاره بالإفراج عنه تمهيداً لخوضه الانتخابات الرئاسية المقبلة، كما تثير هذه التطورات تساؤلات حول حرية التعبير في تركيا وحدود الاحتجاج السلمي، في ظل تصاعد التوتر بين الحكومة والمعارضة.
Tags: أكرم إمام أوغلوإمام أوغلواسطنبولتركيادياربكر