“في اف اس اي تي ام” تتعاون مع “رياد” لخدمات الهجرة إلى أمريكا
تاريخ النشر: 31st, May 2025 GMT
أعلنت شركة “في إف إس إي تي إم”، التابعة لمجموعة “في إف إس غلوبال”، عن شراكة مع مجموعة رياد، التي تتخذ من الإمارات مقرا لها، لتقديم خدمات استشارية في مجال الهجرة عبر 5 مدن رئيسية في الولايات المتحدة هي: هيوستن ولوس أنجلوس ونيويورك وسان فرانسيسكو وواشنطن.
وتأسست مجموعة رياد العام 1994، ولديها شبكة عالمية واسعة من المحامين المساعدين في 45 دولة واتفاقيات مع 25 برنامجا للجنسية عن طريق الاستثمار.
وقال رياد كمال أيوب، العضو المنتدب لمجموعة “رياد”: إن التعاون يأتي في وقت تتطور فيه اعتبارات الهجرة لحاملي البطاقة الخضراء الأمريكية.
واضاف: “لقد أثارت مبادرة “البطاقة الذهبية” التي تم الإعلان عنها مؤخرا اهتماما كبيرا بين الأفراد ذوي الملاءة المالية العالية. وفقا لوزارة التجارة الأمريكية، قد يقدم البرنامج إعفاءات من ضريبة الدخل على الأرباح العالمية للمشاركين المؤهلين، مما يعزز جاذبيته”.
ووصف أميت كومار شارما، رئيس الأمريكتين في “في إف إس غلوبال”، الشراكة بأنها امتداد طبيعي لنقاط قوة الشركتين. “يعكس تعاوننا مع مجموعة رياد التزاما مشتركا بتقديم خدمة استثنائية لعملائنا. من خلال الجمع بين عمليات “في إف إس غلوبال” الواسعة في جميع أنحاء العالم والقيادة المعترف بها في خدمات التأشيرات مع خبرة مجموعة رياد العميقة في الهجرة والاستشارات القانونية، نحن في وضع جيد لتزويد العملاء بإرشادات شاملة ومحدثة حول استراتيجيات الهجرة والامتثال التنظيمي”.
وتدير “في إف إس غلوبال”، التي تشارك مع 69 حكومة عميلة، أكثر من 3800 مركز تقديم الطلبات في 158 بلدا، وقد عالجت أكثر من 461 مليون طلب منذ عام 2001.
وفقا لـ”في إف إس غلوبال”، يهدف التعاون إلى جعل خدمات الهجرة أكثر سهولة للمقيمين في الولايات المتحدة من خلال مواقع “في إف إس غلوبال” المخصصة. كجزء من المبادرة، ستقوم المنظمتان بإنشاء مركز للتميز يركز على الخدمات الاستشارية عالية الجودة للهجرة. كجوزء من المبادرة، ستقوم الجهتان بإنشاء مركز للتميز يركز على الخدمات الاستشارية عالية الجودة للهجرة. سيستفيد المركز من التقدم في الذكاء الاصطناعي التوليدي ويعتمد على الخبرة القانونية من الدرجة الأولى لمساعدة العملاء على التنقل في إجراءات الهجرة المعقدة والبقاء ممتثلين للوائح المتطورة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مركز مكافحة الأمراض: لا كورونا في ليبيا والمنتشر “إنفلونزا موسمية”
أكد الناطق باسم مركز مكافحة الأمراض عماد انجومة أن الوضع الوبائي في ليبيا طبيعي ولا وجود لأي حالات مسجلة جراء إصابتها بفيروس كورونا.
وقال انجومة في تصريح خص به الأحرار إن المنتشر حاليا في المدارس وبين المواطنين هي إنفلونزا موسمية مخلوية.
وأضاف انجومة أن التطعيمات الخاصة بالإنفلونزا وصلت لمخازن المركز، وتعليماتنا تقضي بتلقي اللقاح من عمر 6 أشهر .
وعن تعليق الدراسة في بعض البلديات وخاصة كاباو، نفى انجومة إعطاء أي تعليمات من المركز لإغلاق المدارس، مشيرا إلى أن المعطيات التي استندت عليها البلدية ومراقبة التعليم لاتخاذ قرار الإغلاق لا علم للمركز بها.
وأشار انجومة إلى أن للمركز شبكات رصد في كل مدن ليبيا لمتابعة الحالات إن وجدت.
وكانت مراقبة تعليم كاباو قد أعلنت تعليق الدراسة لـ5 أيام بعد تسجيل نحو 500 إصابة باالإنفلونزا الموسمية بين التلاميذ والطلبة والمعلمين وفقا لإحصائية صادرة عن مستشفى المدينة.
ووفقا للمراقبة فتستأنف الدراسة في المدارس في الـ15 من ديسمبر الجاري للتخفيف من انتقال العدوى بين الطلبة.
المصدر: ليبيا الأحرار + مراقبة تعليم كاباو
الإنفلونزاكورونا Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0