صحيفة صدى:
2025-07-29@11:51:49 GMT

شاب يسحب سيدة حامل من الحافلة ويلقيها أرضًا في فرنسا .. فيديو

تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT

شاب يسحب سيدة حامل من الحافلة ويلقيها أرضًا في فرنسا .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

أظهر مقطع مرئي تم تداوله على نطاق واسع على المنصات الاجتماعية، حيث أظهر شاب وهو يلقي بسيدة حامل على الأرض من الحافلة.

وأثار المقطع غضب واسع في فرنسا بعد انتشار المقطع، حيث ظهرت السيدة وهي تشعر بآلام كبيرة بسبب قوة الارتطام الذي تعرضت له.

وجاءت السيدة وهي تقع على بطنها، بعد أن زج بها هذا الشاب بعنف، لتبقى على الأرض دون حراك، ويحاول الأشخاص من حولها مساعدتها.

وانتشر المقطع كالنار في الهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث علق أحدهم قائلًا: “كل شيء ممكن أتجاهله، إلا ضرب رجب لامرأة”، وكتبت أخرى:” يا ساتر طاحت على بطنها، الله لا يوفقه”.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/ججججججج.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: حافلة سيدة حامل فرنسا

إقرأ أيضاً:

تفاعل واسع مع إسقاط المساعدات جواً فوق غزة.. وسيلة مُكلفة (شاهد)

أثار إعلان الاحتلال الإسرائيلي العودة إلى وسيلة إسقاط المساعدات عبر الجو فوق قطاع غزة، مع تزايد سياسة التجويع والكارثة الإنسانية المتفاقمة؛ ردوداً واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلى جانب الانتقادات المتعددة للوسيلة التي تعد تكلفتها عالية مقارنة بالوسائل البرية.

وأكدت حركة حماس أنّ لجوء الاحتلال إلى إنزال بعض المساعدات جواً، فوق مناطق من قطاع غزة، ليس إلا خطوة شكلية ومخادعة لذر الرماد في العيون، وتهدف إلى تبييض صورته أمام العالم، ومحاولة للالتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني برفع الحصار، ومطالبات المجتمع الدولي والشعوب الحرة بوقف سياسة التجويع.

وأضافت الحركة في بيان صحفي، أنّ "خطة الاحتلال لعمليات الإنزال الجوي والتحكم بما يُسمّى بالممرات الإنسانية، تمثّل سياسة مكشوفة لإدارة التجويع، لا لإنهائه، ولتثبيت وقائع ميدانية قسرية تحت نيران القصف والجوع، وهي تُعرّض حياة المدنيين للخطر، وتهين كرامتهم، بدل أن توفّر لهم الحماية والإغاثة الشاملة".

وشددت على أنّ "الطريق الوحيد لإنهاء جريمة التجويع الوحشية في قطاع غزة؛ هو وقف العدوان وكسر الحصار الإجرامي المفروض عليه، وفتح المعابر البرية بشكل كامل ودائم أمام المساعدات الإنسانية، وضمان تدفقها وإيصالها إلى المواطنين، وفق الآليات المعتمدة لدى الأمم المتحدة".



وفي وقت سابق، حذر المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" فيليب لازاريني، من مخاطر إعادة إسقاط المساعدات على قطاع غزة، عن طريق الجو، تزامنا مع تزايد المجاعة وتفاقم الأوضاع الإنسانية.

وقال لازاريني في تغريدة عبر منصة "إكس": "طرح إسقاط المساعدات على قطاع غزة عبر الجو، مجرد تشتيت للانتباه ودخان للتغطية على حقيقة الكارثة الإنسانية بالقطاع".

وأكد أنّ الإمدادات الجوية لن تعكس واقع الجوع المتفاقم في غزة، فهي مكلفة وغير فعالة، بل قد تؤدي بحياة مدنيين جائعين، معتبراً أن طرح فكرة إسقاط المساعدات من الجو هي "مجرد تشتيت للانتباه ودخان يغطي الحقيقة".

وتابع: "إدخال المساعدات عبر البر أسهل وأسرع وأرخص، وأكثر فعالية وأمانا وكرامة لأهالي غزة"، وأشار إلى أن "الجوع المصنوع بأيدي البشر لا يعالج إلا بالإرادة السياسية"، مطالبا "برفع الحصار (الإسرائيلي عن غزة) وفتح المعابر، وضمان حرية الحركة والوصول الكريم للمساعدات إلى الناس المحتاجين" في القطاع.

خطوة شكلية
وحول موافقة الاحتلال على إنزال المساعدات جوا ومنعها عن طريق البر، أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أنّ الخطوة الإسرائيلية "شكلية"، وتهدف إلى صرف الأنظار عن الجريمة المستمرة والمتمثلة في الحصار والتجويع.

ولفت المرصد في بيان، إلى أن جيش الاحتلال شرع الليلة الماضية بإنزال مساعدات دولية من الجو، وذلك بعد 5 أشهر من الحصار الخانق الذي فرضه على قطاع غزة، وأدى إلى انهيار كامل للنظام الصحي، وتفشي المجاعة، ووفاة المئات.

وذكر أن الخطوة يبدو في ظاهرها طابع إنساني، لكنها "مُهينة للغاية"، وتفاقم معاناة المدنيين بدلا من التخفيف عنها، مشيرا إلى أن عمليات الإنزال أدت بالفعل إلى إصابة 11 شخصا على الأقل، بعد سقوط الحمولات في مناطق غير آمنة أو مأهولة.



ونوه إلى أن هذا السيناريو تكرر في عمليات إنزال سابقة، وأدت إلى استشهاد 18 شخصا وإصابة العشرات، مشددا على أن الاحتلال يستغل أهالي غزة لتكريس سياسة التجويع، والتي يزعم أنه يحاول حلها عبر إنزالات جوية استعراضية.

وأكد أن الحل الفعلي يتمثل في إنهاء الحصار فورا، وفتح ممرات برية آمنة ومنتظمة، تتيح تدفق المساعدات بشكل فعّال.

وترصد "عربي21" الردود الواسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك في أعقاب عمليات الإنزال الجوي للمساعدات، والتي تزامنت مع وصول المجاعة في غزة لمستويات قاتلة وغير مسبوقة.


إسقاط سبع مظلات فقط من المساعدات فوق رؤوس أهلنا في غزة ليلًا وهم نيام ليس هدفه الوحيد الدعاية لإسرائيل ولا نفي وجود المجاعة، بل كان مقصودًا لإذلال وإهانة شعب غزة الصامد.
إنها حرب نفسية ترمي إلى كسر الإرادة وزرع الشعور بالعجز لدى المحاصرين.
غير أن الأخطر من ذلك هو الصمت العربي،… pic.twitter.com/KCZq0KjIEL

— Mourad Aly د. مراد علي (@mouradaly) July 27, 2025

فالنواصل كشف حقيقة هذا العدو وتعريتة أمام العالم
وما إسقاط المساعدات من الجوء ليس من أجل إطعام ابناء غزة
وإنما هو تبييض للوجه الإجرامي الإسرائيلي أمام العالم
وهوإلا جزء من العذاب لأنه مع اشتداد المجاعة ما يُسقط لا يسد الحاجة لأهل غزة #غزة_تقتل_جوعاً#جريمة_القرن

— محمد القحوم (@ly_hsyn74984) July 27, 2025

كلما اشتعل الغضب الشعبي ضد الإجرام الصهيوني الأمريكي والتواطؤ والعربي،
أخرجوا مسرحية "إسقاط المساعدات" الجوية التي لا تكفي حتى لألف جائع!
خدعة مفضوحة لتهدئة الشارع... لكننا لن ننخدع هذه المرة.

— World War الحرب العالمية (@World_War718) July 27, 2025

اسقاط #المساعدات جواااا

تعتبر مهزله في بحق البشر وبحق #الجوعاءالمحاصرين. بشعب غزه

اداره##ترمب هي مسؤوله عن التجويع في عصرناهاذااااا pic.twitter.com/UgKqA9EanK

— بن منصور بن منصور (@bn_mnswr85711) July 27, 2025

المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان:

إسقاط المساعدات جواً إلى غزة لا يعكس تحولاً حقيقياً في الاستجابة الإنسانية، بل يهدف إلى تضليل الرأي العام العالمي وتقليل تأثير الجريمة. https://t.co/xuEAXnMUyc

— الشيخ حسن القليصي hassanq (@hassanq2014) July 27, 2025

25 طنا من المساعدات لن تكفي قطط قطاع غزة لمدة أسبوع ... يجب ان تتوقف مسرحية اسقاط المساعدات فهكذا الأردن و الإمارات متعاونين مع الاحتلال في الحصار و التجويع، يجب فتح المعابر و ادخال الشاحنات

— عبدالرزاق م (@abderrezak31) July 27, 2025

المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان:

إسقاط المساعدات جواً إلى غزة لا يعكس تحولاً حقيقياً في الاستجابة الإنسانية، بل يهدف إلى تضليل الرأي العام العالمي وتقليل تأثير الجريمة. pic.twitter.com/P1Zq114aw8

— Reem Alalwi???????? (@ReemAlalwi16517) July 27, 2025

اسقاط المساعدات من الجو هو لتثبيت الحصار البري. https://t.co/ahumeMaCHz

— عبدالملك الاخفش (@abozin60000) July 27, 2025

مع تقديرنا للدول المشاركة، فإن إسقاط المساعدات جواً لا يحمل فعالية حقيقية في التخفيف من حدة المجاعة، ويظل إجراءً رمزياً لا عملياً . كما أنه ينطوي على مخاطر جسيمة تهدد حياة المدنيين وممتلكاتهم. المطلوب هو إدخال المساعدات عبر المعابر، لتصل إلى المحتاجين بطريقة تحفظ حياتهم وتصون… pic.twitter.com/N3MrCNiJvv

— إيلينا ???????? (@95elenaO) July 27, 2025

مقالات مشابهة

  • «المركزي» يسحب 154 مليار جنيه فائض سيولة من البنوك في مصر
  • فيديو مؤثر.. سيدة لبنان الأولى تعزي فيروز
  • بكاش مايوة.. بسنت شوقي تثير الجدل بإطلالة جريئة
  • احتقان شعبي واسع في المكلا وتوقف للكهرباء من اليوم
  • صالحة القحطاني لـ زوجها: تبغى تنحف عشان تجذب البنات .. فيديو
  • تفاعل واسع مع إسقاط المساعدات جواً فوق غزة.. وسيلة مُكلفة (شاهد)
  • عبدالله الودعاني عن زوجته: تصرف 60 ألف بالتسوق والنوم يطير من عيني.. فيديو
  • غارديان: أرقام صادمة عن كراهية الإسلام في بريطانيا
  • ترحيب دولي واسع بعزم فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين
  • أتراك يعتدون على عائلة سعودية في منطقة إيدر..فيديو