إعلان من الخارجية بشأن الحجاج الأردنيين المفقودين والمتوفين
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
في سياق متابعة وزارة الخارجية وشؤون المغتربين لعمليات البحث عن الحجاج الأردنيين المفقودين، ولإجراءات دفن الحجاج الأردنيين الذين توفاهم الله وهم يؤدون مناسك الحج، وانطلاقاً من حرص الوزارة على تقديم كل المساعدة والمساندة والخدمات القنصلية للمواطنين الأردنيين المتواجدين في مكة المكرمة خلال هذه الفترة، وللتسهيل عليهم وتجنيبهم عناء السفر للقنصلية العامة الأردنية في جدة، تعلن الوزارة تحديد مكتب خدمات قنصلية مؤقت تابع للقنصلية العامة الأردنية في جدة، داخل فندق كنوز الضيافة في مكة المكرمة قرب جسر المنصور طابق ميزانين، لتقديم الخدمات القنصلية للمواطنين الأردنيين، وعلى مدار الساعة.
وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د.سفيان القضاة استمرار الخلية التي كانت قد شكلتها الوزارة بالقيام بمهامها في متابعة أوضاع الحجاج الأردنيين، وعلى مدار الساعة بالتنسيق مع القنصلية العامة الأردنية في جدة والسفارة الأردنية في الرياض وبعثة وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية وبمساعدة السلطات السعودية المختصة.
وللتواصل مع فريق القنصلية العامة الأردنية المتواجد في مكة، يمكن الاتصال على الأرقام التالية:
- 00966501784611
- 00966563804751
- 00966562651508
- 00966501565050
كما يمكن التواصل مع مديرية العمليات والشؤون القنصلية في الوزارة، من خلال الأرقام التالية:
- 00962795497777
- 00962799562903
- 00962799562471
- 00962799562193
أو من خلال البريد الإلكتروني:
[email protected]
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحج الحجاج الأردنیین العامة الأردنیة الأردنیة فی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي: إيران أصبحت أبعد عن امتلاك السلاح النووي بعد الضربة الأمريكية
صرّح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، صباح اليوم الأربعاء 25 يونيو 2025، بأن إيران أصبحت "أبعد بكثير عن امتلاك أسلحة نووية" بعد الضربة التي شنتها الولايات المتحدة مؤخرًا على مواقع نووية إيرانية، وذلك وفقًا لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل.
المخابرات الأمريكية: المواقع لم تُدمَّر بالكامل
ورغم تصريحات روبيو، أفادت قناة "CNN" الأمريكية بأن تقييمًا أوليًا للمخابرات الأمريكية أشار إلى أن الضربات الجوية التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية لم تدمر هذه المواقع بشكل كامل، مما يشير إلى استمرار الجدل داخل الدوائر الأمريكية بشأن مدى فعالية الهجوم العسكري الأخير.
تأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد التوترات بين واشنطن وطهران، بعد تنفيذ الولايات المتحدة سلسلة من الضربات الجوية استهدفت منشآت مرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، وسط تحذيرات دولية من انزلاق الأوضاع نحو مواجهة أوسع في المنطقة.
شهدت الأسابيع الأخيرة تصعيدًا حادًا في الخطاب الإيراني بشأن تخصيب اليورانيوم، وهو ما أثار قلقًا لدى الإدارة الأمريكية ودفعها لاتخاذ خطوات عسكرية قالت إنها تهدف إلى "إبطاء البرنامج النووي الإيراني وردع طهران عن المضي في تطوير أسلحة دمار شامل".