أربعة لاعبين إيطاليين يواجهون خطر الإيقاف قبل مواجهة كرواتيا في يورو 2024
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
سيتعرض أي لاعب من هؤلاء للإيقاف عن مباراة دور الـ16 إذا نال بطاقة صفراء أمام كرواتيا
يواجه أربعة لاعبين إيطاليين خطر الإيقاف قبل المباراة الأخيرة في دور المجموعات ضد كرواتيا في كأس الأمم الأوروبية (يورو 2024).
اقرأ أيضاً : قطاف الرياضة في ربع قرن.. حفزٌ ملكي و إنجازات كروية
ذكر موقع "فوتبول إيطاليا" اليوم السبت، أن أربعة لاعبين حصلوا على بطاقات صفراء، حيث نال ريكاردو كالافيوري ولورينزو بيليجريني إنذارين في المباراة الافتتاحية ضد ألبانيا (2-1).
وهذا ينطبق أيضًا على الحارس جيانلويجي دوناروما ولاعب الوسط بريان كريستانتي خلال الخسارة (1-0) أمام إسبانيا.
وسيتعرض أي لاعب من هؤلاء للإيقاف عن مباراة دور الـ16 إذا نال بطاقة صفراء أمام كرواتيا ونجح الآزوري في التأهل.
وإذا صعد المنتخب الإيطالي للأدوار الإقصائية، فسيظل هؤلاء اللاعبون الأربعة معرضين لخطر الإيقاف أيضًا، حيث لا تُمحى البطاقات الصفراء من سجلات اللاعبين إلا بعد ربع النهائي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إيطاليا كرواتيا يورو
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: 175 مليون يورو لدعم التعافي في سوريا
بروكسل (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت المفوضية الأوروبية أمس، تخصيص 175 مليون يورو لدعم جهود التعافي الاجتماعي والاقتصادي في سوريا، وذلك بعد رفع العقوبات الاقتصادية التي فرضها الاتحاد الأوروبي على سوريا.
وذكرت المفوضية الأوروبية في بيان، أن التمويل الجديد من شأنه أن يُسهم في دعم المؤسسات العامة السورية بمساعدة خبراء من سوريا ودول أخرى.
وأكدت المفوضية، أنها تسعى بنشاط إلى دمج سوريا في العديد من المبادرات الرئيسة مع الدول المتوسطية الشريكة، بما في ذلك برنامج «إيراسموس» و«الميثاق الجديد من أجل المتوسط»، بهدف تعزيز التعاون والتنسيق في المنطقة.
وتزور مفوضة شؤون البحر الأبيض المتوسط، دوبرافكا شويكا، سوريا حاليًا، وهي الأولى لمفوض أوروبي منذ تشكيل الحكومة الانتقالية، حيث تشكّل هذه الزيارة فصلًا جديداً في العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وسوريا، مما يمهّد الطريق، لدعم معزز وطويل الأمد وشراكة أعمق مع الاتحاد الأوروبي، بما يعود بالنفع على الشعب السوري.
وأكدت شويكا من جانب آخر في تصريحات صحفية، أن عودة اللاجئين يجب أن تكون آمنة وطوعية وكريمة.
وأضافت أن «الاتحاد الأوروبي لم يصنّف سوريا بعد كدولة آمنة للعودة، لأننا لا نريد حث الناس على المجيء إلى هنا، ثم لا يجدون مأوى لهم».
وأكدت: «لا يمكنك القول إن بعض أجزاء في سوريا آمنة وأجزاء أخرى غير آمنة»، مشيرة إلى أن تصنيف سوريا كدولة آمنة يتطلب إجماعا بين 27 دولة أوروبية عضواً في الاتحاد الأوروبي.