الصين تتهم الولايات المتحدة بالسعي لتدمير تايوان لهذا السبب
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
اتهمت الصين، اليوم الأربعاء، الولايات المتحدة الأمريكية بالسعي لـ"تدمير" جزيرة تايوان لـ"حماية مصالحها"، حسبما نقلت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء عن مسؤولة صينية.
وقالت المتحدثة باسم مكتب شؤون تايوان الصيني تشو فنجليان إن النية الحقيقية للولايات المتحدة هي "تدمير تايوان لحماية مصالحها"، مجددة التأكيد على أن "قضية تايوان قضية داخلية بالنسبة للصين ولا يتم التسامح مع أي تدخل خارجي".
وحذرت فنجليان من أن ميل الولايات المتحدة إلى "تأجيج النيران سوف يسبب معاناة لشعب" تايوان، داعيًة واشنطن إلى احترام البيانات المشتركة الثلاثة الموقعة مع الصين وممثلي الحزب الديمقراطي التقدمي الحاكم في تايوان، والتوقف عن الاعتماد على الولايات المتحدة في محاولة الحصول على الاستقلال.
وحاءت تصريحات المتحدثة الصينية بعد نشر مقال افتتاحي في صحيفة "واشنطن بوست" هذا الشهر جاء فيه أن الولايات المتحدة طورت استراتيجية تسمى "هيلسكيب" لثني الصين عن غزو تايوان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الأمريكية جزيرة تايوان تايوان الصيني الصين الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
قرار صادم .. سامسونغ تجمّد تطوير كاميرات S26 لهذا السبب
صراحة نيوز- تتجه “سامسونغ” إلى الإبقاء على منظومة التصوير دون أي ترقية في هاتف Galaxy S26، وفق ما أفادت صحيفة “The Elec” الكورية، ليأتي الجهاز بنفس كاميرات Galaxy S25، والتي تكاد تتطابق أيضاً مع S24 وS23.
وبحسب المعلومات، سيحتفظ الهاتف بثلاث كاميرات تشمل:
كاميرا رئيسية بدقة 50 ميغابكسل بمستشعر 1/1.56 بوصة.
عدسة مقربة 10 ميغابكسل مع تقريب بصري 3x.
كاميرا فائقة الاتساع 12 ميغابكسل.
آيفون 17 يغيّر حسابات سامسونغ
التقرير يؤكد أن سامسونغ كانت تُعدّ لتحديث حساسات التصوير في S26، إلى جانب نية رفع سعر النسخة الأساسية. لكن إطلاق تسريبات موثوقة تشير إلى أن آيفون 17 سيقدم شاشة 120Hz ProMotion LTPO وسعة تخزين أساسية 256GB مع بقاء السعر عند 799 دولاراً، أجبر سامسونغ على التراجع.
ولتفادي رفع سعر هاتفها القياسي عن 799 دولاراً، قررت الشركة التخلي عن تحسين الكاميرات في اللحظة الأخيرة.
تأجيل يبدأ من 2026
هذا التغيير المفاجئ دفع سامسونغ إلى تأجيل بدء إنتاج Galaxy S26 إلى بداية 2026، في حين تدخل نسخة S26 Ultra خط الإنتاج هذا الشهر. أما S26+ فسيتعرض لنفس التأجيل.
الخطوة تعكس اشتداد المنافسة بين سامسونغ وأبل في الفئة القياسية، حيث أصبح توازن السعر والمواصفات عاملاً حاسماً أكثر من أي وقت مضى.